"التعاون الإسلامي" تعقد ندوة دولية للاستفادة من التجارب العالمية في مكافحة الأوبئة
رام الله - دنيا الوطن
أقامت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي، في 10 أكتوبر 2022، ندوة "تعزيز التواصل في العالم المعاصر لما بعد جائحة كورونا: تعزيز الحوار بين العالم الإسلامي وغيره من الحضارات الكبرى".
وألقى كلمة الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، حسين إبراهيم طه، الأمين العام المساعد للشؤون الإنسانية والثقافية والاجتماعية، السفير طارق علي بخيت، حيث قالت الكلمة الافتتاحية إن اختيار موضوع الندوة جاء من أجل تتبع كيفية تفاعل بلدان العالم الإسلامي مع الحضارات الأخرى إن كان ذلك من خلال الدول أو الثقافات أو الأديان وغيرها.
والجدير بالذكر أن الندوة أقيمت بناءً على قرار الدورة 48 لمجلس وزراء الخارجية رقم 1/48-C، لدول منظمة التعاون الإسلامي.
وشارك في الندوة متحدثون من مختلف دول العالم، حيث حاضر الشيخ محمد بن عبد الواحد العريفي، مستشار وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد بالمملكة العربية السعودية عن تجربة بلاده خلال الجائحة. كما تحدث كل من الأستاذ محمد شفيق، المدير التنفيذي لمركز بريان وجان هيكي للدراسات بين الأديان والحوار، بالولايات المتحدة الأمريكية، والأستاذ ما ليرونج، مدير معهد دراسات استراتيجية – طريق الحرير بجامعة شنغهاي للدراسات الدولية بجمهورية الصين الشعبية، والأستاذ هوساكا شوجي، رئيس الجمعية اليابانية لدراسات الشرق الأوسط، من اليابان، والبروفيسور سيرجي فوروبييف، من كلية الاقتصاد العالمي والشؤون الدولية في جامعة HSE، بالاتحاد الروسي.
وشارك في الحلقة النقاشية الثانية كل من المتحدثين؛ السفير الأستاذ الدكتور محمود إرول كيليك، المدير العام لمركز الأبحاث للتاريخ والفنون والثقافة الإسلامية، (إرسيكا)، والسيدة نهال سعد، مدير ديوان الممثل السامي لتحالف الحضارات التابع للأمم المتحدة، والسيدة فلورنس جوب، مستشار فورسايت لمجلس الاتحاد الأوروبي، والسيد وسيم حداد، مدير برنامج أول، برنامج المنطقة العربية بمركز الملك عبدالله بن عبد العزيز العالمي للحوار بين الأديان والثقافات.
أقامت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي، في 10 أكتوبر 2022، ندوة "تعزيز التواصل في العالم المعاصر لما بعد جائحة كورونا: تعزيز الحوار بين العالم الإسلامي وغيره من الحضارات الكبرى".
وألقى كلمة الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، حسين إبراهيم طه، الأمين العام المساعد للشؤون الإنسانية والثقافية والاجتماعية، السفير طارق علي بخيت، حيث قالت الكلمة الافتتاحية إن اختيار موضوع الندوة جاء من أجل تتبع كيفية تفاعل بلدان العالم الإسلامي مع الحضارات الأخرى إن كان ذلك من خلال الدول أو الثقافات أو الأديان وغيرها.
والجدير بالذكر أن الندوة أقيمت بناءً على قرار الدورة 48 لمجلس وزراء الخارجية رقم 1/48-C، لدول منظمة التعاون الإسلامي.
وشارك في الندوة متحدثون من مختلف دول العالم، حيث حاضر الشيخ محمد بن عبد الواحد العريفي، مستشار وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد بالمملكة العربية السعودية عن تجربة بلاده خلال الجائحة. كما تحدث كل من الأستاذ محمد شفيق، المدير التنفيذي لمركز بريان وجان هيكي للدراسات بين الأديان والحوار، بالولايات المتحدة الأمريكية، والأستاذ ما ليرونج، مدير معهد دراسات استراتيجية – طريق الحرير بجامعة شنغهاي للدراسات الدولية بجمهورية الصين الشعبية، والأستاذ هوساكا شوجي، رئيس الجمعية اليابانية لدراسات الشرق الأوسط، من اليابان، والبروفيسور سيرجي فوروبييف، من كلية الاقتصاد العالمي والشؤون الدولية في جامعة HSE، بالاتحاد الروسي.
وشارك في الحلقة النقاشية الثانية كل من المتحدثين؛ السفير الأستاذ الدكتور محمود إرول كيليك، المدير العام لمركز الأبحاث للتاريخ والفنون والثقافة الإسلامية، (إرسيكا)، والسيدة نهال سعد، مدير ديوان الممثل السامي لتحالف الحضارات التابع للأمم المتحدة، والسيدة فلورنس جوب، مستشار فورسايت لمجلس الاتحاد الأوروبي، والسيد وسيم حداد، مدير برنامج أول، برنامج المنطقة العربية بمركز الملك عبدالله بن عبد العزيز العالمي للحوار بين الأديان والثقافات.