مفوضية الشهداء والأسرى تؤكد على دور المجتمع الدولي في وقف الاعتقال الإداري
رام الله - دنيا الوطن
دعت مفوضية الشهداء والأسرى والجرحى بالهيئة القيادية العليا لحركة (فتح) في المحافظات الجنوبية إلى خطة عمل وطنية واحدة لمواجهة سيف الاعتقال الإداري التعسفي الذي تسلطه دولة الاحتلال الإسرائيلي على أبناء الشعب الفلسطيني ولا يرحم طفلا أو شيخا أو امرأة وفضح السياسات العدوانية الانتقامية الإسرائيلية.
وأفاد نشأت الوحيدي المتحدث باسم مفوضية الشهداء والأسرى والجرحى بالهيئة القيادية العليا لحركة (فتح) في المحافظات الجنوبية وممثل حركة فتح في لجنة الأسرى للقوى الوطنية والإسلامية أن الأسير خليل محمد خليل عواودة المعتقل
إداريا في سجون الاحتلال الإسرائيلي منذ 27 / 12 / 2021 من مواليد بلدة إذنا في قضاء الخليل في 13 / 11 / 1981 وهو متزوج وله أربع بنات ( تولين – لورين – ماريا – مريم ).
وأكد على دور اللجنة الدولية للصليب الأحمر في زيارة الأسيرين المضربين عن الطعام خليل عواودة ورائد ريان والاطلاع على أوضاعهما الصحية والإعتقالية، مستغربا من هذا الصمت المعيب الذي يغطي وجه المنظمات الدولية ومشددا قيام محكمة الجنايات الدولية بدورها في ملاحقة مجرمي الحرب الإسرائيليين.
دعت مفوضية الشهداء والأسرى والجرحى بالهيئة القيادية العليا لحركة (فتح) في المحافظات الجنوبية إلى خطة عمل وطنية واحدة لمواجهة سيف الاعتقال الإداري التعسفي الذي تسلطه دولة الاحتلال الإسرائيلي على أبناء الشعب الفلسطيني ولا يرحم طفلا أو شيخا أو امرأة وفضح السياسات العدوانية الانتقامية الإسرائيلية.
وأفاد نشأت الوحيدي المتحدث باسم مفوضية الشهداء والأسرى والجرحى بالهيئة القيادية العليا لحركة (فتح) في المحافظات الجنوبية وممثل حركة فتح في لجنة الأسرى للقوى الوطنية والإسلامية أن الأسير خليل محمد خليل عواودة المعتقل
إداريا في سجون الاحتلال الإسرائيلي منذ 27 / 12 / 2021 من مواليد بلدة إذنا في قضاء الخليل في 13 / 11 / 1981 وهو متزوج وله أربع بنات ( تولين – لورين – ماريا – مريم ).
وقال: "أن الأسير عواودة حاصل على درجة بكالوريوس في الاقتصاد من جامعة القدس المفتوحة قد دخل اليوم 101 في الاضراب المفتوح عن الطعام رفضا للاعتقال الإداري التعسفي في سجون الاحتلال الإسرائيلي وكان قد أعلن الاضراب عن الطعام في 3 آذار/ مارس 2022 ويرقد الآن في مستشفى آساف هاروفيه منذ أول أمس الخميس بعد تدهور حاد في صحته".
وشدد الوحيدي على أن الاعتقال الإداري الذي يمارسه الاحتلال الإسرائيلي يعتبر غولا عنصريا وينهش أعمار وأجساد حقوق الشعب الفلسطيني دون حراك من المجتمع الدولي والإنساني الذي يتغنى بالدفاع عن حقوق الإنسان والحريات.
وأضاف أن الأسير خليل عواودة هو أسير سابق كان قد أمضى في سجون الاحتلال الإسرائيلي 13 عاما وكان الاعتقال الأول في 27 / 1 / 2022 لمدة خمس سنوات ونصف، موضحا أن الأسير رائد يوسف عبد الرحمن ريان وهو أعزب من مواليد بلدة بيت دقوا في شمال غرب مدينة القدس في 29 / 7 / 1994 وحاصل على درجة البكالوريوس في الخدمة الاجتماعية من جامعة القدس (أبو ديس) دخل اليوم 66 في إضرابه المفتوح عن الطعام رفضا للاعتقال الإداري التعسفي.
وطالب الوحيدي المتحدث باسم مفوضية الشهداء والأسرى والجرحى بالهيئة القيادية العليا لحركة فتح في المحافظات الجنوبية وممثل حركة (فتح) في لجنة الأسرى للقوى الوطنية والإسلامية المجتمع الدولي والانساني بحراك جدي ملموس
لإلزام الاحتلال الإسرائيلي باحترام حقوق الإنسان ووقف سياسة الاعتقال الإداري الإجرامية وتطهير المنابر الدولية ومنابر الأمم المتحدة من رواية الاحتلال الإسرائيلي الكاذبة والعمل على سحب اللجنة القانونية السادسة من بين أنياب الاحتلال الإسرائيلي.
وأضاف أن الأسير خليل عواودة هو أسير سابق كان قد أمضى في سجون الاحتلال الإسرائيلي 13 عاما وكان الاعتقال الأول في 27 / 1 / 2022 لمدة خمس سنوات ونصف، موضحا أن الأسير رائد يوسف عبد الرحمن ريان وهو أعزب من مواليد بلدة بيت دقوا في شمال غرب مدينة القدس في 29 / 7 / 1994 وحاصل على درجة البكالوريوس في الخدمة الاجتماعية من جامعة القدس (أبو ديس) دخل اليوم 66 في إضرابه المفتوح عن الطعام رفضا للاعتقال الإداري التعسفي.
وطالب الوحيدي المتحدث باسم مفوضية الشهداء والأسرى والجرحى بالهيئة القيادية العليا لحركة فتح في المحافظات الجنوبية وممثل حركة (فتح) في لجنة الأسرى للقوى الوطنية والإسلامية المجتمع الدولي والانساني بحراك جدي ملموس
لإلزام الاحتلال الإسرائيلي باحترام حقوق الإنسان ووقف سياسة الاعتقال الإداري الإجرامية وتطهير المنابر الدولية ومنابر الأمم المتحدة من رواية الاحتلال الإسرائيلي الكاذبة والعمل على سحب اللجنة القانونية السادسة من بين أنياب الاحتلال الإسرائيلي.
وأكد على دور اللجنة الدولية للصليب الأحمر في زيارة الأسيرين المضربين عن الطعام خليل عواودة ورائد ريان والاطلاع على أوضاعهما الصحية والإعتقالية، مستغربا من هذا الصمت المعيب الذي يغطي وجه المنظمات الدولية ومشددا قيام محكمة الجنايات الدولية بدورها في ملاحقة مجرمي الحرب الإسرائيليين.
التعليقات