صندوق النقد العربي يُصدر العدد 36 من النشرة الأسبوعية لأسواق المال العربية

رام الله - دنيا الوطن
في إطار جهوده لمتابعة التطورات في أسواق المال العربية، يصدر صندوق النقد العربي "النشرة الأسبوعية لأسواق المال العربية" استناداً إلى قاعدة بيانات الصندوق، وإلى البيانات الصادرة عن البورصات العربية. أشار العدد الثالث والستون من النشرة إلى أن المؤشر المركب لصندوق النقد العربي للأسواق المالية العربية قد أنهى تعاملات الأسبوع المُنتهي في العاشر من شهر فبراير 2022 مرتفعاً بنحو 0.49 في المائة ما يعادل 2.47 نقطة، ليصل إلى نحو 501.73 نقطة، مقارنة بمستواه المسجل في الثالث من شهر فبراير 2022.
شهدت مؤشرات أداء البورصات العربية تبايناً غلب عليه التحسن في نهاية الأسبوع المنتهي في العاشر من فبراير 2022، حيث شهدت مؤشرات أداء تسع بورصات عربية تحسناً إثر الارتفاع المسجل في عدد منها على مستوى مؤشرات القيمة السوقية عاكسةً بذلك تحسن نشاط التداولات في عدد من القطاعات المدرجة، من أهمها: البنوك، والاستثمار، والعقارات، والطاقة. كما كان للنتائج الإيجابية لأعمال الشركات المدرجة في عدد من البورصات العربية عن عام 2021، أثراً ايجابياً ساهم في تحسن أداء عدد من البورصات، علاوة على الأثر الإيجابي لمواصلة عدد من البورصات العربية لجهودها في تحفيز توسعة قاعدة الأسواق الرئيسة من خلال عمليات الإدراج الجديدة. على الصعيد العالمي، ساهم ارتفاع الأسعار العالمية للنفط في تحسن مؤشرات أداء عدد من البورصات العربية خلال الأسبوع الماضي. في المقابل، انخفضت مؤشرات أداء خمس بورصات عربية، بسبب تراجع معدلات السيولة في عدد منها، إضافة إلى تراجع نشاط المستثمرين الأجانب.
في هذا الصدد، سجلت قيمة تداولات أسواق المال العربية تراجعاً في نهاية الأسبوع المنتهي في 10 فبراير 2022 بنسبة 18.19 في المائة، نتيجة انخفاض مؤشرات قيمة التداول في تسع بورصات عربية. في المقابل، سجلت قيمة التداول ارتفاعاً في أربع بورصات عربية. سجلت بورصة البحرين أكبر الارتفاعات بنسبة 29.08 في المائة. كما سجلت بورصات كل من قطر ودبي وأبوظبي ارتفاعاً بنسب تراوحت بين 5.84 و11.17 في المائة. كما سجل حجم التداول انخفاضاً بنحو 47.71 في المائة في نهاية الأسبوع الماضي، حيث شهدت سبع بورصات عربية تراجعاً في حجم التداولات. في المقابل، سجلت ثمان بورصات عربية ارتفاعاً في أحجام تداولاتها في نهاية الأسبوع المنتهي في 10 فبراير من عام 2022. تصدرت بورصة بيروت البورصات العربية بارتفاع حجم تداولاتها بنسبة 120.29 في المائة. كذلك سجلت بورصات كل من تونس ومصر والدار البيضاء ارتفاعاً بنسب تراوحت بين 33.7 و43.45 في المائة. فيما شهدت بورصات كل من قطر والبحرين ودبي وأبوظبي تحسناً بنسب تراوحت بين 5.44 و21.85 في المائة.
سجلت القيمة السوقية للأسواق المالية المدرجة في قاعدة بيانات المؤشر المركب لصندوق النقد العربي، ارتفاعاً بنحو 1.3 في المائة، مستفيدةً من نشاط التداول في عدد من القطاعات الرئيسة في البورصات العربية، منها: البنوك والعقارات والطاقة. في هذا الإطار، سجلت ست بورصات عربية ارتفاعاً في قيمتها السوقية في نهاية الأسبوع الماضي. في المقابل شهدت ست بورصات عربية أخرى تراجعاً في الأسبوع المنتهي في 10 فبراير 2022. تصدرت سوق أبوظبي للأوراق المالية حركة الصعود المسجلة على مستوى القيمة السوقية مع تسجيل مؤشرها ارتفاعاً بنسبة 3.93 في المائة، مدعومةً بارتفاع مؤشر قطاعات البنوك، والاستثمار والعقارات، والطاقة.
في إطار جهوده لمتابعة التطورات في أسواق المال العربية، يصدر صندوق النقد العربي "النشرة الأسبوعية لأسواق المال العربية" استناداً إلى قاعدة بيانات الصندوق، وإلى البيانات الصادرة عن البورصات العربية. أشار العدد الثالث والستون من النشرة إلى أن المؤشر المركب لصندوق النقد العربي للأسواق المالية العربية قد أنهى تعاملات الأسبوع المُنتهي في العاشر من شهر فبراير 2022 مرتفعاً بنحو 0.49 في المائة ما يعادل 2.47 نقطة، ليصل إلى نحو 501.73 نقطة، مقارنة بمستواه المسجل في الثالث من شهر فبراير 2022.
شهدت مؤشرات أداء البورصات العربية تبايناً غلب عليه التحسن في نهاية الأسبوع المنتهي في العاشر من فبراير 2022، حيث شهدت مؤشرات أداء تسع بورصات عربية تحسناً إثر الارتفاع المسجل في عدد منها على مستوى مؤشرات القيمة السوقية عاكسةً بذلك تحسن نشاط التداولات في عدد من القطاعات المدرجة، من أهمها: البنوك، والاستثمار، والعقارات، والطاقة. كما كان للنتائج الإيجابية لأعمال الشركات المدرجة في عدد من البورصات العربية عن عام 2021، أثراً ايجابياً ساهم في تحسن أداء عدد من البورصات، علاوة على الأثر الإيجابي لمواصلة عدد من البورصات العربية لجهودها في تحفيز توسعة قاعدة الأسواق الرئيسة من خلال عمليات الإدراج الجديدة. على الصعيد العالمي، ساهم ارتفاع الأسعار العالمية للنفط في تحسن مؤشرات أداء عدد من البورصات العربية خلال الأسبوع الماضي. في المقابل، انخفضت مؤشرات أداء خمس بورصات عربية، بسبب تراجع معدلات السيولة في عدد منها، إضافة إلى تراجع نشاط المستثمرين الأجانب.
في هذا الصدد، سجلت قيمة تداولات أسواق المال العربية تراجعاً في نهاية الأسبوع المنتهي في 10 فبراير 2022 بنسبة 18.19 في المائة، نتيجة انخفاض مؤشرات قيمة التداول في تسع بورصات عربية. في المقابل، سجلت قيمة التداول ارتفاعاً في أربع بورصات عربية. سجلت بورصة البحرين أكبر الارتفاعات بنسبة 29.08 في المائة. كما سجلت بورصات كل من قطر ودبي وأبوظبي ارتفاعاً بنسب تراوحت بين 5.84 و11.17 في المائة. كما سجل حجم التداول انخفاضاً بنحو 47.71 في المائة في نهاية الأسبوع الماضي، حيث شهدت سبع بورصات عربية تراجعاً في حجم التداولات. في المقابل، سجلت ثمان بورصات عربية ارتفاعاً في أحجام تداولاتها في نهاية الأسبوع المنتهي في 10 فبراير من عام 2022. تصدرت بورصة بيروت البورصات العربية بارتفاع حجم تداولاتها بنسبة 120.29 في المائة. كذلك سجلت بورصات كل من تونس ومصر والدار البيضاء ارتفاعاً بنسب تراوحت بين 33.7 و43.45 في المائة. فيما شهدت بورصات كل من قطر والبحرين ودبي وأبوظبي تحسناً بنسب تراوحت بين 5.44 و21.85 في المائة.
سجلت القيمة السوقية للأسواق المالية المدرجة في قاعدة بيانات المؤشر المركب لصندوق النقد العربي، ارتفاعاً بنحو 1.3 في المائة، مستفيدةً من نشاط التداول في عدد من القطاعات الرئيسة في البورصات العربية، منها: البنوك والعقارات والطاقة. في هذا الإطار، سجلت ست بورصات عربية ارتفاعاً في قيمتها السوقية في نهاية الأسبوع الماضي. في المقابل شهدت ست بورصات عربية أخرى تراجعاً في الأسبوع المنتهي في 10 فبراير 2022. تصدرت سوق أبوظبي للأوراق المالية حركة الصعود المسجلة على مستوى القيمة السوقية مع تسجيل مؤشرها ارتفاعاً بنسبة 3.93 في المائة، مدعومةً بارتفاع مؤشر قطاعات البنوك، والاستثمار والعقارات، والطاقة.