أبو عرة: الاحتلال انصاع لمطالب الأسرى خوفاً من معركة خطيرة

رام الله - دنيا الوطن
أكد القيادي في حركة حماس مصطفى أبو عرة أن انصياع إدارة سجون الاحتلال لمطالب الأسرى جاء إيقاناً منها بجدية المعركة القادمة، وجبهة المواجهة الخطيرة التي ستفتح في أرجاء الأرض المحتلة كافة.
وقال أبو عرة إن إعلان الحركة الأسيرة تعليق الإضراب الذي كان سيبدأ اليوم الجمعة، بمثابة نصر على إدارة السجون قبل بداية المعركة.
وبيّن أن الحركة الأسيرة تنتقل من نصر إلى نصر ومن تحد إلى تحدي، في دلالة على نفسية إدارة السجون المهزوزة والمهزومة.
وأضاف أبو عرة: "إننا نبارك للحركة الأسيرة وللشعب الفلسطيني هذا النصر، وندعوهم إلى استمرار وحدة الصف والحذر من نقض العدو لوعوده".
ودعا القيادي أبو عرة لأن تبقى جبهة الدعم والمساندة من الشعب الفلسطيني وفصائله على أهبة الاستعداد لمواجهة أي اعتداءات بحق الأسرى والأسيرات.
وقررت الحركة الوطنية الأسيرة، تعليق الإضراب الجماعي عن الطعام الذي كان مقررا الجمعة، بعد اتنزاعها اتفاقا يقضي بتلبية مطالب الأسرى، وذلك بعد مضي نحو شهر ونصف على انتفاضتهم.
وجاء في بيان رقم 10 صادر عن لجنة الطوارئ الوطنية العليا بالحركة الوطنية الأسيرة، أن العدو أجبر على التراجع عن كافة إجراءاته بحقنا؛ والتي سعى لفرضها خلال الفترة الأخيرة، ظانًا أننا لقمة سائغة وأننا لسنا قادرين على مواجهته ولكن إرادة أسرانا الصلبة أثبتت كما فعلت دائمًا أنها قادرة بوحدتها الوطنية على رد العدوان وكسر شوكة عدونا.
أكد القيادي في حركة حماس مصطفى أبو عرة أن انصياع إدارة سجون الاحتلال لمطالب الأسرى جاء إيقاناً منها بجدية المعركة القادمة، وجبهة المواجهة الخطيرة التي ستفتح في أرجاء الأرض المحتلة كافة.
وقال أبو عرة إن إعلان الحركة الأسيرة تعليق الإضراب الذي كان سيبدأ اليوم الجمعة، بمثابة نصر على إدارة السجون قبل بداية المعركة.
وبيّن أن الحركة الأسيرة تنتقل من نصر إلى نصر ومن تحد إلى تحدي، في دلالة على نفسية إدارة السجون المهزوزة والمهزومة.
وأضاف أبو عرة: "إننا نبارك للحركة الأسيرة وللشعب الفلسطيني هذا النصر، وندعوهم إلى استمرار وحدة الصف والحذر من نقض العدو لوعوده".
ودعا القيادي أبو عرة لأن تبقى جبهة الدعم والمساندة من الشعب الفلسطيني وفصائله على أهبة الاستعداد لمواجهة أي اعتداءات بحق الأسرى والأسيرات.
وقررت الحركة الوطنية الأسيرة، تعليق الإضراب الجماعي عن الطعام الذي كان مقررا الجمعة، بعد اتنزاعها اتفاقا يقضي بتلبية مطالب الأسرى، وذلك بعد مضي نحو شهر ونصف على انتفاضتهم.
وجاء في بيان رقم 10 صادر عن لجنة الطوارئ الوطنية العليا بالحركة الوطنية الأسيرة، أن العدو أجبر على التراجع عن كافة إجراءاته بحقنا؛ والتي سعى لفرضها خلال الفترة الأخيرة، ظانًا أننا لقمة سائغة وأننا لسنا قادرين على مواجهته ولكن إرادة أسرانا الصلبة أثبتت كما فعلت دائمًا أنها قادرة بوحدتها الوطنية على رد العدوان وكسر شوكة عدونا.