أبو زيد يبحث التعاون مع المديرة الإقليمية لمنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية

رام الله - دنيا الوطن
اجتمع رئيس ديوان الموظفين العام ورئيس مجلس إدارة المدرسة الوطنية الفلسطينية للإدارة الوزير موسى أبو زيد، اليوم، بالمديرة الإقليمية لمنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية OECD السيدة مريم علام، وذلك بمقر المدرسة الوطنية.
جاء ذلك، لبحث آفاق التعاون في مجال الإدارة العامة وإدارة الموارد البشرية بين منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، ودولة فلسطين بكافة مؤسساتها.
ورافق الوزير موسى أبو زيد والمدير التنفيذي للمدرسة الوطنية الوكيل وجدي زياد عبد الحليم، المديرة الإقليمية لمنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية OECD السيدة مريم علام، في جولة تعريفية للمدرسة الوطنية الفلسطينية للإدارة، للتعريف بمرافقها واطلاعهم على إمكانياتها من مساحات واسعة وخضراء وقاعات تدريبية ومكتبات، وبرامج تدريبية نوعية في مجال الإدارة العامة وإدارة الموارد البشرية.
وقدم مدير عام التدريب في المدرسة الوطنية عصام دنادنة عرضاً تقديمياً عن عمل المدرسة الوطنية الفلسطينية للإدارة شارحاً كافة مراحل تأسيسها وبنائها، وأهم برامجها التدريبية والشراكات المحلية والإقليمية والدولية للمدرسة الوطنية.
وقالت المديرة الإقليمية لمنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية السيد مريم علام، إن المدرسة الوطنية الفلسطينية للإدارة وإدارتها يستحقون كل الثناء، والمدرسة الوطنية مؤسسة مرموقة جداً وتعمل بشكل شغوف ومبهر.
وأضافت علام، أن الإصرار والإرادة هما سبب هذا الإنجاز، وهذا عمل ينم عن جهد جماعي ومهارات إدارية غير تقليدية، ونحن منفتحون على تعاون يخدم الحوكمة الجيدة.
بدوره قال رئيس ديوان الموظفين العام الوزير موسى أبو زيد، إننا اليوم نبحث تعاوناً مهماً لدولة فلسطين مع منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية OECD، ونحن على ثقة بأننا سنحقق انجازات بها قدر عالي من الابداع، ولا نقبل بما هو اعتيادي وتقليدي، ونحن اليوم نبحث عن أفضل الممارسات، وسنسخر جهودنا لتذليل أي عقبة تحول دون الارتقاء بالإدارة العامة وإدارة الموارد البشرية في فلسطين.
وتابع أبو زيد، أننا نرى ونتابع كل ما وصل إليه العالم ونحن في فلسطين بدأنا من حيث انتهى العالم، في مجال الإدارة العامة وإدارة الموارد البشرية، ومنفتحون على كل تعاون يحقق معايير أعلى في التنمية والحوكمة الجيدة.
وأضاف أبو زيد، أن المدرسة الوطنية تتعاون مع كافة قطاعات الدولة، فهي تمتلك بنية تحتية متكاملة قادرة على تسيير عملية تدريب فعالة وناجعة، وتستجيب لاحتياجات الدولة بأقل التكاليف، بل وتصدر الخبرة أيضاً.
اجتمع رئيس ديوان الموظفين العام ورئيس مجلس إدارة المدرسة الوطنية الفلسطينية للإدارة الوزير موسى أبو زيد، اليوم، بالمديرة الإقليمية لمنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية OECD السيدة مريم علام، وذلك بمقر المدرسة الوطنية.
جاء ذلك، لبحث آفاق التعاون في مجال الإدارة العامة وإدارة الموارد البشرية بين منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، ودولة فلسطين بكافة مؤسساتها.
ورافق الوزير موسى أبو زيد والمدير التنفيذي للمدرسة الوطنية الوكيل وجدي زياد عبد الحليم، المديرة الإقليمية لمنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية OECD السيدة مريم علام، في جولة تعريفية للمدرسة الوطنية الفلسطينية للإدارة، للتعريف بمرافقها واطلاعهم على إمكانياتها من مساحات واسعة وخضراء وقاعات تدريبية ومكتبات، وبرامج تدريبية نوعية في مجال الإدارة العامة وإدارة الموارد البشرية.
وقدم مدير عام التدريب في المدرسة الوطنية عصام دنادنة عرضاً تقديمياً عن عمل المدرسة الوطنية الفلسطينية للإدارة شارحاً كافة مراحل تأسيسها وبنائها، وأهم برامجها التدريبية والشراكات المحلية والإقليمية والدولية للمدرسة الوطنية.
وقالت المديرة الإقليمية لمنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية السيد مريم علام، إن المدرسة الوطنية الفلسطينية للإدارة وإدارتها يستحقون كل الثناء، والمدرسة الوطنية مؤسسة مرموقة جداً وتعمل بشكل شغوف ومبهر.
وأضافت علام، أن الإصرار والإرادة هما سبب هذا الإنجاز، وهذا عمل ينم عن جهد جماعي ومهارات إدارية غير تقليدية، ونحن منفتحون على تعاون يخدم الحوكمة الجيدة.
بدوره قال رئيس ديوان الموظفين العام الوزير موسى أبو زيد، إننا اليوم نبحث تعاوناً مهماً لدولة فلسطين مع منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية OECD، ونحن على ثقة بأننا سنحقق انجازات بها قدر عالي من الابداع، ولا نقبل بما هو اعتيادي وتقليدي، ونحن اليوم نبحث عن أفضل الممارسات، وسنسخر جهودنا لتذليل أي عقبة تحول دون الارتقاء بالإدارة العامة وإدارة الموارد البشرية في فلسطين.
وتابع أبو زيد، أننا نرى ونتابع كل ما وصل إليه العالم ونحن في فلسطين بدأنا من حيث انتهى العالم، في مجال الإدارة العامة وإدارة الموارد البشرية، ومنفتحون على كل تعاون يحقق معايير أعلى في التنمية والحوكمة الجيدة.
وأضاف أبو زيد، أن المدرسة الوطنية تتعاون مع كافة قطاعات الدولة، فهي تمتلك بنية تحتية متكاملة قادرة على تسيير عملية تدريب فعالة وناجعة، وتستجيب لاحتياجات الدولة بأقل التكاليف، بل وتصدر الخبرة أيضاً.