زعارير: شعبنا أثبت إرادته القوية وكسر حاجز الخوف في الضفة والقدس
رام الله - دنيا الوطن
أكد النائب في المجلس التشريعي المُنحل باسم زعارير، أن المشهد الفلسطيني اليوم، يدل على إرادة قوية لدى شعبنا وكسر لحاجز الخوف.
ولفت زعارير إلى أن الاحتلال ماض في تهويد المسجد الأقصى والمسجد الإبراهيمي وفي صبغ الصراع بالصبغة الدينية، رغم شعوره بقرب زواله، متوقعا زوال هذه الطقوس في وقت قريب.
وبيّن أن الاحتلال يحاول شرعنة وجوده ومسيراته واقتحاماته وانتهاكاته للمقداسات من خلال القانون والمحاكم، وحماية العدوان على مقدسات الفلسطينيين بالجيش والشرطة ومشاركة المستوى السياسي.
وأضاف زعارير أن الاحتلال بكل مكوناته مصدوم بالرد الفلسطيني القوي، الذي يؤديه شعب أعزل جعل من ممارسة طقوس كانت تمر مرورًا طبيعيا واليوم يمارسونه على خوف وتوجس من العواقب.
وأوضح أن الشعب الفلسطيني يخوض المعركة اليوم لوحده، في ظل تخاذل رسمي فلسطيني وعربي وإسلامي، وهرولة نحو التطبيع مع الاحتلال، وأن السلطة لا أثر لها إلا في التصريحات الجوفاء في حدود ما يرضى الاحتلال.
وشدد زعارير على أن عيون شعبنا ترنو إلى المقاومة فقط، حيث أسقط من اعتباراته دول وكيانات متخاذلة، مشيرا إلى أن الاحتلال مفلس ولا يثق بما يدعي، وإنما يمارس حركات إعلامية لارضاء اليهود المتطرفين.
أكد النائب في المجلس التشريعي المُنحل باسم زعارير، أن المشهد الفلسطيني اليوم، يدل على إرادة قوية لدى شعبنا وكسر لحاجز الخوف.
ولفت زعارير إلى أن الاحتلال ماض في تهويد المسجد الأقصى والمسجد الإبراهيمي وفي صبغ الصراع بالصبغة الدينية، رغم شعوره بقرب زواله، متوقعا زوال هذه الطقوس في وقت قريب.
وبيّن أن الاحتلال يحاول شرعنة وجوده ومسيراته واقتحاماته وانتهاكاته للمقداسات من خلال القانون والمحاكم، وحماية العدوان على مقدسات الفلسطينيين بالجيش والشرطة ومشاركة المستوى السياسي.
وأضاف زعارير أن الاحتلال بكل مكوناته مصدوم بالرد الفلسطيني القوي، الذي يؤديه شعب أعزل جعل من ممارسة طقوس كانت تمر مرورًا طبيعيا واليوم يمارسونه على خوف وتوجس من العواقب.
وأوضح أن الشعب الفلسطيني يخوض المعركة اليوم لوحده، في ظل تخاذل رسمي فلسطيني وعربي وإسلامي، وهرولة نحو التطبيع مع الاحتلال، وأن السلطة لا أثر لها إلا في التصريحات الجوفاء في حدود ما يرضى الاحتلال.
وشدد زعارير على أن عيون شعبنا ترنو إلى المقاومة فقط، حيث أسقط من اعتباراته دول وكيانات متخاذلة، مشيرا إلى أن الاحتلال مفلس ولا يثق بما يدعي، وإنما يمارس حركات إعلامية لارضاء اليهود المتطرفين.