تجمع الهيئات المقدسية تدعو المؤسسات الحقوقية بتحمل مسؤولياتها تجاه جرائم الاحتلال في "الأقصى"

رام الله - دنيا الوطن
يهيب تجمع الهيئات المقدسية في عمان بكافة المنظمات والهيئات الحقوقية الأممية وشعوب العالم أن تتحمل مسؤولياتها الأخلاقية وأن تتحرك ضد الجرائم الإسرائيلية المستمرة وتعلن دعمها لنضال الشعب الفلسطيني المشروع ضد الكيان الإسرائيلي المحتل لأراضي فلسطين.
وقال "مرة أخرى يتجاوز الاحتلال الإسرائيلي بعنجهيته كل القوانين والمواثيق الأممية والأعراف الإنسانية في حربه المتواصلة على مدينة القدس، وجاء اقتحام الأقصى فجر الجمعة 15/4/2022 من قبل الجيش الإسرائيلي والذي أسفر عن مجزرة بحق الإنسانية وبحق المصلين ليظهر الصورة الحقيقية لهذا الكيان العنصري. هذا بالإضافة الى الاستيلاء على الأراضي وهدم البيوت واعتقال الأطفال وحصار غزة فنحن امام تسارع هائل وممنهج في وتيرة الاقتحامات والمصادرات وبناء المستعمرات والمخططات والاعتقالات والإبعادات و التطهير العرقي لمدينة القدس وكل ذلك يقابله صمت عالمي".
وأشاف "عندما نقارن الحالة الاوكرانية بالحالة الفلسطينية نجد ان العالم الغربي أعلن حالة الطوارئ وسخر كل امكانياته العسكرية والإعلامية عند دخول الجيش الروسي الى أوكرانية فلماذا يلتزم العالم الغربي الصمت امام انتهاكات وجرائم الاحتلال الإسرائيلي ضد الفلسطينيين بينما لقي الشعب الاوكراني كل الدعم المادي والإعلامي فاين هي العدالة التي ينادي بها المجتمع الدولي".
وتساءل "أين المجتمع الدولي وأين مواثيقه وقوانينه من هذه الانتهاكات والجرائم التي تقترفها دولة الاحتلال ضد القدس والمقدسات العربية الإسلامية والمسيحية على حد سواء" و"أين منظمات وجمعيات حقوق الانسان الأممية"؟
وتابع "كفى إذا لازدواجية المعايير"
وأردف "نحن في تجمع الهيئات المقدسية في عمان نطالب المجتمع العربي والإسلامي والدولي بالضغط على المحتل الصهيوني لوقف الاعتداءات على الشعب الفلسطيني الاعزل ووقف الاعتداءات على المقدسات التاريخية الاسلامية والمسيحية".
يهيب تجمع الهيئات المقدسية في عمان بكافة المنظمات والهيئات الحقوقية الأممية وشعوب العالم أن تتحمل مسؤولياتها الأخلاقية وأن تتحرك ضد الجرائم الإسرائيلية المستمرة وتعلن دعمها لنضال الشعب الفلسطيني المشروع ضد الكيان الإسرائيلي المحتل لأراضي فلسطين.
وقال "مرة أخرى يتجاوز الاحتلال الإسرائيلي بعنجهيته كل القوانين والمواثيق الأممية والأعراف الإنسانية في حربه المتواصلة على مدينة القدس، وجاء اقتحام الأقصى فجر الجمعة 15/4/2022 من قبل الجيش الإسرائيلي والذي أسفر عن مجزرة بحق الإنسانية وبحق المصلين ليظهر الصورة الحقيقية لهذا الكيان العنصري. هذا بالإضافة الى الاستيلاء على الأراضي وهدم البيوت واعتقال الأطفال وحصار غزة فنحن امام تسارع هائل وممنهج في وتيرة الاقتحامات والمصادرات وبناء المستعمرات والمخططات والاعتقالات والإبعادات و التطهير العرقي لمدينة القدس وكل ذلك يقابله صمت عالمي".
وأشاف "عندما نقارن الحالة الاوكرانية بالحالة الفلسطينية نجد ان العالم الغربي أعلن حالة الطوارئ وسخر كل امكانياته العسكرية والإعلامية عند دخول الجيش الروسي الى أوكرانية فلماذا يلتزم العالم الغربي الصمت امام انتهاكات وجرائم الاحتلال الإسرائيلي ضد الفلسطينيين بينما لقي الشعب الاوكراني كل الدعم المادي والإعلامي فاين هي العدالة التي ينادي بها المجتمع الدولي".
وتساءل "أين المجتمع الدولي وأين مواثيقه وقوانينه من هذه الانتهاكات والجرائم التي تقترفها دولة الاحتلال ضد القدس والمقدسات العربية الإسلامية والمسيحية على حد سواء" و"أين منظمات وجمعيات حقوق الانسان الأممية"؟
وتابع "كفى إذا لازدواجية المعايير"
وأردف "نحن في تجمع الهيئات المقدسية في عمان نطالب المجتمع العربي والإسلامي والدولي بالضغط على المحتل الصهيوني لوقف الاعتداءات على الشعب الفلسطيني الاعزل ووقف الاعتداءات على المقدسات التاريخية الاسلامية والمسيحية".