الاحتلال يفرج عن الأسير عكرمة راتب زيدان بعد ثماني سنوات من الاعتقال

رام الله - دنيا الوطن
أفرجت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الاثنين، عن الأسير عكرمة راتب زيدان من قرية قبيا غرب رام الله، بعد اعتقال دام ثمانية أعوام في سجون الاحتلال.
واستقبلت عائلة زيدان وأهالي قرية قبية ابنها الأسير عكرمة راتب زيدان بعد الإفراج عنه باستقبال حاشد وسط أهازيج المقاومة ورفع رايات حركة المقاومة الإسلامية حماس.
وشهد منزل عائلة زيدان في قرية قبيا في وقت سابق اليوم اقتحام أجهزة أمن السلطة المكان المعد لاستقباله وقامت بتدميره ومصادرة رايات حركة حماس، في محاولة للتنغيص على عائلة الأسير من استقبال نجلهم.
وكشف والد الأسير زيدان، الأسير المحرر والمبعد لقطاع غزة راتب زيدان، عن أن أجهزة السلطة اقتحمت المكان المعد لاستقبال نجله وقامت ازالة الرايات والصور واليافطات ومصادرة الكاميرات وقامت بحملة اختطافات واسعه طالت العديد من الشبان.
وكتب منشورا جاء فيه: "لا تدعوهم يسرقوا فرحة ابني الاسير عكرمة راتب، من حق عكرمة ان يفرح ومن حق كل اسير يفرح بكفي ظلم وعربدة على ابناء شعبنا اليس فيكم رجل رشيد اوقفوا هذه المهزلة وهذا الاستهتار في الهجوم على قيمنا ووحدتنا الوطنية ونسيجنا الاجتماعي".
وأضاف: "بكفي ملاحقة واعتقال الى شرفاء قريتنا من حق كل فرد ان يعبر ويفرح بخروج اي اسير اهلي وربعي واهل بلدي والقرى المجاورة انتم على موعد ولقاء البطل عكرمة راتب زيدان لا تدعوهم يسرقوا فرحة البطل الذي امضى زهرة شبابه خلف القضبان من حق عكرمة ان يفرح بالإفراج والحرية".
أفرجت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الاثنين، عن الأسير عكرمة راتب زيدان من قرية قبيا غرب رام الله، بعد اعتقال دام ثمانية أعوام في سجون الاحتلال.
واستقبلت عائلة زيدان وأهالي قرية قبية ابنها الأسير عكرمة راتب زيدان بعد الإفراج عنه باستقبال حاشد وسط أهازيج المقاومة ورفع رايات حركة المقاومة الإسلامية حماس.
وشهد منزل عائلة زيدان في قرية قبيا في وقت سابق اليوم اقتحام أجهزة أمن السلطة المكان المعد لاستقباله وقامت بتدميره ومصادرة رايات حركة حماس، في محاولة للتنغيص على عائلة الأسير من استقبال نجلهم.
وكشف والد الأسير زيدان، الأسير المحرر والمبعد لقطاع غزة راتب زيدان، عن أن أجهزة السلطة اقتحمت المكان المعد لاستقبال نجله وقامت ازالة الرايات والصور واليافطات ومصادرة الكاميرات وقامت بحملة اختطافات واسعه طالت العديد من الشبان.
وكتب منشورا جاء فيه: "لا تدعوهم يسرقوا فرحة ابني الاسير عكرمة راتب، من حق عكرمة ان يفرح ومن حق كل اسير يفرح بكفي ظلم وعربدة على ابناء شعبنا اليس فيكم رجل رشيد اوقفوا هذه المهزلة وهذا الاستهتار في الهجوم على قيمنا ووحدتنا الوطنية ونسيجنا الاجتماعي".
وأضاف: "بكفي ملاحقة واعتقال الى شرفاء قريتنا من حق كل فرد ان يعبر ويفرح بخروج اي اسير اهلي وربعي واهل بلدي والقرى المجاورة انتم على موعد ولقاء البطل عكرمة راتب زيدان لا تدعوهم يسرقوا فرحة البطل الذي امضى زهرة شبابه خلف القضبان من حق عكرمة ان يفرح بالإفراج والحرية".