النضال الشعبي برفح تنفذ حملة لمقاطعة المنتجات الاسرائيلية

رام الله - دنيا الوطن
نفذت جبهة النضال الشعبي الفلسطيني في محافظة رفح، اليوم الإثنين، وبمشاركة مع "حركة المقاطعة " في فلسطين حملة مقاطعة كافة البضائع والسلع الاسرائيلية ضمن إطار عملية التوعية المستمرة .
وتخلل النشاط توزيع منشورات من إنتاج حركة المقاطعة -فلسطين BCP تحث المواطنين على ضرورة مقاطعة كافة البضائع والسلع الاسرائيلية وضرورة دعم المنتج الوطني الفلسطيني بدلاً عنها ، محذرين المواطنين من رقم المنتج الذي يحمل رقم 729 كونه خاص بمنتجات الإحتلال وعليهم مقاطعتها .
وبين المشاركون أن "المواطن الفلسطيني يقدم للإحتلال الإسرائيلي 16٪ ، أي ما يساوي ١٤ مليار شيكل وهي أرباح البضائع التي يستهلكها ، مؤكدين بأن هناك بدائل عنها في الأسواق الفلسطينية ، كما أن نصف المبلغ يوفر ١٤٠ ألف فرصة عمل للشباب الفلسطيني في حالة تم استبدال المنتجات الاسرائيلية بمنتجات فلسطينية وطنية" .
يذكر أن هذا النشاط هو النشاط الأول لمحلية البرازيل والبلد فرع رفح في مقاطعة الإحتلال الإسرائيلي ، وذلك للعمل ميدانياً لتنفيذ أنشطة ميدانية ضمن سلسلة النشاطات التي تنفذها الجبهة للحث على التوعية بضرورة مقاطعة الإحتلال بكافة الأشكال.







نفذت جبهة النضال الشعبي الفلسطيني في محافظة رفح، اليوم الإثنين، وبمشاركة مع "حركة المقاطعة " في فلسطين حملة مقاطعة كافة البضائع والسلع الاسرائيلية ضمن إطار عملية التوعية المستمرة .
وتخلل النشاط توزيع منشورات من إنتاج حركة المقاطعة -فلسطين BCP تحث المواطنين على ضرورة مقاطعة كافة البضائع والسلع الاسرائيلية وضرورة دعم المنتج الوطني الفلسطيني بدلاً عنها ، محذرين المواطنين من رقم المنتج الذي يحمل رقم 729 كونه خاص بمنتجات الإحتلال وعليهم مقاطعتها .
وبين المشاركون أن "المواطن الفلسطيني يقدم للإحتلال الإسرائيلي 16٪ ، أي ما يساوي ١٤ مليار شيكل وهي أرباح البضائع التي يستهلكها ، مؤكدين بأن هناك بدائل عنها في الأسواق الفلسطينية ، كما أن نصف المبلغ يوفر ١٤٠ ألف فرصة عمل للشباب الفلسطيني في حالة تم استبدال المنتجات الاسرائيلية بمنتجات فلسطينية وطنية" .
يذكر أن هذا النشاط هو النشاط الأول لمحلية البرازيل والبلد فرع رفح في مقاطعة الإحتلال الإسرائيلي ، وذلك للعمل ميدانياً لتنفيذ أنشطة ميدانية ضمن سلسلة النشاطات التي تنفذها الجبهة للحث على التوعية بضرورة مقاطعة الإحتلال بكافة الأشكال.






