الأشغال العامة تبدأ بترميم الكهوف والمنازل وتأهيل الطرق في مسافر يطا
رام الله - دنيا الوطن
بدأت وزارة الأشغال العامة والإسكان تنفيذ المرحلة الأولى لترميم الكهوف والمنازل وتأهيلها وفتح الطرق في مسافر يطا.
وخلال جولته لتفقد سير العمل قال وزير الأشغال العامة والإسكان محمد زيارة إ ن الوزارة بدأت بالمرحلة الأولى لترميم الكهوف وتأهيل منازل وفتح الطرق في مسافر يطا التي يعاني سكانها من خطر التهجير القسري الدائم منذ عقود بسبب إقامة الاحتلال 10 مستوطنات وبؤر ومناطق إطلاق نار للتدريب العسكري.
وأوضح أن العمل يأتي في إطار تنفيذ تعليمات الرئيس محمود عباس بتوجيه الدعم لمواطني المسافر، وتعهدات رئيس الوزراء محمد اشتية خلال زيارته للمنطقة القاضية بترميم الكهوف وتوفير كل سبل الدعم لتعزيز صمود المواطنين أمام إجراءات الاحتلال المتغطرسة.
وقال إن هناك تعاوناً مع كافة الفاعلين كالمحافظة والمجالس المحلية والتنظيم والأهالي لتنفيذ الأعمال المطلوبة رغم كافة المعيقات والتضييق من قوات الاحتلال.
وأضاف أن العمل يجري بطرق غير تقليدية في كافة الأوقات وقتما تمكنت الطواقم الفنية والأهالي من العمل، مبيناً أن أهالي المنطقة رفعوا معنوياتنا بصمودهم وتحديهم للاحتلال.
وأكد أن الوزارة ستستمر في الأعمال رغم صعوبة إدخال المواد اللازمة لعمليات الترميم والتأهيل، مشيراً إلى أنه مع مرور الوقت سيكون هناك نتائج تراكمية يشعر بها السكان ويعزز من صمودهم في مواجهة خطر التهجير.
بدأت وزارة الأشغال العامة والإسكان تنفيذ المرحلة الأولى لترميم الكهوف والمنازل وتأهيلها وفتح الطرق في مسافر يطا.
وخلال جولته لتفقد سير العمل قال وزير الأشغال العامة والإسكان محمد زيارة إ ن الوزارة بدأت بالمرحلة الأولى لترميم الكهوف وتأهيل منازل وفتح الطرق في مسافر يطا التي يعاني سكانها من خطر التهجير القسري الدائم منذ عقود بسبب إقامة الاحتلال 10 مستوطنات وبؤر ومناطق إطلاق نار للتدريب العسكري.
وأوضح أن العمل يأتي في إطار تنفيذ تعليمات الرئيس محمود عباس بتوجيه الدعم لمواطني المسافر، وتعهدات رئيس الوزراء محمد اشتية خلال زيارته للمنطقة القاضية بترميم الكهوف وتوفير كل سبل الدعم لتعزيز صمود المواطنين أمام إجراءات الاحتلال المتغطرسة.
وقال إن هناك تعاوناً مع كافة الفاعلين كالمحافظة والمجالس المحلية والتنظيم والأهالي لتنفيذ الأعمال المطلوبة رغم كافة المعيقات والتضييق من قوات الاحتلال.
وأضاف أن العمل يجري بطرق غير تقليدية في كافة الأوقات وقتما تمكنت الطواقم الفنية والأهالي من العمل، مبيناً أن أهالي المنطقة رفعوا معنوياتنا بصمودهم وتحديهم للاحتلال.
وأكد أن الوزارة ستستمر في الأعمال رغم صعوبة إدخال المواد اللازمة لعمليات الترميم والتأهيل، مشيراً إلى أنه مع مرور الوقت سيكون هناك نتائج تراكمية يشعر بها السكان ويعزز من صمودهم في مواجهة خطر التهجير.