"التعاون الإسلامي" تعقد اجتماعا تشاوريا للدول الأعضاء في المجموعة الأفريقية

رام الله - دنيا الوطن
عقدت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي، اجتماعا تشاوريا مع الدول الأعضاء في المجموعة الأفريقية في المنظمة، الأفريقية في المنظمة، في جدة الاثنين 17 أكتوبر 2022. وناقش الاجتماع تنفيذ مختلف القرارات ومشاريع المنظمة التي تهدف إلى تعزيز التعاون الاقتصادي بين دولها في القارة الأفريقية.
وفي بداية الاجتماع، قال الأمين العام للمنظمة، حسين إبراهيم طه، إن فكرة عقد الاجتماع جاءت من الحاجة الملحة لتسريع وتيرة العمل الجماعي للمنظمة إزاء معالجة تحديات التنمية في الدول الإفريقية الأعضاء المنظمة.
وأشار الأمين العام إلى القضايا المدرجة في جدول أعمال الاجتماع، مؤكدا أن الاجتماع سيمكن الدول الأعضاء من رسم مسارات عمل مشتركة لمواجهة التحديات التنموية في دول "التعاون الإسلامي"، بالإضافة إلى تحديد سبل ووسائل ترجمة أطر التعاون الاقتصادي للمنظمة إلى إجراءات ملموسة على مستوى الدول.
ومن الجدير بالذكر أن الاجتماع ناقش العديد من القضايا، مثل معالجة انعدام الأمن الغذائي في الدول الإفريقية الأعضاء في المنظمة، وتنظيم منتدى الاستثمار للمنظمة في إفريقيا.
عقدت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي، اجتماعا تشاوريا مع الدول الأعضاء في المجموعة الأفريقية في المنظمة، الأفريقية في المنظمة، في جدة الاثنين 17 أكتوبر 2022. وناقش الاجتماع تنفيذ مختلف القرارات ومشاريع المنظمة التي تهدف إلى تعزيز التعاون الاقتصادي بين دولها في القارة الأفريقية.
وفي بداية الاجتماع، قال الأمين العام للمنظمة، حسين إبراهيم طه، إن فكرة عقد الاجتماع جاءت من الحاجة الملحة لتسريع وتيرة العمل الجماعي للمنظمة إزاء معالجة تحديات التنمية في الدول الإفريقية الأعضاء المنظمة.
وأشار الأمين العام إلى القضايا المدرجة في جدول أعمال الاجتماع، مؤكدا أن الاجتماع سيمكن الدول الأعضاء من رسم مسارات عمل مشتركة لمواجهة التحديات التنموية في دول "التعاون الإسلامي"، بالإضافة إلى تحديد سبل ووسائل ترجمة أطر التعاون الاقتصادي للمنظمة إلى إجراءات ملموسة على مستوى الدول.
ومن الجدير بالذكر أن الاجتماع ناقش العديد من القضايا، مثل معالجة انعدام الأمن الغذائي في الدول الإفريقية الأعضاء في المنظمة، وتنظيم منتدى الاستثمار للمنظمة في إفريقيا.
كما تناول الاجتماع تنفيذ مشروع منظمة التعاون الإسلامي لسكة حديد داكار - بورتسودان، وتطوير صناعة الحلال في إفريقيا، بالإضافة إلى كيفية التعامل مع الأعداد المتزايدة لأطفال الشوارع في البلدان الأفريقية الأعضاء بالمنظمة، فضلا عن اقتراح وضع المرحلة الثانية من البرنامج الخاص لتنمية إفريقيا.
التعليقات