المطران عطا الله حنا :" نرفض استهداف ومحاربة المحتوى الفلسطيني عبر مواقع التواصل الإجتماعي"
رام الله - دنيا الوطن
قال المطران عطا الله حنا رئيس أساقفة سبسطية للروم الأرثوذكس اليوم، بإن "هنالك استهداف ومحاربة للمحتوى الفلسطيني على مواقع التواصل الاجتماعي لا سيما الفيس بوك حيث تتم ملاحقة الفحوى الفلسطيني ومحوه في بعض الأحيان ومعاقبة من ينشرون هذا الفحوى الذي يتحدث عن القضية الفلسطينية".
وأضاف: "هنالك أصدقاء كثيرون الذين أُغلقت صفحاتهم ويتعرضون للمضايقات بسبب ما ينشرونه حول القضية الفلسطينية ، والسؤال الذي نطرحه الان هل يجب أن نبقى متفرجين ومكتوفي الأيدي أمام هذه الانتهاكات والتجاوزات الخطيرة لهذه المنصات الإعلامية التي من المفترض أن تكون حيادية فيما يتعلق بهذه القضايا".
وأشار إلى أنه وفي بعض الأحيان يتم نشر "الاباحية وتجاوز كافة الحدود الاخلاقية دون أية ضوابط أما عندما يكون الحديث عن الشعب الفلسطيني وعن القضية الفلسطينية العادلة حينئذ تكون الملاحقة والمعاقبة والاستهداف للصفحات والمنصات الاعلامية التي تطالب بالحرية لشعبنا".
وأردف: "أتمنى من الحقوقيين ومن المؤسسات الحقوقية في عالمنا بأن يقوموا بمتابعة هذا الامر من الناحية الحقوقية فلا يجوز أن يتم تجريم من يدافعون عن القضية الفلسطينية ولا يجوز استهداف الفحوى الفلسطيني".
وطالب الذين يستعملون هذه المنصات ألا يخافوا من أن يعبروا عن مواقفهم بشجاعة دونما تردد أو تلعثم فلا يجوز لأي واحد منا أن يخاف في دفاعه عن الحق والعدالة وبالطبع فاننا نرفض لغة التحريض والعنصرية والكراهية بأي شكل من الاشكال.
قال المطران عطا الله حنا رئيس أساقفة سبسطية للروم الأرثوذكس اليوم، بإن "هنالك استهداف ومحاربة للمحتوى الفلسطيني على مواقع التواصل الاجتماعي لا سيما الفيس بوك حيث تتم ملاحقة الفحوى الفلسطيني ومحوه في بعض الأحيان ومعاقبة من ينشرون هذا الفحوى الذي يتحدث عن القضية الفلسطينية".
وأضاف: "هنالك أصدقاء كثيرون الذين أُغلقت صفحاتهم ويتعرضون للمضايقات بسبب ما ينشرونه حول القضية الفلسطينية ، والسؤال الذي نطرحه الان هل يجب أن نبقى متفرجين ومكتوفي الأيدي أمام هذه الانتهاكات والتجاوزات الخطيرة لهذه المنصات الإعلامية التي من المفترض أن تكون حيادية فيما يتعلق بهذه القضايا".
وأشار إلى أنه وفي بعض الأحيان يتم نشر "الاباحية وتجاوز كافة الحدود الاخلاقية دون أية ضوابط أما عندما يكون الحديث عن الشعب الفلسطيني وعن القضية الفلسطينية العادلة حينئذ تكون الملاحقة والمعاقبة والاستهداف للصفحات والمنصات الاعلامية التي تطالب بالحرية لشعبنا".
وأردف: "أتمنى من الحقوقيين ومن المؤسسات الحقوقية في عالمنا بأن يقوموا بمتابعة هذا الامر من الناحية الحقوقية فلا يجوز أن يتم تجريم من يدافعون عن القضية الفلسطينية ولا يجوز استهداف الفحوى الفلسطيني".
وطالب الذين يستعملون هذه المنصات ألا يخافوا من أن يعبروا عن مواقفهم بشجاعة دونما تردد أو تلعثم فلا يجوز لأي واحد منا أن يخاف في دفاعه عن الحق والعدالة وبالطبع فاننا نرفض لغة التحريض والعنصرية والكراهية بأي شكل من الاشكال.