صندوق النقد العربي ينظم دورة (عن بعد) حول"حوكمة الشركات والمؤسسات المالية"
رام الله - دنيا الوطن
افتتحت اليوم الدورة التدريبية حول "حوكمة الشركات والمؤسسات المالية" التي ينظمها معهد التدريب وبناء القدرات بصندوق النقد العربي، خلال الفترة 26-29 سبتمبر 2022، من خلال أسلوب التدريب عن بعد الذي انتهجه الصندوق استمراراً لنشاطه التدريبي.
أصبح موضوع حوكمة الشركات والمؤسسات المالية واحداً من أبرز اهتمامات الشركات والسلطات الرقابية والتنظيمية وكذلك المؤسسات والمنظمات الإقليمية والدولية، كما تعاظم الاهتمام بهذا الموضوع بالاقتصادات المتقدمة والناشئة على حد سواء، ذلك أن التجارب التاريخية أثبتت أن ضعف الحوكمة في الشركات والمؤسسات المالية وما يتبعه من افتقار نماذج الأعمال للرقابة والشفافية والضوابط المناسبة يمكن أن يؤدي إلى أزمات ليس على مستوى المؤسسة فقط، بل على مستوى الإقتصاد ككل.
إن تطبيق أفضل الممارسات لحوكمة الشركات يساعد على الإرتقاء بأداء المؤسسات ويؤدي إلى خلق المزيد من فرص النمو والتوسع وخلق الوظائف وكذلك تحسين كفاءة أسواق رأس المال وتوفير بيئة العمل المناسبة للشركات وتحسين مناخ الاستثمار وتنظيم المنافسة وتقليل حالات الإفلاس والتعثر مما يخفف من مخاطر إنهيار الشركات المهمة والأزمات المالية، وكما يعتبر تبني المبادئ العالمية لحوكمة الشركات عامل جذب واستقطاب للاستثمار الأجنبي المباشر
افتتحت اليوم الدورة التدريبية حول "حوكمة الشركات والمؤسسات المالية" التي ينظمها معهد التدريب وبناء القدرات بصندوق النقد العربي، خلال الفترة 26-29 سبتمبر 2022، من خلال أسلوب التدريب عن بعد الذي انتهجه الصندوق استمراراً لنشاطه التدريبي.
أصبح موضوع حوكمة الشركات والمؤسسات المالية واحداً من أبرز اهتمامات الشركات والسلطات الرقابية والتنظيمية وكذلك المؤسسات والمنظمات الإقليمية والدولية، كما تعاظم الاهتمام بهذا الموضوع بالاقتصادات المتقدمة والناشئة على حد سواء، ذلك أن التجارب التاريخية أثبتت أن ضعف الحوكمة في الشركات والمؤسسات المالية وما يتبعه من افتقار نماذج الأعمال للرقابة والشفافية والضوابط المناسبة يمكن أن يؤدي إلى أزمات ليس على مستوى المؤسسة فقط، بل على مستوى الإقتصاد ككل.
إن تطبيق أفضل الممارسات لحوكمة الشركات يساعد على الإرتقاء بأداء المؤسسات ويؤدي إلى خلق المزيد من فرص النمو والتوسع وخلق الوظائف وكذلك تحسين كفاءة أسواق رأس المال وتوفير بيئة العمل المناسبة للشركات وتحسين مناخ الاستثمار وتنظيم المنافسة وتقليل حالات الإفلاس والتعثر مما يخفف من مخاطر إنهيار الشركات المهمة والأزمات المالية، وكما يعتبر تبني المبادئ العالمية لحوكمة الشركات عامل جذب واستقطاب للاستثمار الأجنبي المباشر
التعليقات