نادي الأسير: الأسير ماهر القواسمة يواجه وضعًا صحيًا صعبًا
رام الله - دنيا الوطن
قال نادي الأسير الفلسطينيّ، إنّ الأسير ماهر القواسمة (43 عامًا) من الخليل، يواجه وضعًا صحيًا صعبًا، جراء إصابته بمرض نادر، يتسبب بتآكل في خلايا الجلد، والتي تؤدي إلى تكون حفر في أطرافه.
وأوضح نادي الأسير في بيان له، أنّ تفاقمًا طرأ على وضعه مؤخرًا بعد ظهور المرض بشكل كبير على ساقيه، جرّاء المماطلة التي تعرض لها، ورغم ما بينته الفحوص الطبية من أن المرض آخذ بالانتشار، إلا أنّ إدارة السجون تكتفي بإعطائه مسكنات، واضطرت قبل أيام بتزويده بأدوية ترتقي لمستوى الأدوية المخدرة بسبب ما يعيشه الأسير من آلام شديدة، تحرمه من النوم.
وحمّل إدارة سجون الاحتلال المسؤولية الكاملة عن حياة الأسير القواسمة المعتقل منذ عام 2015، والمحكوم بالسّجن 8 سنوات، وطالب كافة جهات الاختصاص بالتدخل العاجل لمنع تفاقم وضعه الصحيّ والضغط في سبيل توفير العلاج اللازم له.
يشار إلى أنّ الأسير القواسمة متزوج وأب لثلاثة من الأبناء، ويقبع اليوم في سجن "النقب الصحراوي".
ومن الجدير ذكره أن نحو 600 أسير يعانون من أمراض ومشاكل صحية من بينهم 200 حالة مزمنة بحاجة إلى متابعة صحية حثيثة، وجميعهم يواجهون جريمة الإهمال الطبي (القتل البطيء) التي تُشكل أبرز السياسات التنكيلية الممنهجة التي تنفذها إدارة السجون بحقّ الأسرى.
قال نادي الأسير الفلسطينيّ، إنّ الأسير ماهر القواسمة (43 عامًا) من الخليل، يواجه وضعًا صحيًا صعبًا، جراء إصابته بمرض نادر، يتسبب بتآكل في خلايا الجلد، والتي تؤدي إلى تكون حفر في أطرافه.
وأوضح نادي الأسير في بيان له، أنّ تفاقمًا طرأ على وضعه مؤخرًا بعد ظهور المرض بشكل كبير على ساقيه، جرّاء المماطلة التي تعرض لها، ورغم ما بينته الفحوص الطبية من أن المرض آخذ بالانتشار، إلا أنّ إدارة السجون تكتفي بإعطائه مسكنات، واضطرت قبل أيام بتزويده بأدوية ترتقي لمستوى الأدوية المخدرة بسبب ما يعيشه الأسير من آلام شديدة، تحرمه من النوم.
وحمّل إدارة سجون الاحتلال المسؤولية الكاملة عن حياة الأسير القواسمة المعتقل منذ عام 2015، والمحكوم بالسّجن 8 سنوات، وطالب كافة جهات الاختصاص بالتدخل العاجل لمنع تفاقم وضعه الصحيّ والضغط في سبيل توفير العلاج اللازم له.
يشار إلى أنّ الأسير القواسمة متزوج وأب لثلاثة من الأبناء، ويقبع اليوم في سجن "النقب الصحراوي".
ومن الجدير ذكره أن نحو 600 أسير يعانون من أمراض ومشاكل صحية من بينهم 200 حالة مزمنة بحاجة إلى متابعة صحية حثيثة، وجميعهم يواجهون جريمة الإهمال الطبي (القتل البطيء) التي تُشكل أبرز السياسات التنكيلية الممنهجة التي تنفذها إدارة السجون بحقّ الأسرى.
التعليقات