التربية والتعليم تفتتحا جدارية في اليوم العالمي لذوي الإعاقة
رام الله - دنيا الوطن
افتتحت مديرية التربية والتعليم في محافظة قلقيلية وبالتعاون مع الهيئة المستقلة لحقوق الإنسان جدارية بمناسبة " اليوم العالمي لذوي الاعاقة"، تم رسمها على جدار مدرسة السعيدة، رسمت بأيدي فنانين مهرة من أسرة التربية والتعليم.
وتدعو الجدارية التي تمتد على مساحة واسعة من مدرسة ذكور السعدية الثانوية الى دمج الاشخاص ذوي الاعاقة في المجتمع، وتسهيل دمجهم من خلال الموائمة لاحتياجات ذوي الاعاقة.
وشارك في الافتتاح: مدير عام التربية والتعليم امين عواد ورئيس اتحاد الاشخاص ذوي الإعاقة فرع قلقيلية عضو المجلس الثوري بيان طبيب، وعلاء نزال ونادية ابو ذياب من الهيئة المستقلة لحقوق الانسان، وطاقم من التربية والتعليم ضم "مدير الدائرة الادارية منى عفانة و رئيس قسم الارشاد التربوي ناريمان خليفة وطاقم القسم ومجموعة من المرشدين التربويين"، والأطفال من ذوي الإعاقة وذويهم.
وخلال الافتتاح شكر المحافظ الهيئة المستقلة ومديرية التربية والتعليم وقنانيها في تنفيذ الجدارية المعبرة والتي تنص على أهمية تمكين الاشخاص ذوي الاعاقة في كافة مناحي الحياة.
افتتحت مديرية التربية والتعليم في محافظة قلقيلية وبالتعاون مع الهيئة المستقلة لحقوق الإنسان جدارية بمناسبة " اليوم العالمي لذوي الاعاقة"، تم رسمها على جدار مدرسة السعيدة، رسمت بأيدي فنانين مهرة من أسرة التربية والتعليم.
وتدعو الجدارية التي تمتد على مساحة واسعة من مدرسة ذكور السعدية الثانوية الى دمج الاشخاص ذوي الاعاقة في المجتمع، وتسهيل دمجهم من خلال الموائمة لاحتياجات ذوي الاعاقة.
وشارك في الافتتاح: مدير عام التربية والتعليم امين عواد ورئيس اتحاد الاشخاص ذوي الإعاقة فرع قلقيلية عضو المجلس الثوري بيان طبيب، وعلاء نزال ونادية ابو ذياب من الهيئة المستقلة لحقوق الانسان، وطاقم من التربية والتعليم ضم "مدير الدائرة الادارية منى عفانة و رئيس قسم الارشاد التربوي ناريمان خليفة وطاقم القسم ومجموعة من المرشدين التربويين"، والأطفال من ذوي الإعاقة وذويهم.
وخلال الافتتاح شكر المحافظ الهيئة المستقلة ومديرية التربية والتعليم وقنانيها في تنفيذ الجدارية المعبرة والتي تنص على أهمية تمكين الاشخاص ذوي الاعاقة في كافة مناحي الحياة.
وأكد على جمالية الفكرة وسموها، داعياً كافة المؤسسات الى تمكين الاشخاص الأشخاص ذوي الإعاقة والحفاظ على حقوقهم
الاجتماعية والاقتصادية والسياسية، والتي كفلتها التشريعات الفلسطينية، مشددا على ضرورة دمج الأشخاص من ذوي الإعاقة في كافة مناحي الحياة.
كما تضمنت الفعاليات تنظيم فقرات ترفيهية وفنية للأطفال من ذوي الإعاقة.
الاجتماعية والاقتصادية والسياسية، والتي كفلتها التشريعات الفلسطينية، مشددا على ضرورة دمج الأشخاص من ذوي الإعاقة في كافة مناحي الحياة.
كما تضمنت الفعاليات تنظيم فقرات ترفيهية وفنية للأطفال من ذوي الإعاقة.