إنتاج مرئي يرشد المواطنين إلى كيفية حماية المقاومين والمطاردين

أظهر عملٌ كرتونيٌ قصيرٌ حمل عنوان "بالوعي.. والنخوة.. والشجاعة؛ نحمي المقاوم المُطارد"، كيفية إسهام
المواطنين في حماية المقاومين والمطاردين في الضفة الغربية، والحيلولة دون وصول الاحتلال لهم.
ويُظهر الكرتون أحد المطاردين الذين يحاول الاحتلال الوصول إليه عبر استخدام الوسائل التكنولوجية وعمليات المداهمة
والتفتيش.
ويحذر الفيلم من خطورة تناقل المواطنين معلومات أمنية عبر الهواتف قد تخدم الاحتلال وتؤدي للوصول الى
المقاومين.
ويوعي العمل الكرتوني المواطنين بضرورة تعطيل كاميرات المراقبة أو مسح تسجيلاتها بعد العمليات الفدائية، والتي
يستغلها الاحتلال في رصد تحركات المقاومين وتنقلهم.
وينبه الفيلم إلى أهمية الحذر من تناقل الصور والفيديوهات عبر الهواتف الذكية، وضرورة حذف ما يشكل خطورة على
المقاومين، خلال الاقتحامات والأحداث الأمنية.
ويشير العمل الكرتوني إلى أن تعاون المواطنين، والتزامهم بتلك التدابير يضمن سلامة المقاومين والمطاردين واستمرار
المقاومة في الضفة الغربية.
المواطنين في حماية المقاومين والمطاردين في الضفة الغربية، والحيلولة دون وصول الاحتلال لهم.
ويُظهر الكرتون أحد المطاردين الذين يحاول الاحتلال الوصول إليه عبر استخدام الوسائل التكنولوجية وعمليات المداهمة
والتفتيش.
ويحذر الفيلم من خطورة تناقل المواطنين معلومات أمنية عبر الهواتف قد تخدم الاحتلال وتؤدي للوصول الى
المقاومين.
ويوعي العمل الكرتوني المواطنين بضرورة تعطيل كاميرات المراقبة أو مسح تسجيلاتها بعد العمليات الفدائية، والتي
يستغلها الاحتلال في رصد تحركات المقاومين وتنقلهم.
وينبه الفيلم إلى أهمية الحذر من تناقل الصور والفيديوهات عبر الهواتف الذكية، وضرورة حذف ما يشكل خطورة على
المقاومين، خلال الاقتحامات والأحداث الأمنية.
ويشير العمل الكرتوني إلى أن تعاون المواطنين، والتزامهم بتلك التدابير يضمن سلامة المقاومين والمطاردين واستمرار
المقاومة في الضفة الغربية.