إصلاح الجهاد يرعى صلحاً عشائرياً في الوسطى
رام الله - دنيا الوطن
رعت لجنة التواصل الجماهيري والإصلاح في إقليم الوسطى منطقة المغراقة ، صلحاً عشائريًا بين عائلتي " كفينه وأبو شاويش" بعد خلاف بين أبناء العائلتين ، وحضر الصلح رجل الإصلاح أبو رمضان طبازة والشيخ سليم حماد وعدد من الوجهاء والمخاتير ورجال الإصلاح في المنطقة.
وأشاد الشيخ سليم حماد ، خلال إتمام الصلح، بروح التسامح التي تجسدت ببن أبناء العائلتين ، متمنياً لهما مزيداً من التماسك والتعاضد، مثمناً جهود كل من ساهم في إتمام هذا الصلح.
وأكد حماد أن إشاعة روح التصالح الداخلي والسلم الأهلي والمجتمعي، يعتبر جزء لا يتجزأ من تمتين الجبهة الداخلية للمجتمع الفلسطيني؛ لتعزيز صموده في مواجهة التحديات الخارجية التي تهدد وجوده.
وبدورها، ثمنت العائلتين دور لجنة الإصلاح في إتمام هذا الصلح، الذي يعتبر خطوة مهمة على طريق تعزيز السلم الأهلي والمجتمعي، وأكدت على إتمام الصلح العشائري وبداية صفحة جديدة من العفو والتسامح والألفة، شاكرين كافة الجهود التي بذلها رجال الإصلاح وأهل الخير من أجل إنهاء الخلاف بينهم.
رعت لجنة التواصل الجماهيري والإصلاح في إقليم الوسطى منطقة المغراقة ، صلحاً عشائريًا بين عائلتي " كفينه وأبو شاويش" بعد خلاف بين أبناء العائلتين ، وحضر الصلح رجل الإصلاح أبو رمضان طبازة والشيخ سليم حماد وعدد من الوجهاء والمخاتير ورجال الإصلاح في المنطقة.
وأشاد الشيخ سليم حماد ، خلال إتمام الصلح، بروح التسامح التي تجسدت ببن أبناء العائلتين ، متمنياً لهما مزيداً من التماسك والتعاضد، مثمناً جهود كل من ساهم في إتمام هذا الصلح.
وأكد حماد أن إشاعة روح التصالح الداخلي والسلم الأهلي والمجتمعي، يعتبر جزء لا يتجزأ من تمتين الجبهة الداخلية للمجتمع الفلسطيني؛ لتعزيز صموده في مواجهة التحديات الخارجية التي تهدد وجوده.
وبدورها، ثمنت العائلتين دور لجنة الإصلاح في إتمام هذا الصلح، الذي يعتبر خطوة مهمة على طريق تعزيز السلم الأهلي والمجتمعي، وأكدت على إتمام الصلح العشائري وبداية صفحة جديدة من العفو والتسامح والألفة، شاكرين كافة الجهود التي بذلها رجال الإصلاح وأهل الخير من أجل إنهاء الخلاف بينهم.