المجلس العام لاتحاد الجاليات الفلسطينية يعقد اجتماعه الدوري الخامس

رام الله - دنيا الوطن
عقد المجلس العام لاتحاد الجاليات والمؤسسات والفعاليات الفلسطينية في أوروبا والذي يضم رؤساء الجاليات والمؤسسات أو من ينوب عنهم من الهيئة الادارية اجتماعه الدوري للاضطلاع على ما تم انجازه من الخطة التي تم ايداعها في المؤتمر الخامس للاتحاد.
وما لفت النظر الحضور الكثيف من ممثلي الجاليات والمؤسسات الفلسطينية الممتدة على مساحة القارة الاوروبية حيث تجاوز الحضور أكثر من ٨٥٪ من أعضاء المجلس العام.
تم تقديم تقرير منذ عقد المؤتمر الخامس وحتى نهاية شهر اوكتوبر من رئيس الهيئة الادارية الزميل جورج رشماوي مبينا النقاط التي انجزت في مجال تحقيق الخطة وتاركا المجال لاسلوب جديد في العمل حيث قدم كل زميلة وزميل مسؤول ملف او لجنة تقديم ما قامت به من مهام .
وبعد طرح التقارير تم نقاش كافة المهام التي تعترض عمل الاتحاد بجو ديموقراطي واغنى المشاركون باقتراحاتهم الجيدة برنامج عمل الاتحاد للفترة القادمة .
وحرصا على دعم حملة جمع مليون توقيع حتى يتخذ البرلمان الاوروبي قراراً بمنع دخول منتجات المستوطنات الاسرائيلية المقامة على اراض فلسطينية الى اوروبا تم دعوة حنين كيناني من الهيئة الفلسطينية الدبلوماسية العامة والتي هي احد اعضاء التحالف لحملة حظر التجارة الاوروبية مع المستوطنات لتقدم مداخلة حول اهمية جمع التواقيع والاهداف التي تريد تحقيقها هذه الحملة وتم نقاش الاساليب المختلفة لدعم هذه الحملة المهمة لعمل جالياتنا الفلسطينية في اوروبا .
وبعد ذلك وبناء على دعوة اتحاد الجاليات قدم رمزي رباح عضو اللجنة التنفيذية وعضو المكتب السياسي للجبهة الديموقراطية ورئيس دائرة مناهضة العنصرية مداخلة سياسية حول الوضع الفلسطيني الملتهب في فلسطين ونتائج اجتماع الجزائر للم الشمل واستعادة الوحدة الوطنية الفلسطينية .
وأكد رباح أن هذه الانتفاضة تحتاج لقيادة وطنية موحدة ودعم سياسي رسمي لها عبر القطع مع اوسلو وكافة ملحقاته الامنية والاقتصادية.
ايقاف التنسيق الامني بين السلطة الفلسطينية واسرائيل هو مطلب شعبي بامتياز اضافة الى قرارات المجالس المركزية والمجلس الوطني عام 2018 التي تؤكد على هذه المطالب الوطنية.
وثمن ما حدث بالجزائر من قرارت تساعد على استعادة الوحدة الوطنية الفلسطينية رغم عدم تثبيت نقطة تشكيل حكومة وحدة وطنية تلتزم بقرارات الشرعية الدولية.
واكد رباح أن "استعادة الوحدة تحتاج لضغط جماهيري وميزان قوى يفرض على شقي الانقسام الامتثال لمطلب الشعب الفلسطيني وهو استعادة الوحدة الوطنية الفلسطينية على اساس قرارات الاجماع الوطني وخاصة مخرجات لقاء الامناء العامين".
ودار نقاش أكد على اهمية الوحدة الوطنية وخاصة ان شعبنا يقدم دمه من اجل حريته واستقلاله وعودته .
وتم بث مداخلة جمع المليون توقيع وكذلك مداخلة الرفيق رمزي على الفيس بوك حيث شاهدها حوالي ٧٥٨٠ مشاهد.
عقد المجلس العام لاتحاد الجاليات والمؤسسات والفعاليات الفلسطينية في أوروبا والذي يضم رؤساء الجاليات والمؤسسات أو من ينوب عنهم من الهيئة الادارية اجتماعه الدوري للاضطلاع على ما تم انجازه من الخطة التي تم ايداعها في المؤتمر الخامس للاتحاد.
وما لفت النظر الحضور الكثيف من ممثلي الجاليات والمؤسسات الفلسطينية الممتدة على مساحة القارة الاوروبية حيث تجاوز الحضور أكثر من ٨٥٪ من أعضاء المجلس العام.
تم تقديم تقرير منذ عقد المؤتمر الخامس وحتى نهاية شهر اوكتوبر من رئيس الهيئة الادارية الزميل جورج رشماوي مبينا النقاط التي انجزت في مجال تحقيق الخطة وتاركا المجال لاسلوب جديد في العمل حيث قدم كل زميلة وزميل مسؤول ملف او لجنة تقديم ما قامت به من مهام .
وبعد طرح التقارير تم نقاش كافة المهام التي تعترض عمل الاتحاد بجو ديموقراطي واغنى المشاركون باقتراحاتهم الجيدة برنامج عمل الاتحاد للفترة القادمة .
وحرصا على دعم حملة جمع مليون توقيع حتى يتخذ البرلمان الاوروبي قراراً بمنع دخول منتجات المستوطنات الاسرائيلية المقامة على اراض فلسطينية الى اوروبا تم دعوة حنين كيناني من الهيئة الفلسطينية الدبلوماسية العامة والتي هي احد اعضاء التحالف لحملة حظر التجارة الاوروبية مع المستوطنات لتقدم مداخلة حول اهمية جمع التواقيع والاهداف التي تريد تحقيقها هذه الحملة وتم نقاش الاساليب المختلفة لدعم هذه الحملة المهمة لعمل جالياتنا الفلسطينية في اوروبا .
وبعد ذلك وبناء على دعوة اتحاد الجاليات قدم رمزي رباح عضو اللجنة التنفيذية وعضو المكتب السياسي للجبهة الديموقراطية ورئيس دائرة مناهضة العنصرية مداخلة سياسية حول الوضع الفلسطيني الملتهب في فلسطين ونتائج اجتماع الجزائر للم الشمل واستعادة الوحدة الوطنية الفلسطينية .
وأكد رباح أن هذه الانتفاضة تحتاج لقيادة وطنية موحدة ودعم سياسي رسمي لها عبر القطع مع اوسلو وكافة ملحقاته الامنية والاقتصادية.
ايقاف التنسيق الامني بين السلطة الفلسطينية واسرائيل هو مطلب شعبي بامتياز اضافة الى قرارات المجالس المركزية والمجلس الوطني عام 2018 التي تؤكد على هذه المطالب الوطنية.
وثمن ما حدث بالجزائر من قرارت تساعد على استعادة الوحدة الوطنية الفلسطينية رغم عدم تثبيت نقطة تشكيل حكومة وحدة وطنية تلتزم بقرارات الشرعية الدولية.
واكد رباح أن "استعادة الوحدة تحتاج لضغط جماهيري وميزان قوى يفرض على شقي الانقسام الامتثال لمطلب الشعب الفلسطيني وهو استعادة الوحدة الوطنية الفلسطينية على اساس قرارات الاجماع الوطني وخاصة مخرجات لقاء الامناء العامين".
ودار نقاش أكد على اهمية الوحدة الوطنية وخاصة ان شعبنا يقدم دمه من اجل حريته واستقلاله وعودته .
وتم بث مداخلة جمع المليون توقيع وكذلك مداخلة الرفيق رمزي على الفيس بوك حيث شاهدها حوالي ٧٥٨٠ مشاهد.
التعليقات