المكتبة الوطنية الفلسطينية تنضم لعضوية الاتحاد الدولي لجمعيات ومؤسسات المكتبات
رام الله - دنيا الوطن
انضمت المكتبة الوطنية الفلسطينيّة لعضوية الاتحاد الدولي لجمعيات ومؤسسات المكتبات "إفلا IFLA" للعام 2022.
وقال رئيس المكتبة الوطنيّة عيسى قراقع: إنّ "الانضمام إلى (الإفلا) خطوة هامّة في إطار تأسيس مشروع الوطنيّة الفلسطينيّة، ويأتي في إطار السّعي للحفاظ على الموروث الوطنيّ الفلسطينيّ، لا سيما الثّقافي، ونشره والتّرويج له، وانطلاقاً من رؤية المكتبة الوطنيّة بالوصول بالإنتاج الفكري الثّقافي الفلسطيني إلى مكانة مميّزة على المستوى الحضاري والإنساني، ومعترف بها عالمياً شعبياً ورسمياً".
وأشار قراقع إلى أنّ الانضمام إلى المؤسسات الدّولية العريقة ضرورة لمجابهة التّهديدات والسّرقات التي تعرض وما زال يتعرّض لها الموروث الفلسطيني، منذ الاحتلال، وهو ما يحتاج إلى حشد الدعم من كافّة الجهات لاسترداد الكنوز المسروقة، وحماية المهدّد منها، ومقاومة سياسة ومنهجية المحتلين المستندة إلى إنكار وجود الشعب الفلسطيني، تاريخاً وحضارة وثقافة.
انضمت المكتبة الوطنية الفلسطينيّة لعضوية الاتحاد الدولي لجمعيات ومؤسسات المكتبات "إفلا IFLA" للعام 2022.
وقال رئيس المكتبة الوطنيّة عيسى قراقع: إنّ "الانضمام إلى (الإفلا) خطوة هامّة في إطار تأسيس مشروع الوطنيّة الفلسطينيّة، ويأتي في إطار السّعي للحفاظ على الموروث الوطنيّ الفلسطينيّ، لا سيما الثّقافي، ونشره والتّرويج له، وانطلاقاً من رؤية المكتبة الوطنيّة بالوصول بالإنتاج الفكري الثّقافي الفلسطيني إلى مكانة مميّزة على المستوى الحضاري والإنساني، ومعترف بها عالمياً شعبياً ورسمياً".
وأشار قراقع إلى أنّ الانضمام إلى المؤسسات الدّولية العريقة ضرورة لمجابهة التّهديدات والسّرقات التي تعرض وما زال يتعرّض لها الموروث الفلسطيني، منذ الاحتلال، وهو ما يحتاج إلى حشد الدعم من كافّة الجهات لاسترداد الكنوز المسروقة، وحماية المهدّد منها، ومقاومة سياسة ومنهجية المحتلين المستندة إلى إنكار وجود الشعب الفلسطيني، تاريخاً وحضارة وثقافة.