عاجل

  • المعارضة السورية المسلحة: سوريا الجديدة ستكون دولة قانون يضمن الكرامة والعدالة ومؤسسات تعكس طموحات الشعب

  • (القناة 12): التوقّعات كانت بحسم نظام الأسد خلال أيام، ولكن الأمر حدث خلال ساعات فقط

  • (القناة 12): إسرائيل قصفت منشأة أسلحة استراتيجية بالقرب من دمشق، على الأرجح، يتعلق الأمر بمختبرات لتطوير أسلحة كيميائية

  • (الجزيرة): "العصبة الحمراء" وهي القوات الخاصة للمعارضة المسلحة أحدثت فارقا وفاجأت النظام السابق في دمشق

  • الإذاعة الإسرائيلية الرسمية: الجيش الإسرائيلي يواصل حفر خندق عميق على طول الحدود وخط وقف إطلاق النار مع سوريا

  • (أي بي سي نيوز) عن مسؤول أمريكي: لا تغيير في مهمة قواتنا في سوريا ونراقب الوضع

  • (وول ستريت جورنال): مغادرة الأسد سوريا جاءت بعد توجه زوجته وأطفاله إلى روسيا الأسبوع الماضي

  • (وول ستريت جورنال)عن مسؤولين أمنيين سوريين: الأسد غادر البلاد بالساعات الأولى من صباح الأحد إلى وجهة غير معروفة

  • القائد العام لإدارة عمليات المعارضة السورية أحمد الشرع: المؤسسات تبقى بإشراف رئيس الوزراء السابق لتسلم رسميا

  • رئيس حكومة النظام السوري السابق: أتمنى من جميع السوريين أن يفكروا بعقلانية بشأن مصلحة وطنهم

  • رئيس حكومة النظام السوري السابق: نمد يدنا إلى كل مواطن سوري حريص للحفاظ على مقدرات البلد

  • مصدر عسكري سوري لـ(رويترز): قيادة الجيش السوري تبلغ الضباط بسقوط النظام

مباشر | تغطية صحفية | آخر التطورات

منظمة التعاون الإسلامي تحيي اليوم الدولي للتسامح

رام الله - دنيا الوطن
شارك مركز صوت الحكمة في منظمة التعاون الإسلامي، العالم احتفاله باليوم الدولي للتسامح والذي يصادف السادس عشر من نوفمبر من كل عام، والذي اعتمدته الجمعية العامة للأمم المتحدة عام 1996، وأصبح منذ ذلك التاريخ مناسبة سنوية لتعزيز التعايش ونبذ الكراهية. 

وأكد المركز في هذه المناسبة على المبادئ الأساسية التي تنطلق من قيم التسامح، باعتبارها من غايات المنظمة ومبادئها التي تقوم عليها، ويعبر عنها ميثاقها، والذي يدعو ضمن أهدافه إلى تعزيز احترام التنوع وقيم الاعتدال والتسامح والسلم والتعايش فضلا عن بناء جسور التقارب بين المجتمعات.

وجدد مركز صوت الحكمة من خلال هذا اليوم، التزامه بالقيم الإنسانية من فحوى المشاركة التي يلتزم بها مع العالم ومنظماته الدولية وشركائه في أدائه لمهامه بصورة تفاعلية وتكاملية، بالإضافة إلى كون منظمة التعاون الإسلامي وما تمثله، إنما هو جزء من نسيج بشري متداخل، وهوية إنسانية جامعة تسعى إلى نبذ الخلاف والعنصرية والتشدد والتطرف وإعلاء التسامح بوصفه البوابة التي يمكن من خلالها تكريس قبول الآخر والتعايش والتنوع الديني والثقافي.