حنا: ندعو الفلسطينيين في الداخل إلى توحيد الصفوف أمام التحديات الجديدة
رام الله - دنيا الوطن
قال المطران عطا الله حنا رئيس أساقفة سبسطية للروم الأرثوذكس اليوم، بإنه وأمام ظاهرة احتدام العنصرية والفاشية يجب أن يتم ترتيب اوضاع الفلسطينيين في الداخل لانهم قد يتعرضون لكثير من التحديات والمؤامرات التي تستهدف وجودهم وجذورهم العميقة في تربة هذه الارض المقدسة".
وأضاف: "لست من أولئك المعتقدين أننا أمام نكبة جديدة ولست من المعتقدين بأننا أمام كارثة جديدة ولكن أصبح من الواضح بأن المستوطنين هم الذين يحكمون في إسرائيل وهذا لا يعني على الاطلاق ان هذا لم يكن موجودا في الماضي بل الفرق انه اليوم بات مكشوفا وواضحا اكثر من اي وقت مضى".
دعا "الشخصيات الوطنية في الداخل الفلسطيني ومن كل الأحزاب والتيارات والاتجاهات الوطنية بضرورة أن يعملوا على عقد مؤتمر عام لكل الداخل الفلسطيني بعيدا عن الحزبية والفصائلية مؤتمرا وطنيا شاملا بمشاركة كل التيارات لوضع خارطة طريق مستقبلية".
وأشار إلى أنه "يجب التفكير وبعمق ويجب أن يكون الفلسطينيون في الداخل موحدين أكثر من أي وقت مضى بغض النظر عن الاختلافات السياسية القائمة فيما بينهم لانهم امام تحديات جديدة ومتجددة تحتاج الى وحدتهم كما انها تحتاج الى الحكمة والرصانة والوطنية الحقة بهدف مواجهة ما قد يحدث من تحديات ومؤامرات جديدة تأتي في سياق ما تعرض له شعبنا خلال عشرات السنين المنصرمة".
قال المطران عطا الله حنا رئيس أساقفة سبسطية للروم الأرثوذكس اليوم، بإنه وأمام ظاهرة احتدام العنصرية والفاشية يجب أن يتم ترتيب اوضاع الفلسطينيين في الداخل لانهم قد يتعرضون لكثير من التحديات والمؤامرات التي تستهدف وجودهم وجذورهم العميقة في تربة هذه الارض المقدسة".
وأضاف: "لست من أولئك المعتقدين أننا أمام نكبة جديدة ولست من المعتقدين بأننا أمام كارثة جديدة ولكن أصبح من الواضح بأن المستوطنين هم الذين يحكمون في إسرائيل وهذا لا يعني على الاطلاق ان هذا لم يكن موجودا في الماضي بل الفرق انه اليوم بات مكشوفا وواضحا اكثر من اي وقت مضى".
دعا "الشخصيات الوطنية في الداخل الفلسطيني ومن كل الأحزاب والتيارات والاتجاهات الوطنية بضرورة أن يعملوا على عقد مؤتمر عام لكل الداخل الفلسطيني بعيدا عن الحزبية والفصائلية مؤتمرا وطنيا شاملا بمشاركة كل التيارات لوضع خارطة طريق مستقبلية".
وأشار إلى أنه "يجب التفكير وبعمق ويجب أن يكون الفلسطينيون في الداخل موحدين أكثر من أي وقت مضى بغض النظر عن الاختلافات السياسية القائمة فيما بينهم لانهم امام تحديات جديدة ومتجددة تحتاج الى وحدتهم كما انها تحتاج الى الحكمة والرصانة والوطنية الحقة بهدف مواجهة ما قد يحدث من تحديات ومؤامرات جديدة تأتي في سياق ما تعرض له شعبنا خلال عشرات السنين المنصرمة".