أداء متقلب في أسواق الأسهم الخليجية وأسواق الطاقة
رام الله - دنيا الوطن
سجلت أسواق الأسهم الخليجية أداء متباينا بسبب الظروف المتغيرة والشعور في جميع أنحاء المنطقة وعلى نطاق عالمي.
سجلت أسواق الأسهم الخليجية أداء متباينا بسبب الظروف المتغيرة والشعور في جميع أنحاء المنطقة وعلى نطاق عالمي.
واستمرت أسواق الطاقة في دفع الأسعار، ويمكن أن تؤثر على الأساسيات المحلية القوية.
وكانت أسعار النفط متقلبة وانتعشت اليوم بعد بعض الخسائر، مع ذلك، لا يزال المتداولون قلقين بشأن انخفاض الطلب من الصين بالإضافة إلى تغير سياسة أوبك+ وخفض إنتاج الخام.
هذا وكان سوق الأسهم في دبي يسجل أسعارا متقلبة حيث ينظر المتداولون إلى الخطوات التالية للسوق، قد يجد هذا الأخير بعض الدعم من الاكتتاب العام الأولي لشركة سالك، مما قد يجذب سيولة واهتمام من المستثمرين.
وارتفع سوق الأسهم في أبو ظبي مدعوما بانتعاش أسعار النفط، ومع ذلك، قد يرى السوق بعض الضغوط البيعية إذا تراجعت أسعار الخام.
وتراجعت البورصة القطرية بسبب انزلاق أسعار الغاز الطبيعي، ويمكن أن تستمر حالة عدم اليقين بشأن منتجات الطاقة في التأثير بقوة على المؤشر الرئيسي القطري.
وكان سوق الأسهم السعودي متقلبا حيث استجاب المتداولون لحالة عدم اليقين في أسواق الطاقة من جانب بالإضافة إلى الأداء الاقتصادي المحلي القوي من ناحية أخرى، قد يظل السوق تحت الضغط بسبب المعنويات المتغيرة عالميا.
كما وتراجعت البورصة المصرية مع تزايد العزوف عن المخاطر وتحرك المتداولون لتأمين مكاسبهم، قد يشهد السوق ضغوطا جديدة مع زيادة تقلبات أسواق الطاقة مرة أخرى.
وكانت أسعار النفط متقلبة وانتعشت اليوم بعد بعض الخسائر، مع ذلك، لا يزال المتداولون قلقين بشأن انخفاض الطلب من الصين بالإضافة إلى تغير سياسة أوبك+ وخفض إنتاج الخام.
هذا وكان سوق الأسهم في دبي يسجل أسعارا متقلبة حيث ينظر المتداولون إلى الخطوات التالية للسوق، قد يجد هذا الأخير بعض الدعم من الاكتتاب العام الأولي لشركة سالك، مما قد يجذب سيولة واهتمام من المستثمرين.
وارتفع سوق الأسهم في أبو ظبي مدعوما بانتعاش أسعار النفط، ومع ذلك، قد يرى السوق بعض الضغوط البيعية إذا تراجعت أسعار الخام.
وتراجعت البورصة القطرية بسبب انزلاق أسعار الغاز الطبيعي، ويمكن أن تستمر حالة عدم اليقين بشأن منتجات الطاقة في التأثير بقوة على المؤشر الرئيسي القطري.
وكان سوق الأسهم السعودي متقلبا حيث استجاب المتداولون لحالة عدم اليقين في أسواق الطاقة من جانب بالإضافة إلى الأداء الاقتصادي المحلي القوي من ناحية أخرى، قد يظل السوق تحت الضغط بسبب المعنويات المتغيرة عالميا.
كما وتراجعت البورصة المصرية مع تزايد العزوف عن المخاطر وتحرك المتداولون لتأمين مكاسبهم، قد يشهد السوق ضغوطا جديدة مع زيادة تقلبات أسواق الطاقة مرة أخرى.