وظائف لا تؤثر عليها تداعيات فيروس (كورونا)
لقد أثبت التحول الرقمي و ما يطلق عليه البعض الرقمنة، فعاليته وأهميته خلال أزمة انتشار فيروس كورونا خلال الفترة الأخيرة، والذي فرض على العالم إجراءات احترازية تضمنت في بعض الدول فرض حجر منزلي.
وبالرغم من هذه الإجراءات وتوقف حركة السفر والطيران إلا أن هناك الكثير من الوظائف التي استطاعت أن تصمد رغم كل شيء يدور حولها ويعد من أبرز هذه المجالات الذي استمر ولم يتأثر بتداعيات هذه الأزمة هو التداول الإلكتروني.
التداول عبر الإنترنت في ظل أزمة (كورونا)
طبيعة عمل وإجراء التداول الإلكتروني تعتمد على الإنترنت سواء من خلال الكمبيوتر أو عبر الهاتف المحمول من خلال تطبيق تداول، وهو تطبيق يتم تدشينه مخصوص لتعزيز عملية التداول وجعلها أكثر بساطة وسلاسة.
وفيما يلي أهم أسباب صمود التداول عبر الإنترنت رغم انتشار فيروس كورونا وتداعيات هذا الوباء:
التداول عبر الإنترنت هو طريقة مخصصة للتداول أو البيع أو شراء المنتجات أو الخدمات، حيث يتم التداول من خلال شبكة الإنترنت، أو عبر تطبيق تداول، حيث يكون هناك غرف دردشة ومنتديات تم إنشاؤها لتسهيل الاتصال بين الأشخاص المشاركين في العملية.
وقبل وجود التداول عبر الإنترنت، كان من المعتاد أن يصر المتداول على أن تقوم السمسرة بإعطاء أوامر شراء و بيع والتداول نيابة عنهما، وكانت معروفة إنها عملية رتيبة تضمنت العديد من المشكلات العملية.
والجدير بالذكر أن بعض المستثمرين ما زالوا يمارسون تلك الأساليب التجارية التقليدية حتى في هذا العصر التقني ورغم انتشار التداول الإلكتروني.
وفي ظل ثورة الإنترنت في هذه الفترة الرقمية جعل عددًا كبيرًا من المتداولين يتكيفون مع منصات التداول عبر الإنترنت، وأصبح الآن المتداول قادر على التعامل مع مهمات متنوعة خلال التداول مثل:
·وضع أوامر "الشراء" و "البيع"، ووضع حدود السوق، ووضع وقف الخسارة، والتحقق من الوضع الحالي للأمر.
وبشكل عام يمكن اختصار موايا التداول عبر الإنترنت في بساطته وسرعته واقتصادياته، خاصة أنه يمكّن المشاركين من خلال منح إمكانية الوصول مثل مراقبة الاستثمارات على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع، والوصول إلى التقارير.
فوائد التداول الإلكتروني:
ويفرض التداول عبر الإنترنت رسوم السمسرة التي يفرضها الوسيط التقليدي إذا تم التداول فعليًا، وتتم عملية التداول فورًا ، إذا كانت عبر الإنترنت.
التحكم في الاستثمارات:
تتمثل إحدى الميزات الاستثنائية للتداول عبر الإنترنت في أنه يمنح كل من المتداولين والمستثمرين تحكمًا كبيرًا في استثماراتهم.
و يوفر التداول عبر الإنترنت للمتداولين تجربة التداول دون أن يتأثروا أو يتدخلوا من قبل الوسطاء أثناء اتخاذ القرار، ويمكن للمتداول أن يتداول في أي وقت وفي أي مكان يريده.
ماهي خطوات التداول عبر الإنترنت؟
أثناء التداول عبر الإنترنت، كل ما نعرفه هو أننا نشتري أو نبيع الأسهم أو السلع أو الذهب عبر الإنترنت ويتم تنفيذ الأمر المحدد في غضون ثوانٍ، وفيما يلي خطوات إتمام عملية التداول عبر الإنترنت:
1- تسجيل الطلب من خلال وضع الطلب في قاعدة البيانات، وتبحث قاعدة البيانات عن بائع أو مشتر وفقًا لطلبك وبمجرد مطابقة المشتري والبائع، يتم إرسال رسالة تأكيد إلى كلا الطرفين لإعلامهم بحالة التجارة.
2- الإبلاغ عن الهيئات التنظيمية حول الأمر وسعره، والتي ستقوم بمراجعة جميع أنشطة التداول وعرضها على جميع المستثمرين.
3- تخزين سجلات التداول الخاصة بك إذا أراد المنظمون على أي حال دراسة معاملتك السابقة.
4- إرسال العقد إلى الوسطاء الذين باعوا الأسهم ولمن اشتروها.
سيكون أمام الوسيط ثلاثة أيام بعد ذلك لتنفيذ التسوية وهي عملية تبادل النقد والأسهم، و كخطوة أخيرة، سيتم تحويل الأموال أو الحصة إلى حسابك رسميًا.
وبالرغم من هذه الإجراءات وتوقف حركة السفر والطيران إلا أن هناك الكثير من الوظائف التي استطاعت أن تصمد رغم كل شيء يدور حولها ويعد من أبرز هذه المجالات الذي استمر ولم يتأثر بتداعيات هذه الأزمة هو التداول الإلكتروني.
التداول عبر الإنترنت في ظل أزمة (كورونا)
طبيعة عمل وإجراء التداول الإلكتروني تعتمد على الإنترنت سواء من خلال الكمبيوتر أو عبر الهاتف المحمول من خلال تطبيق تداول، وهو تطبيق يتم تدشينه مخصوص لتعزيز عملية التداول وجعلها أكثر بساطة وسلاسة.
وفيما يلي أهم أسباب صمود التداول عبر الإنترنت رغم انتشار فيروس كورونا وتداعيات هذا الوباء:
- اعتماد المتداولين على السمسرة للتداول نيابة عنهم قبل أوقات التداول عبر الإنترنت.
- استخدام تطبيق تداول .
- زيادة عدد منصات التداول على الإنترنت وتقديم المزيد من التسهيلات.
- قلة التعرض للمخاطرة خلال الاستثمار في التداول بالمقارنة بغيره من قنوات الاستثمار.
مزايا التداول على الإنترنت:
وقبل وجود التداول عبر الإنترنت، كان من المعتاد أن يصر المتداول على أن تقوم السمسرة بإعطاء أوامر شراء و بيع والتداول نيابة عنهما، وكانت معروفة إنها عملية رتيبة تضمنت العديد من المشكلات العملية.
والجدير بالذكر أن بعض المستثمرين ما زالوا يمارسون تلك الأساليب التجارية التقليدية حتى في هذا العصر التقني ورغم انتشار التداول الإلكتروني.
وفي ظل ثورة الإنترنت في هذه الفترة الرقمية جعل عددًا كبيرًا من المتداولين يتكيفون مع منصات التداول عبر الإنترنت، وأصبح الآن المتداول قادر على التعامل مع مهمات متنوعة خلال التداول مثل:
·وضع أوامر "الشراء" و "البيع"، ووضع حدود السوق، ووضع وقف الخسارة، والتحقق من الوضع الحالي للأمر.
- قراءة الأخبار حول أحداث السوق والشركات الحالية.
- مراقبة قائمة الأوراق المالية من خلال لوحة القيادة، وما إلى ذلك.
- كما أنه اصبح من السهل جدًا الوصول إلى جميع بيانات الاستثمار السابقة عبر الإنترنت.
- كما أن التداول عبر الإنترنت قد قلل بشكل كبير من التكلفة لكل من المستثمرين والمتداولين.
وبشكل عام يمكن اختصار موايا التداول عبر الإنترنت في بساطته وسرعته واقتصادياته، خاصة أنه يمكّن المشاركين من خلال منح إمكانية الوصول مثل مراقبة الاستثمارات على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع، والوصول إلى التقارير.
فوائد التداول الإلكتروني:
- عدم الحاجة لوجود وسيط: يسهل التداول عبر الإنترنت على المتداول إجراء تداولاته حتى بدون التحدث إلى السماسرة، ولقد أسرت هذه الميزة العديد من المتداولين الذين لا يملكون ثروة لتحمل خدمات السمسرة كاملة الخدمات.
- بسيط التكلفة وسريع: لقد دفع المتداولون للوسطاء مقابل كل صفقة يقومون بها وكلف المتداول المزيد من المال في هذه العملية خلال السنوات الماضية قبل ظهور التداول الإلكتروني للسماح للمتداول بتنفيذ صفقاته برسوم بسيط.
ويفرض التداول عبر الإنترنت رسوم السمسرة التي يفرضها الوسيط التقليدي إذا تم التداول فعليًا، وتتم عملية التداول فورًا ، إذا كانت عبر الإنترنت.
التحكم في الاستثمارات:
تتمثل إحدى الميزات الاستثنائية للتداول عبر الإنترنت في أنه يمنح كل من المتداولين والمستثمرين تحكمًا كبيرًا في استثماراتهم.
و يوفر التداول عبر الإنترنت للمتداولين تجربة التداول دون أن يتأثروا أو يتدخلوا من قبل الوسطاء أثناء اتخاذ القرار، ويمكن للمتداول أن يتداول في أي وقت وفي أي مكان يريده.
- مراقبة فورية للصفقات: يتم تخصيص منصات التداول عبر الإنترنت بأدوات وواجهات متقدمة لتتبع أداء الاستثمار الخاص بك، وبالتالي تزويد المتداول بالمعلومات لإجراء أبحاثهم الخاصة، وسيتمكن المتداولون من رؤية الربح أو الخسارة في الوقت الفعلي أينما ومتى قاموا بتسجيل الدخول من أجهزتهم.
ماهي خطوات التداول عبر الإنترنت؟
أثناء التداول عبر الإنترنت، كل ما نعرفه هو أننا نشتري أو نبيع الأسهم أو السلع أو الذهب عبر الإنترنت ويتم تنفيذ الأمر المحدد في غضون ثوانٍ، وفيما يلي خطوات إتمام عملية التداول عبر الإنترنت:
1- تسجيل الطلب من خلال وضع الطلب في قاعدة البيانات، وتبحث قاعدة البيانات عن بائع أو مشتر وفقًا لطلبك وبمجرد مطابقة المشتري والبائع، يتم إرسال رسالة تأكيد إلى كلا الطرفين لإعلامهم بحالة التجارة.
2- الإبلاغ عن الهيئات التنظيمية حول الأمر وسعره، والتي ستقوم بمراجعة جميع أنشطة التداول وعرضها على جميع المستثمرين.
3- تخزين سجلات التداول الخاصة بك إذا أراد المنظمون على أي حال دراسة معاملتك السابقة.
4- إرسال العقد إلى الوسطاء الذين باعوا الأسهم ولمن اشتروها.
سيكون أمام الوسيط ثلاثة أيام بعد ذلك لتنفيذ التسوية وهي عملية تبادل النقد والأسهم، و كخطوة أخيرة، سيتم تحويل الأموال أو الحصة إلى حسابك رسميًا.
التعليقات