المطران عطا الله حنا: سنبقى دعاة محبة واخوة وتسامح رافضين للكراهية والعنصرية

رام الله - دنيا الوطن
استقبل سيادة المطران عطا الله حنا رئيس اساقفة سبسطية للروم الأرثوذكس اليوم وفدا من أبناء الرعية الارثوذكسية في الزبابدة حيث استقبلهم سيادته في كنيسة القيامة مرحبا بزيارتهم وباعثا برسالة التهنئة والمعايدة الى أهلنا في الزبابدة وفي سائر ارجاء هذه الأرض المقدسة سائلا الله بأن يكون العام الجديد عام انتصار على الوباء وعام انتصار على كافة الأوبئة الموجودة في عالمنا وعام حرية لشعبنا الفلسطيني .
وأكد سيادته بأننا كمسيحيين فلسطينيين متشبثين بقيم ايماننا وانجيلنا المقدس وستبقى رسالتنا رسالة محبة لا حدود لها فنحن نؤمن بأن الله محبة ومن آمن بالله لا مكان للضغينة والكراهية في قلبه بل يجب ان يحب كل انسان وان يتعاطى مع كل انسان بالمحبة والاحترام اللائق .
نرفض مظاهر الكراهية والعنصرية أياً كان مصدرها وأيا كانت الجهة التي تروج لها ونحن مطالبون دوما بأن نكون دعاة محبة واخوة وتسامح في مجتمعنا بعيدا عن ثقافة الاقصاء والتقوقع والطائفية التي نرفضها ونلفظها جملة وتفصيلا .
نفتخر بانتماءنا المسيحي ونفتخر بانتماءنا الفلسطيني فهذا الوطن هو وطننا وهذا الشعب هو شعبنا وهذه القضية العادلة هي قضيتنا ويجب ان نبقى دوما مدافعين عن هذا الشعب وقضيته العادلة ، لأننا مكون أساسي من مكونات هذا الشعب.
وضع سيادته الوفد في صورة ما يحدث مدينة القدس من استهداف يطال البشر والحجر والمقدسات كما وأجاب على عدد من الأسئلة والاستفسارات .
استقبل سيادة المطران عطا الله حنا رئيس اساقفة سبسطية للروم الأرثوذكس اليوم وفدا من أبناء الرعية الارثوذكسية في الزبابدة حيث استقبلهم سيادته في كنيسة القيامة مرحبا بزيارتهم وباعثا برسالة التهنئة والمعايدة الى أهلنا في الزبابدة وفي سائر ارجاء هذه الأرض المقدسة سائلا الله بأن يكون العام الجديد عام انتصار على الوباء وعام انتصار على كافة الأوبئة الموجودة في عالمنا وعام حرية لشعبنا الفلسطيني .
وأكد سيادته بأننا كمسيحيين فلسطينيين متشبثين بقيم ايماننا وانجيلنا المقدس وستبقى رسالتنا رسالة محبة لا حدود لها فنحن نؤمن بأن الله محبة ومن آمن بالله لا مكان للضغينة والكراهية في قلبه بل يجب ان يحب كل انسان وان يتعاطى مع كل انسان بالمحبة والاحترام اللائق .
نرفض مظاهر الكراهية والعنصرية أياً كان مصدرها وأيا كانت الجهة التي تروج لها ونحن مطالبون دوما بأن نكون دعاة محبة واخوة وتسامح في مجتمعنا بعيدا عن ثقافة الاقصاء والتقوقع والطائفية التي نرفضها ونلفظها جملة وتفصيلا .
نفتخر بانتماءنا المسيحي ونفتخر بانتماءنا الفلسطيني فهذا الوطن هو وطننا وهذا الشعب هو شعبنا وهذه القضية العادلة هي قضيتنا ويجب ان نبقى دوما مدافعين عن هذا الشعب وقضيته العادلة ، لأننا مكون أساسي من مكونات هذا الشعب.
وضع سيادته الوفد في صورة ما يحدث مدينة القدس من استهداف يطال البشر والحجر والمقدسات كما وأجاب على عدد من الأسئلة والاستفسارات .
التعليقات