جمعية الأخوة الفلسطينية التونسية تنظم حفلاً بمناسبة "عيد الاستقلال 66"

رام الله - دنيا الوطن
قامت جمعية الاخوة الفلسطينية التونسية بتنظيم حفل بمناسبة "عيد الاستقلال 66" لجمهورية تونس الشقيقة في مدينة رام الله بقاعة بلدية البيرة.





قامت جمعية الاخوة الفلسطينية التونسية بتنظيم حفل بمناسبة "عيد الاستقلال 66" لجمهورية تونس الشقيقة في مدينة رام الله بقاعة بلدية البيرة.
وحضر الاحتفال أفراد الجالية التونسية، والسفير الحبيب بن فرح، سفير الجمهورية التونسية لدى دولة فلسطين، وحضور الوزير أحمد مجدلاني وزير التنمية الاجتماعية، تحت رعاية الرئيس محمود عباس، وعدد من الشخصيات الوطنية والاعتبارية.
وتقدمت الجمعية ، ممثلة برئيسها حاتم الشوا، من الرئيس قيس سعيد رئيس الجمهورية التونسية والحكومة والشعب التونسي ،وخصت بالذكر وزارة الشؤون الخارجية والمغتربين التونسية، وسعادة سفير تونس لدى دولة فلسطين الحبيب بن فرح ، بخالص عبارات التهنئة والتبريك بمناسبة الذكرى السادسة والستين لعيد استقلال الشقيقة تونس.
وأشادت الجمعية في بيان لها بموقف تونس الثابت والمبدئي تجاه قضية فلسطين والتي تعتبرها قضيتها، ودعمها القوي والدائم لشعبنا الفلسطيني ،في كل المواقف والمحافل العربية والدولية وعلى الصعد السياسية والاقتصادية والاجتماعية والإنسانية، وخاصة احتضان تونس لقيادة الشعب الفلسطيني على أرضها عندما عز المكان ،وامتزاج دماء الشعبين فداءً للقضية أثر الغارة الغادرة على مقرات قيادة شعب فلسطين في حمام الشط بالضاحية الجنوبية لتونس منوها بالدور الكبير الذي لعبته تونس إلى أن عادت قيادة وأبناء شعبنا لبلدهم فلسطين.
وشكرا الشوا عبر الهاتف بموقف السفير حبيب بن فرح سفير الجمهورية التونسية لدى دولة فلسطين لوقوفه الثابت والداعم للقضية الفلسطينية ولدعمه نشاطات جمعية الاخوة الفلسطينية التونسية في فلسطين، وشدد قائلا من واجبنا مشاركة تونس مناسباتها الوطنية، من خلال عمل الجمعية على الاحتفال بجميع المناسبات الوطنية التونسية على أرض فلسطين بمشاركة ابناء الجالية التونسية ، التي لن تنسى تضحيات تونس لأجلها مذكرا بقولة شاعرنا الراحل محمود درويش(كيف نشفى من حب تونس).
وكانت الجمعية في ذكرى استقلال تونس السادس والستين قد أصدرت بيانا بالمناسبة حث فيه هذه الذكرى الوطنية التونسية المجيدة، متمنية لتونس الاستقلال الدائم والأمن والسلام الذي يليق بهذا الشعب الأصيل، وبرئيسه وحكومته وشعبه.
وتقدمت الجمعية ، ممثلة برئيسها حاتم الشوا، من الرئيس قيس سعيد رئيس الجمهورية التونسية والحكومة والشعب التونسي ،وخصت بالذكر وزارة الشؤون الخارجية والمغتربين التونسية، وسعادة سفير تونس لدى دولة فلسطين الحبيب بن فرح ، بخالص عبارات التهنئة والتبريك بمناسبة الذكرى السادسة والستين لعيد استقلال الشقيقة تونس.
وأشادت الجمعية في بيان لها بموقف تونس الثابت والمبدئي تجاه قضية فلسطين والتي تعتبرها قضيتها، ودعمها القوي والدائم لشعبنا الفلسطيني ،في كل المواقف والمحافل العربية والدولية وعلى الصعد السياسية والاقتصادية والاجتماعية والإنسانية، وخاصة احتضان تونس لقيادة الشعب الفلسطيني على أرضها عندما عز المكان ،وامتزاج دماء الشعبين فداءً للقضية أثر الغارة الغادرة على مقرات قيادة شعب فلسطين في حمام الشط بالضاحية الجنوبية لتونس منوها بالدور الكبير الذي لعبته تونس إلى أن عادت قيادة وأبناء شعبنا لبلدهم فلسطين.
وشكرا الشوا عبر الهاتف بموقف السفير حبيب بن فرح سفير الجمهورية التونسية لدى دولة فلسطين لوقوفه الثابت والداعم للقضية الفلسطينية ولدعمه نشاطات جمعية الاخوة الفلسطينية التونسية في فلسطين، وشدد قائلا من واجبنا مشاركة تونس مناسباتها الوطنية، من خلال عمل الجمعية على الاحتفال بجميع المناسبات الوطنية التونسية على أرض فلسطين بمشاركة ابناء الجالية التونسية ، التي لن تنسى تضحيات تونس لأجلها مذكرا بقولة شاعرنا الراحل محمود درويش(كيف نشفى من حب تونس).
وكانت الجمعية في ذكرى استقلال تونس السادس والستين قد أصدرت بيانا بالمناسبة حث فيه هذه الذكرى الوطنية التونسية المجيدة، متمنية لتونس الاستقلال الدائم والأمن والسلام الذي يليق بهذا الشعب الأصيل، وبرئيسه وحكومته وشعبه.




