قيادي شبابي ينعى شهداء "مراكب الموت" ويحمل طرفي الانقسام المسؤولية

رام الله - دنيا الوطن
نعى مسؤول اتحاد الشباب الديمقراطي الفلسطيني "أشد" في قطاع غزة أحمد أبو حليمة، اليوم الإثنين، الشهداء الذي سقطوا من قطاع غزة في رحلة "مراكب الموت" للبحث عن لقمة العيش وفرصة
عمل.
وحمل أبو حليمة المسؤولية لطرفي الانقسام وطالبهم بتوفير بيئة آمنة للشباب الفلسطيني في قطاع غزة، وإيجاد حلول لمشكلات البطالة ووضع حد لهجرة مراكب الموت للشباب الفلسطيني من
القطاع.
وقال مسؤول اتحاد الشباب الديمقراطي: "لا يخفى علينا الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية القاسية والمريرة التي يعيشها أبناء شعبنا في قطاع غزة، والتي تتحمل حكومة الاحتلال جزء من
المسؤولية عنها بفعل الحصار المفروض منذ سنوات، ما دفع المئات من الأسر والشباب للهروب من جحيم الحصار والفقر والحرمان المفروض على القطاع، ومن جحيم آلة الحرب الإسرائيلية نحو ملجأ آمن بالهجرة المحفوفة بالمخاطر في عرض البحر إلى البلدان الأوروبية".
وأكد أن الهجرة مقرونة بنكبات شعبنا المتلاحقة وهو مخطط إسرائيلي يستهدف شبابنا وكافة فئات شعبنا، داعياً حكومات العالم والإدارة الأمريكية لتحمل مسؤولياتها والكف عن ازدواجية
المعايير في التعامل مع الحق في الحياة للفلسطينيين، وممارسة الضغط على إسرائيل ودفعها لرفع الحصار الظالم المفروض على قطاع غزة دون قيد أو شرط، وعدم وضع العراقيل أمام إعادة اعمار ما دمرته آلة الحرب الإسرائيلية من منازل وبنى تحتية.
نعى مسؤول اتحاد الشباب الديمقراطي الفلسطيني "أشد" في قطاع غزة أحمد أبو حليمة، اليوم الإثنين، الشهداء الذي سقطوا من قطاع غزة في رحلة "مراكب الموت" للبحث عن لقمة العيش وفرصة
عمل.
وحمل أبو حليمة المسؤولية لطرفي الانقسام وطالبهم بتوفير بيئة آمنة للشباب الفلسطيني في قطاع غزة، وإيجاد حلول لمشكلات البطالة ووضع حد لهجرة مراكب الموت للشباب الفلسطيني من
القطاع.
وقال مسؤول اتحاد الشباب الديمقراطي: "لا يخفى علينا الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية القاسية والمريرة التي يعيشها أبناء شعبنا في قطاع غزة، والتي تتحمل حكومة الاحتلال جزء من
المسؤولية عنها بفعل الحصار المفروض منذ سنوات، ما دفع المئات من الأسر والشباب للهروب من جحيم الحصار والفقر والحرمان المفروض على القطاع، ومن جحيم آلة الحرب الإسرائيلية نحو ملجأ آمن بالهجرة المحفوفة بالمخاطر في عرض البحر إلى البلدان الأوروبية".
وأكد أن الهجرة مقرونة بنكبات شعبنا المتلاحقة وهو مخطط إسرائيلي يستهدف شبابنا وكافة فئات شعبنا، داعياً حكومات العالم والإدارة الأمريكية لتحمل مسؤولياتها والكف عن ازدواجية
المعايير في التعامل مع الحق في الحياة للفلسطينيين، وممارسة الضغط على إسرائيل ودفعها لرفع الحصار الظالم المفروض على قطاع غزة دون قيد أو شرط، وعدم وضع العراقيل أمام إعادة اعمار ما دمرته آلة الحرب الإسرائيلية من منازل وبنى تحتية.