"المدرسة الوطنية" و"وكالة وفا" تفتتحان برنامجاً تدريبياً لموظفي العلاقات العامة والإعلام

رام الله - دنيا الوطن
افتتحت المدرسة الوطنية الفلسطينية للإدارة برنامجاً تدريبياً
بالتعاون مع وكالة وفا للأنباء، اليوم، وذلك بمقر المدرسة الوطنية في بلدة أبو شخيدم شمال غرب رام الله.
واستهدف البرنامج التدريبي موظفي الفئة الأولى بدوائر العلاقات العامة والإعلام في عدد من المؤسسات والهيئات الحكومية، وتناول التدريب في يومه الأول موضوع "لغة الجسد"، وقدمه مدير عام التخطيط والتطوير بوكالة وفا عدنان نعيم.
وقال المدير التنفيذي للمدرسة الوطنية الفلسطينية للإدارة الوكيل وجدي زياد عبد الحليم، إن التعاون بين المدرسة الوطنية ووكالة وفا لهو تعاون استراتيجي، فتعزيز القدرات لدى موظفي دوائر العلاقات العامة والإعلام سوف ينعكس إيجابياً على الإعلام المؤسساتي الذي يمثل حقيقة وجودة أعمال ومنجزات كل مؤسسة يبني علاقات طيبة مع الجمهور والمؤسسات".
وأضاف عبد الحليم، أن المدرسة الوطنية على استعداد لبلورة أي برنامج تدريبي بالتنسيق مع المختصين والخبراء في مجالاتهم والجهات ذات العلاقة، وكل ما نتطلع له هو النهوض بمؤسساتنا من خلال الاهتمام بثروتنا البشرية، لتقديم أفضل خدمة للمواطن الفلسطيني.
بدوره، قال مدير عام التخطيط والتطوير بوكالة وفا السيد عدنان نعيم إن دورة لغة الجسد تعزز تملك أدوات العمل الصحفي، وتساعد الصحفيين في فهم الشخصيات التي يقابلونها وإدراك مقاصدهم، وبالتالي التصرف بشكل أفضل خلال ممارسة العمل
الصحفي سواء المكتبي أو الميداني".
وأضاف نعيم، أن هذا الموضوع هو أول موضوع تدريبي وهناك مواضيع أخرى سوف يتناولها البرنامج التدريبي كإدارة الحملات الإعلامية، والتسويق الإلكتروني، وتجنيد الرأي العام لصالح القضية الفلسطينية.

افتتحت المدرسة الوطنية الفلسطينية للإدارة برنامجاً تدريبياً
بالتعاون مع وكالة وفا للأنباء، اليوم، وذلك بمقر المدرسة الوطنية في بلدة أبو شخيدم شمال غرب رام الله.
واستهدف البرنامج التدريبي موظفي الفئة الأولى بدوائر العلاقات العامة والإعلام في عدد من المؤسسات والهيئات الحكومية، وتناول التدريب في يومه الأول موضوع "لغة الجسد"، وقدمه مدير عام التخطيط والتطوير بوكالة وفا عدنان نعيم.
وقال المدير التنفيذي للمدرسة الوطنية الفلسطينية للإدارة الوكيل وجدي زياد عبد الحليم، إن التعاون بين المدرسة الوطنية ووكالة وفا لهو تعاون استراتيجي، فتعزيز القدرات لدى موظفي دوائر العلاقات العامة والإعلام سوف ينعكس إيجابياً على الإعلام المؤسساتي الذي يمثل حقيقة وجودة أعمال ومنجزات كل مؤسسة يبني علاقات طيبة مع الجمهور والمؤسسات".
وأضاف عبد الحليم، أن المدرسة الوطنية على استعداد لبلورة أي برنامج تدريبي بالتنسيق مع المختصين والخبراء في مجالاتهم والجهات ذات العلاقة، وكل ما نتطلع له هو النهوض بمؤسساتنا من خلال الاهتمام بثروتنا البشرية، لتقديم أفضل خدمة للمواطن الفلسطيني.
بدوره، قال مدير عام التخطيط والتطوير بوكالة وفا السيد عدنان نعيم إن دورة لغة الجسد تعزز تملك أدوات العمل الصحفي، وتساعد الصحفيين في فهم الشخصيات التي يقابلونها وإدراك مقاصدهم، وبالتالي التصرف بشكل أفضل خلال ممارسة العمل
الصحفي سواء المكتبي أو الميداني".
وأضاف نعيم، أن هذا الموضوع هو أول موضوع تدريبي وهناك مواضيع أخرى سوف يتناولها البرنامج التدريبي كإدارة الحملات الإعلامية، والتسويق الإلكتروني، وتجنيد الرأي العام لصالح القضية الفلسطينية.
