نضال الصحفيين تدعو الاتحاد الدولي والعربي لتوفير الحماية للصحفيين

رام الله - دنيا الوطن
دعت كتلة نضال الصحفيين، المجتمع الدولي والاتحادات الدولية والعربية للصحفيين الضغط على الاحتلال الإسرائيلي بوقف ممارساته القمعية ضد الصحفيين الفلسطينيين وإدانة هذه الانتهاكات الإجرامية المتواصلة بحقهم، وإطلاق سراح الصحفيين المعتقلين لدى الاحتلال، ومحاكمة الاحتلال على جريمة اغتيال الصحفية شيرين أبو عاقلة.
وأضافت في يوم الصحفي الفلسطيني، أن هذا اليوم يعتبر مناسبة للتأكيد على ضرورة الدفاع عن الصحفيين وحريتهم في أداء مهنتهم، وتوفير كل أسباب الحماية لهم من شتى أشكال الاعتداءات والانتهاكات التي تهددهم وبخاصة ما ترتكبه دولة الاحتلال وجيشها وأجهزة أمنها ومستوطنيها من اعتداءات منهجية ومتواصلة كانت وما زالت تمثل خطرا دائما على حياة الصحفيين وسلامتهم.
وأكدت الكتلة أن الصحفي الفلسطيني دوماً في مقدمة الصفوف وفي قلب الحدث ولم يتوانى رغم كل الصعاب والتحديات عن تأدية واجبه الوطني والمهني بنقل الكلمة الصادقة والصورة المعبرة عن معاناة الشعب الفلسطيني، ووصف صمود شعبنا ومقاومته وتمسكه بحقوقه الوطنية، مما ساعد في تعزيز النضال الوطني وساهم في خلق رأي عام عالمي يؤيد نضال الشعب ويدعم قضيته الوطنية العادلة، ويساند مقاومته المشروعة ضد الاحتلال.
وأوضحت أن الصحفي الفلسطيني يعمل في ظروف صعبة جراء الممارسات والانتهاكات الاحتلال المتواصلة بحقه، سواء باستهدافه بالقتل والإصابة أو بحرمانه من حرية التنقل والحركة ومن حقهم في الوصول إلى المعلومات.
وقالت الدائرة: "إذ نهنئ الزملاء الصحافيين الفلسطينيين في يومهم، فإننا ندعو إلى الوحدة والتكاتف والتضامن وتغليب الانتماء الوطني على الحزبي بما يضمن توسيع هامش الحريات العامة وفي مقدمتها حرية الرأي والتعبير وحرية التفكير وحرية الوصول إلى المعلومات وإشاعتها ونشرها بما يسهم في تعزيز ثقافة ديمقراطية تعلي من شأن سيادة القانون، والالتفاف حول نقابة الصحفيين الفلسطينيين الجسم الشرعي والذي تقع على عاتقه أيضا الدفاع عن حقوق ومطالب الصحفيين".
وتوجهت بالتهنئة إلى كافة الإعلاميين، مستذكرة شهداء الإعلام الفلسطيني، وكذلك الأسرى الصحفيين مؤكدة على أن حرية التعبير حق أساسي من حقوق الإنسان وأن الإعلام الفلسطيني هو صوت الشعب وقضيته العادلة إلى العالم أجمع، وأن جهود الإعلام الفلسطيني كانت ولا زالت في الخطوط الأمامية للدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني.
دعت كتلة نضال الصحفيين، المجتمع الدولي والاتحادات الدولية والعربية للصحفيين الضغط على الاحتلال الإسرائيلي بوقف ممارساته القمعية ضد الصحفيين الفلسطينيين وإدانة هذه الانتهاكات الإجرامية المتواصلة بحقهم، وإطلاق سراح الصحفيين المعتقلين لدى الاحتلال، ومحاكمة الاحتلال على جريمة اغتيال الصحفية شيرين أبو عاقلة.
وأضافت في يوم الصحفي الفلسطيني، أن هذا اليوم يعتبر مناسبة للتأكيد على ضرورة الدفاع عن الصحفيين وحريتهم في أداء مهنتهم، وتوفير كل أسباب الحماية لهم من شتى أشكال الاعتداءات والانتهاكات التي تهددهم وبخاصة ما ترتكبه دولة الاحتلال وجيشها وأجهزة أمنها ومستوطنيها من اعتداءات منهجية ومتواصلة كانت وما زالت تمثل خطرا دائما على حياة الصحفيين وسلامتهم.
وأكدت الكتلة أن الصحفي الفلسطيني دوماً في مقدمة الصفوف وفي قلب الحدث ولم يتوانى رغم كل الصعاب والتحديات عن تأدية واجبه الوطني والمهني بنقل الكلمة الصادقة والصورة المعبرة عن معاناة الشعب الفلسطيني، ووصف صمود شعبنا ومقاومته وتمسكه بحقوقه الوطنية، مما ساعد في تعزيز النضال الوطني وساهم في خلق رأي عام عالمي يؤيد نضال الشعب ويدعم قضيته الوطنية العادلة، ويساند مقاومته المشروعة ضد الاحتلال.
وأوضحت أن الصحفي الفلسطيني يعمل في ظروف صعبة جراء الممارسات والانتهاكات الاحتلال المتواصلة بحقه، سواء باستهدافه بالقتل والإصابة أو بحرمانه من حرية التنقل والحركة ومن حقهم في الوصول إلى المعلومات.
وقالت الدائرة: "إذ نهنئ الزملاء الصحافيين الفلسطينيين في يومهم، فإننا ندعو إلى الوحدة والتكاتف والتضامن وتغليب الانتماء الوطني على الحزبي بما يضمن توسيع هامش الحريات العامة وفي مقدمتها حرية الرأي والتعبير وحرية التفكير وحرية الوصول إلى المعلومات وإشاعتها ونشرها بما يسهم في تعزيز ثقافة ديمقراطية تعلي من شأن سيادة القانون، والالتفاف حول نقابة الصحفيين الفلسطينيين الجسم الشرعي والذي تقع على عاتقه أيضا الدفاع عن حقوق ومطالب الصحفيين".
وتوجهت بالتهنئة إلى كافة الإعلاميين، مستذكرة شهداء الإعلام الفلسطيني، وكذلك الأسرى الصحفيين مؤكدة على أن حرية التعبير حق أساسي من حقوق الإنسان وأن الإعلام الفلسطيني هو صوت الشعب وقضيته العادلة إلى العالم أجمع، وأن جهود الإعلام الفلسطيني كانت ولا زالت في الخطوط الأمامية للدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني.