قلقيلية: "الثقافة" تختم دورة التطريز في بلدة كفر قدوم
رام الله - دنيا الوطن
اختتمت وزارة الثقافة – مديرية ثقافة قلقيلية دورة التطريز الفلسطيني في بلدة كفر قدوم بحضور أ. أنور ريان مدير مديرية الثقافة وأ. فاطمة شتيوي رئيسة جمعية كفر قدوم النسائية وأ. مروان حجاوي رئيس قسم الفنون والتراث في مديرية الثقافة وخريجات الدورة .
وافتتحت التكريم أ. شتيوي بترحيبها بمديرية الثقافة ، مثمنة ما تقوم به الوزارة من فعاليات وأنشطة ثقافية وتراثية وأدبية في محافظة قلقيلية ، مسلطة الضوء على ما يقوم به الاحتلال من سرقة وتزوير لتراثنا وموروثنا الثقافي ، وما هذه الدورة إلا تعزيز لتمكين الرواية الفلسطينية من الاندثار والتزوير والسرقة .
بدوره رحب أ. ريان بالحضور الكريم مهنئاً الأخوات الخريجات، ومبدياً سعادته بمخرجات الدورة من ابداع وتميز ، وعرج إلى الدور المناط به الفلسطيني أينما كان بحفاظه على الموروث الثقافي وتعزيز النسيج الاجتماعي لما لهذا الدور من أهمية في مقاومة المحتل كل من موقعه النضالي ، وبيَن أهمية هذه الدورات في تعزيز الموروث الشعبي في الذاكرة الفلسطينية قولا وفعلاً لجميع الأعمار والفئات ، فنحن أصحاب الأرض والحق التاريخي بفلسطين منذ آلاف السنين ، وحيث يقوم الاحتلال بسرقة هذا التراث وينسبه إليه ، فمن ليس له ماضي ليس له حاضر ، والاحتلال بلا ماضي وحاضره إلى زوال .
وفي الختام وزعت شهادات المشاركة على الخريجات اللاتي أبدعن في فن التطريز الفلسطيني .
والجدير بالذكر أن هذه الدورة نفذت بالتعاون مع جمعية كفرقدوم النسائية ، وهي من الجمعيات الفاعلة في المحافظة تحت رئاسة أ. فاطمة شتيوي.
اختتمت وزارة الثقافة – مديرية ثقافة قلقيلية دورة التطريز الفلسطيني في بلدة كفر قدوم بحضور أ. أنور ريان مدير مديرية الثقافة وأ. فاطمة شتيوي رئيسة جمعية كفر قدوم النسائية وأ. مروان حجاوي رئيس قسم الفنون والتراث في مديرية الثقافة وخريجات الدورة .
وافتتحت التكريم أ. شتيوي بترحيبها بمديرية الثقافة ، مثمنة ما تقوم به الوزارة من فعاليات وأنشطة ثقافية وتراثية وأدبية في محافظة قلقيلية ، مسلطة الضوء على ما يقوم به الاحتلال من سرقة وتزوير لتراثنا وموروثنا الثقافي ، وما هذه الدورة إلا تعزيز لتمكين الرواية الفلسطينية من الاندثار والتزوير والسرقة .
بدوره رحب أ. ريان بالحضور الكريم مهنئاً الأخوات الخريجات، ومبدياً سعادته بمخرجات الدورة من ابداع وتميز ، وعرج إلى الدور المناط به الفلسطيني أينما كان بحفاظه على الموروث الثقافي وتعزيز النسيج الاجتماعي لما لهذا الدور من أهمية في مقاومة المحتل كل من موقعه النضالي ، وبيَن أهمية هذه الدورات في تعزيز الموروث الشعبي في الذاكرة الفلسطينية قولا وفعلاً لجميع الأعمار والفئات ، فنحن أصحاب الأرض والحق التاريخي بفلسطين منذ آلاف السنين ، وحيث يقوم الاحتلال بسرقة هذا التراث وينسبه إليه ، فمن ليس له ماضي ليس له حاضر ، والاحتلال بلا ماضي وحاضره إلى زوال .
وفي الختام وزعت شهادات المشاركة على الخريجات اللاتي أبدعن في فن التطريز الفلسطيني .
والجدير بالذكر أن هذه الدورة نفذت بالتعاون مع جمعية كفرقدوم النسائية ، وهي من الجمعيات الفاعلة في المحافظة تحت رئاسة أ. فاطمة شتيوي.