تفاصيل جديدة حول السلاح الذي استخدمه قاتل رئيس الوزراء الياباني السابق شينزو آبي

كشفت تحقيقات الشرطة اليابانية تفاصيل جديدة تتعلق بالسلاح الذي استخدم في اغتيال رئيس الوزراء السابق، شينزو آبي. وصادرت الشرطة في منزل تيتسويا ياماغامي، المتهم بقتل آبي، أسلحة ذاتية الصنع، وأدوات تستخدم في صناعة الأسلحة.
وقد صادرت الشرطة اليابانية في منزل ياماغامي، بندقية بـ9 فوهات، يتم التحكم بها عن بعد باستخدام الهاتف المحمول، وفق ما نقل موقع (سكاي نيوز بالعربية) عن موقع (ديلي ميل).
وأوضحت الشرطة أن قتل آبي تم بسلاح صنع يدويا من أجزاء اشتراها ياماغامي عبر الإنترنت. وأشارت التحقيقات إلى أن ياماغامي كان يفكر باغتيال آبي بالقنابل قبل أن يغيّر رأيه ويلجأ إلى السلاح الذي صنعه بنفسه.
وقال ياماغامي في التحقيق إنه صنع أسلحة بأنابيب فولاذية ربطها مع بعضها بحيث تحولت لبنادق متعددة الفوهات. وأقرّ مسؤول بارز في الشرطة اليابانية يوم السبت باحتمال وجود ثغرة أمنية سمحت لياماغامي بإطلاق النار من مسدسه على آبي بينما كان يلقي كلمة في تجمع انتخابي.
وأصيب آبي برصاصة في مدينة نارا غربي البلاد يوم الجمعة ونقل جوا إلى مستشفى لكنه توفي متأثرا بنزيف الدم. وألقت الشرطة القبض على ياماغامي، وهو عضو سابق في البحرية اليابانية، في موقع الحادث.
وذكرت الشرطة أن ياماغامي أبلغ المحققين أنه ارتكب جريمته لأنه اعتقد بصحة شائعات تفيد بأن آبي كان على صلة بمنظمة يكرهها. وأفادت وسائل إعلام يابانية أن الرجل يكن كراهية شديدة لمنظمة دينية، بينما كانت والدته مهووسة بها، ما تسبب في مشكلات أسرية.
وقد صادرت الشرطة اليابانية في منزل ياماغامي، بندقية بـ9 فوهات، يتم التحكم بها عن بعد باستخدام الهاتف المحمول، وفق ما نقل موقع (سكاي نيوز بالعربية) عن موقع (ديلي ميل).
وأوضحت الشرطة أن قتل آبي تم بسلاح صنع يدويا من أجزاء اشتراها ياماغامي عبر الإنترنت. وأشارت التحقيقات إلى أن ياماغامي كان يفكر باغتيال آبي بالقنابل قبل أن يغيّر رأيه ويلجأ إلى السلاح الذي صنعه بنفسه.
وقال ياماغامي في التحقيق إنه صنع أسلحة بأنابيب فولاذية ربطها مع بعضها بحيث تحولت لبنادق متعددة الفوهات. وأقرّ مسؤول بارز في الشرطة اليابانية يوم السبت باحتمال وجود ثغرة أمنية سمحت لياماغامي بإطلاق النار من مسدسه على آبي بينما كان يلقي كلمة في تجمع انتخابي.
وأصيب آبي برصاصة في مدينة نارا غربي البلاد يوم الجمعة ونقل جوا إلى مستشفى لكنه توفي متأثرا بنزيف الدم. وألقت الشرطة القبض على ياماغامي، وهو عضو سابق في البحرية اليابانية، في موقع الحادث.
وذكرت الشرطة أن ياماغامي أبلغ المحققين أنه ارتكب جريمته لأنه اعتقد بصحة شائعات تفيد بأن آبي كان على صلة بمنظمة يكرهها. وأفادت وسائل إعلام يابانية أن الرجل يكن كراهية شديدة لمنظمة دينية، بينما كانت والدته مهووسة بها، ما تسبب في مشكلات أسرية.
التعليقات