التواصل والاصلاح العشائري لـ"الجهاد" برفح يرعى صلحاً عشائرياً كبيراً

رام الله - دنيا الوطن
رعت لجنة التواصل الجماهيري والإصلاح في إقليم رفح ، صلحاً عشائريًا بين عائلتي "فوجو وأبو درب " الكرام ، إثر اشكالية بين العائلتين .
وحضر الصلح العشائري، عدد من الوجهاء المخاتير ورجال الإصلاح من مدينة رفح .
بدوره أشاد المختار أبو أحمد الأخرس ، بروح التسامح التي تجسدت من العائلتين الكريمتين ، متمنياً لهم مزيداً من التماسك والتعاضد، مثمناً جهود كل من ساهم في إتمام هذا الصلح.
وأكد الأخرس أن إشاعة روح التصالح الداخلي والسلم الأهلي والمجتمعي، يعتبر جزء لا يتجزأ من تمتين الجبهة الداخلية للمجتمع الفلسطيني؛ لتعزيز صموده في مواجهة التحديات الخارجية التي تهدد وجوده.
بدورها، ثمنت العائلتين ، دور لجنة الإصلاح في إتمام هذا الصلح، الذي يعتبر خطوة مهمة على طريق تعزيز السلم الأهلي والمجتمعي.
وأكدت على إتمام الصلح العشائري وبداية صفحة جديدة من العفو والتسامح والألفة، شاكرين كافة الجهود التي بذلها رجال الإصلاح وأهل الخير من أجل إنهاء الخلاف بينهم.
رعت لجنة التواصل الجماهيري والإصلاح في إقليم رفح ، صلحاً عشائريًا بين عائلتي "فوجو وأبو درب " الكرام ، إثر اشكالية بين العائلتين .
وحضر الصلح العشائري، عدد من الوجهاء المخاتير ورجال الإصلاح من مدينة رفح .
بدوره أشاد المختار أبو أحمد الأخرس ، بروح التسامح التي تجسدت من العائلتين الكريمتين ، متمنياً لهم مزيداً من التماسك والتعاضد، مثمناً جهود كل من ساهم في إتمام هذا الصلح.
وأكد الأخرس أن إشاعة روح التصالح الداخلي والسلم الأهلي والمجتمعي، يعتبر جزء لا يتجزأ من تمتين الجبهة الداخلية للمجتمع الفلسطيني؛ لتعزيز صموده في مواجهة التحديات الخارجية التي تهدد وجوده.
بدورها، ثمنت العائلتين ، دور لجنة الإصلاح في إتمام هذا الصلح، الذي يعتبر خطوة مهمة على طريق تعزيز السلم الأهلي والمجتمعي.
وأكدت على إتمام الصلح العشائري وبداية صفحة جديدة من العفو والتسامح والألفة، شاكرين كافة الجهود التي بذلها رجال الإصلاح وأهل الخير من أجل إنهاء الخلاف بينهم.