أبو زيد يجتمع بمجموعة طلال أبو غزالة

رام الله - دنيا الوطن
اجتمع رئيس مجلس إدارة المدرسة الوطنية الفلسطينية للإدارة الوزير موسى أبو زيد، اليوم الثلاثاء، بالمدير التنفيذي للتحول الرقمي لدى مجموعة طلال أبو غزالة الدولية د. رائد هناندة، ومدير معهد طلال أبو غزالة كونفوشيوس السيد مأمون أبو السباع، وذلك بمقر المدرسة الوطنية.
جاء ذلك، بهدف إطلاع المجموعة على عمل المدرسة الوطنية الفلسطينية للإدارة وشراكاتها الإقليمية والدولية، وبحث سبل التعاون في مجال الإدارة العامة وإدارة الموارد البشرية والحوكمة والتكنولوجيا، وتعزيز الشراكة بين الطرفين في تبادل وتعميق الخبرات لبناء مشاريع تصدر الكفاءات الإدارية لعدة دول في
العالم.
ورحب الوزير موسى أبو زيد بالسادة المدراء بمجموعة طلال أبو غزالة القادمين من المملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة، ورافقهم في جولة داخل حرم المدرسة لإطلاعهم على إمكانياتها وتجهيزاتها من مساحات واسعة وخضراء وقاعات تدريبية ومكتبات، وبرامج تدريبية نوعية في مجال الإدارة العامة وإدارة الموارد البشرية.
وشكر أبو زيد، الوفد على هذه الزيارة التي تفتح آفاق وسبل التعاون بين الجهتين، كما أن هذا التعاون سوف ينجم عنه تصدير للخبرات لعدة دول في أفريقيا وأمريكا اللاتينية.
ونقل المدير التنفيذي للتحول الرقمي لدى مجموعة طلال أبو غزالة الدولية د. رائد هناندة تحيات السيد رئيس مجلس إدارة مجموعة طلال أبو غزالة العالمية د. طلال أبو غزالة، الذي أعطى الضوء الأخضر لهذا التعاون الكبير، خاصة أن المجموعة موجودة في 108 دول حول العالم.
وقال د. رائد هناندة: "إن بعد اطلاعهم على البرامج التدريبية التي تقدمه المدرسة الوطنية الفلسطينية للإدارة، يتضح أنها مبنية بمعايير عالمية، لتعزيز القدرات الإدارية للموظف الحكومي بكافة مكوناتها، وتقديم أفضل خدمة للمواطن وتقدم أفضل الممارسات الإدارية العالمية التي تساهم في بناء القدرات، كل ذلك بمواصفات عالمية متقدمة جداً".
وأضاف هناندة" إن طبيعة مبنى المدرسة الوطنية الفلسطينية للإدارة مهيأ لتقديم دورات بمستوى عالمي، واستقبال المؤتمرات العالمية، وهي مؤسسة تستحق كل الاحترام والتقدير".
وقال مدير معهد طلال أبو غزالة كونفوشيوس السيد مأمون أبو السباع: "إن المدرسة الوطنية الفلسطينية للإدارة تتمتع بطابع فلسطيني أصيل، يعكس تاريخها تراثها وهويتها الوطنية إلى جانب المبنى الذكي والمعاصر".
وأضاف أبو السباع" إننا نشعر بالانبهاء فهذا المزج الذكي لا يتكرر كثيراً في المؤسسات بمختلف أنواعها والمدرسة الوطنية لهي نموذج فريد من نوعه يجب أن يعمم على المستوى الإقليمي، ولهي قصة نجاح نتشرف بالتعاون معها".
اجتمع رئيس مجلس إدارة المدرسة الوطنية الفلسطينية للإدارة الوزير موسى أبو زيد، اليوم الثلاثاء، بالمدير التنفيذي للتحول الرقمي لدى مجموعة طلال أبو غزالة الدولية د. رائد هناندة، ومدير معهد طلال أبو غزالة كونفوشيوس السيد مأمون أبو السباع، وذلك بمقر المدرسة الوطنية.
جاء ذلك، بهدف إطلاع المجموعة على عمل المدرسة الوطنية الفلسطينية للإدارة وشراكاتها الإقليمية والدولية، وبحث سبل التعاون في مجال الإدارة العامة وإدارة الموارد البشرية والحوكمة والتكنولوجيا، وتعزيز الشراكة بين الطرفين في تبادل وتعميق الخبرات لبناء مشاريع تصدر الكفاءات الإدارية لعدة دول في
العالم.
ورحب الوزير موسى أبو زيد بالسادة المدراء بمجموعة طلال أبو غزالة القادمين من المملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة، ورافقهم في جولة داخل حرم المدرسة لإطلاعهم على إمكانياتها وتجهيزاتها من مساحات واسعة وخضراء وقاعات تدريبية ومكتبات، وبرامج تدريبية نوعية في مجال الإدارة العامة وإدارة الموارد البشرية.
وشكر أبو زيد، الوفد على هذه الزيارة التي تفتح آفاق وسبل التعاون بين الجهتين، كما أن هذا التعاون سوف ينجم عنه تصدير للخبرات لعدة دول في أفريقيا وأمريكا اللاتينية.
ونقل المدير التنفيذي للتحول الرقمي لدى مجموعة طلال أبو غزالة الدولية د. رائد هناندة تحيات السيد رئيس مجلس إدارة مجموعة طلال أبو غزالة العالمية د. طلال أبو غزالة، الذي أعطى الضوء الأخضر لهذا التعاون الكبير، خاصة أن المجموعة موجودة في 108 دول حول العالم.
وقال د. رائد هناندة: "إن بعد اطلاعهم على البرامج التدريبية التي تقدمه المدرسة الوطنية الفلسطينية للإدارة، يتضح أنها مبنية بمعايير عالمية، لتعزيز القدرات الإدارية للموظف الحكومي بكافة مكوناتها، وتقديم أفضل خدمة للمواطن وتقدم أفضل الممارسات الإدارية العالمية التي تساهم في بناء القدرات، كل ذلك بمواصفات عالمية متقدمة جداً".
وأضاف هناندة" إن طبيعة مبنى المدرسة الوطنية الفلسطينية للإدارة مهيأ لتقديم دورات بمستوى عالمي، واستقبال المؤتمرات العالمية، وهي مؤسسة تستحق كل الاحترام والتقدير".
وقال مدير معهد طلال أبو غزالة كونفوشيوس السيد مأمون أبو السباع: "إن المدرسة الوطنية الفلسطينية للإدارة تتمتع بطابع فلسطيني أصيل، يعكس تاريخها تراثها وهويتها الوطنية إلى جانب المبنى الذكي والمعاصر".
وأضاف أبو السباع" إننا نشعر بالانبهاء فهذا المزج الذكي لا يتكرر كثيراً في المؤسسات بمختلف أنواعها والمدرسة الوطنية لهي نموذج فريد من نوعه يجب أن يعمم على المستوى الإقليمي، ولهي قصة نجاح نتشرف بالتعاون معها".