حمد: سيف القدس صححت البوصلة ووحدت الجبهات حول خيار المقاومة

رام الله - دنيا الوطن
أكدت المرشحة عن قائمة "القدس موعدنا"، الناشطة سمر حمد، أن معركة سيف القدس، رفعت الروح الوطنية عاليا ووحدت جبهات الشعب الفلسطيني في غزة والضفة والداخل المحتل منذ العام 1948.
وأضافت حمد أن المعركة، التي توافق ذكراها السنوية الأولى اليوم الثلاثاء، صححت البوصلة وأجبرت العدو الإسرائيلي على عدم المساس بالقدس والمسجد الأقصى المبارك.
وترحمت على الشهداء الأبطال الذي قضو نحبهم، ودعت بالحفظ والنصر لرجال المقاومة الفلسطينية.
وشددت حركة حماس في بيان لها، اليوم، على أن المعركة مستمرة وسيف القدس لن يُغمد حتّى زوال الاحتلال وتحقيق تطلعات شعبنا في التحرير والعودة.
وأضافت حماس، أنه بعد مرور عام على سيف القدس، لا يزال شعبنا الفلسطيني يستلهم من تلك المعركة معاني البطولة والصمود والمقاومة والتضحية، ويمضي على درب ذات الشوكة، في كلّ الساحات والميادين، ثائرًا ومشتبكًا مع العدو، في الدّاخل المحتل والقدس وعموم الضفة الغربية وقطاع غزّة.
وأضافت حماس أن شعبنا نجح بوحدته وتماسكه وبطولته، في ظلال ذكرى معركة سيف القدس، وفي شهر رمضان المبارك، في إحباط محاولات الاحتلال للاستفراد بالمسجد الأقصى، وأفشل مخططات قطعان مستوطنيه في رفع الأعلام الصهيونية وذبح القرابين، ووقف سدًا منيعًا في مواجهة مخططات التقسيم الزماني والمكاني.
أكدت المرشحة عن قائمة "القدس موعدنا"، الناشطة سمر حمد، أن معركة سيف القدس، رفعت الروح الوطنية عاليا ووحدت جبهات الشعب الفلسطيني في غزة والضفة والداخل المحتل منذ العام 1948.
وأضافت حمد أن المعركة، التي توافق ذكراها السنوية الأولى اليوم الثلاثاء، صححت البوصلة وأجبرت العدو الإسرائيلي على عدم المساس بالقدس والمسجد الأقصى المبارك.
وترحمت على الشهداء الأبطال الذي قضو نحبهم، ودعت بالحفظ والنصر لرجال المقاومة الفلسطينية.
وشددت حركة حماس في بيان لها، اليوم، على أن المعركة مستمرة وسيف القدس لن يُغمد حتّى زوال الاحتلال وتحقيق تطلعات شعبنا في التحرير والعودة.
وأضافت حماس، أنه بعد مرور عام على سيف القدس، لا يزال شعبنا الفلسطيني يستلهم من تلك المعركة معاني البطولة والصمود والمقاومة والتضحية، ويمضي على درب ذات الشوكة، في كلّ الساحات والميادين، ثائرًا ومشتبكًا مع العدو، في الدّاخل المحتل والقدس وعموم الضفة الغربية وقطاع غزّة.
وأضافت حماس أن شعبنا نجح بوحدته وتماسكه وبطولته، في ظلال ذكرى معركة سيف القدس، وفي شهر رمضان المبارك، في إحباط محاولات الاحتلال للاستفراد بالمسجد الأقصى، وأفشل مخططات قطعان مستوطنيه في رفع الأعلام الصهيونية وذبح القرابين، ووقف سدًا منيعًا في مواجهة مخططات التقسيم الزماني والمكاني.