توقيع مذكرات تفاهم حول دعم وتقوية الأشخاص ذوي الإعاقة في مناطق الخليل
رام الله - دنيا الوطن
برعاية وزير الحكم المحلي م. مجدي الصالح، وقعت خمسة هيئات محلية هي (السموع، الشيوخ، الظاهرية، بيت أولا وبيت أمر) ومؤسسة قادر للتنمية مذكرات تفاهم حول دعم وتقوية الأشخاص ذوي الإعاقة في محافظة الخليل، بهدف تعزيز قدرات الهيئات المحلية في التنمية المجتمعية الشاملة المجتمعية، ضمن إطار التخطيط التنموي الاستراتيجي للهيئات المحلية وتماشياً مع استراتيجية الوزارة.
وأوضح الصالح أن هذه المذكرات تأتي بهدف دعم عملية التخطيط التنموي المحلي (SDIP) من خلال تحسين إدماج ومشاركة الفئات المجتمعية المختلفة ولا سيما الأشخاص ذوي الإعاقة، إضافة إلى تعزيز دور المساءلة المجتمعية من خلال تفعيل دور الشباب في إطار وضع شمولي يسعى لزيادة المشاركة المجتمعية انطلاقات من مبادئ وممارسات المساءلة تجاه الهيئات المحلية والمؤسسات الرسمية في إطار مسؤولياتها والتزاماتها تجاه الأشخاص ذوي الإعاقة.
بدورها أشارت لنا البندك ممثلة مؤسسة قادر، أن أهداف المشروع تساهم في تعزيز المشاركة الاجتماعية والاقتصادية والسياسية للأشخاص ذوي الإعاقة والعمل على شمولهم في عمليات التنمية الاجتماعية الشاملة، ودعم هؤلاء الأشخاص والمجتمعات المحلية على تنظيم وقيادة التدخلات الجماعية نحو التنمية.
برعاية وزير الحكم المحلي م. مجدي الصالح، وقعت خمسة هيئات محلية هي (السموع، الشيوخ، الظاهرية، بيت أولا وبيت أمر) ومؤسسة قادر للتنمية مذكرات تفاهم حول دعم وتقوية الأشخاص ذوي الإعاقة في محافظة الخليل، بهدف تعزيز قدرات الهيئات المحلية في التنمية المجتمعية الشاملة المجتمعية، ضمن إطار التخطيط التنموي الاستراتيجي للهيئات المحلية وتماشياً مع استراتيجية الوزارة.
وأوضح الصالح أن هذه المذكرات تأتي بهدف دعم عملية التخطيط التنموي المحلي (SDIP) من خلال تحسين إدماج ومشاركة الفئات المجتمعية المختلفة ولا سيما الأشخاص ذوي الإعاقة، إضافة إلى تعزيز دور المساءلة المجتمعية من خلال تفعيل دور الشباب في إطار وضع شمولي يسعى لزيادة المشاركة المجتمعية انطلاقات من مبادئ وممارسات المساءلة تجاه الهيئات المحلية والمؤسسات الرسمية في إطار مسؤولياتها والتزاماتها تجاه الأشخاص ذوي الإعاقة.
بدورها أشارت لنا البندك ممثلة مؤسسة قادر، أن أهداف المشروع تساهم في تعزيز المشاركة الاجتماعية والاقتصادية والسياسية للأشخاص ذوي الإعاقة والعمل على شمولهم في عمليات التنمية الاجتماعية الشاملة، ودعم هؤلاء الأشخاص والمجتمعات المحلية على تنظيم وقيادة التدخلات الجماعية نحو التنمية.