رئيس بلدية الخليل يستقبل وفداً مقدسياً
رام الله - دنيا الوطن
استقبلت مدينة خليل الرحمن اليوم الاحد وفدا مقدسيا برئاسة الشيخ الدكتور عكرمة صبري رئيس الهيئة الإسلامية العليا وخطيب المسجد الأقصى في مقر البلدية بحضور رئيسها، تيسير أبو سنينة وعدد من أعضاء المجلس البلدي ووجهاء عن العشائر وعائلات المدينة.
ورحب رئيس البلدية بالوفد المقدسي رفيع المستوى الذي يدل على تلاحم أهالي المدينتين وشكرهم على جهودهم في حماية المقدسات وعلى رأسها المسجد الأقصى المبارك ووعد بالمساعدة على تنفيذ المقترحات التي يتم الاتفاق عليها.
وأكد الشيخ عكرمة على العلاقة الوطيدة ما بين مدينتي القدس والخليل عبر التاريخ والتشابه في الظروف والمعاناة لكلتا المدينتين.
وناقش الحضور الوضع الصعب الذي تعاني منه مدينة الخليل بسبب تفشي ظاهرة العنف بين العائلات مما أدى الى نتائج كارثية على الوضع الاقتصادي والاجتماعي والأمني للمدينة.
وتم الاتفاق على رفض "فورة الدم" جملة وتفصيلا مما لها من عواقب وخيمة وتؤدي إلى خسائر جسيمة وذعر وخوف فيما بين الناس.
وطالب الجميع في بيان تم التوقيع عليه من قبل المجتمعين على ضرورة إيقاع عقوبة القصاص العاجل على القاتل العمد وفي ذلك حسم وردع لعدم تكرار هذه الحالات.
وتم تشكيل لجنة متابعة من قبل المجتمعين للتواصل بينهم للحد من ظاهرة العنف.
استقبلت مدينة خليل الرحمن اليوم الاحد وفدا مقدسيا برئاسة الشيخ الدكتور عكرمة صبري رئيس الهيئة الإسلامية العليا وخطيب المسجد الأقصى في مقر البلدية بحضور رئيسها، تيسير أبو سنينة وعدد من أعضاء المجلس البلدي ووجهاء عن العشائر وعائلات المدينة.
ورحب رئيس البلدية بالوفد المقدسي رفيع المستوى الذي يدل على تلاحم أهالي المدينتين وشكرهم على جهودهم في حماية المقدسات وعلى رأسها المسجد الأقصى المبارك ووعد بالمساعدة على تنفيذ المقترحات التي يتم الاتفاق عليها.
وأكد الشيخ عكرمة على العلاقة الوطيدة ما بين مدينتي القدس والخليل عبر التاريخ والتشابه في الظروف والمعاناة لكلتا المدينتين.
وناقش الحضور الوضع الصعب الذي تعاني منه مدينة الخليل بسبب تفشي ظاهرة العنف بين العائلات مما أدى الى نتائج كارثية على الوضع الاقتصادي والاجتماعي والأمني للمدينة.
وتم الاتفاق على رفض "فورة الدم" جملة وتفصيلا مما لها من عواقب وخيمة وتؤدي إلى خسائر جسيمة وذعر وخوف فيما بين الناس.
وطالب الجميع في بيان تم التوقيع عليه من قبل المجتمعين على ضرورة إيقاع عقوبة القصاص العاجل على القاتل العمد وفي ذلك حسم وردع لعدم تكرار هذه الحالات.
وتم تشكيل لجنة متابعة من قبل المجتمعين للتواصل بينهم للحد من ظاهرة العنف.