بلدية الخليل تحذر من خطورة الأوضاع والهجمة الاستيطانية
رام الله - دنيا الوطن
حذرت بلدية الخليل اليوم الجمعة في بيانٍ لها، من خطورة الأوضاع في مدينة الخليل، نتيجة استمرار الهجمة الاستيطانية المُستَعِرَة، والتي كان أخرها قرار الاحتلال بناء 372 وحدة استيطانية جديدة في مستوطنة "كريات أربع" الجاثمة على أراضي المواطنين الفلسطينيين.
وطالب رئيس بلدية الخليل الأستاذ تيسير أبو سنينة الجهات الدولية وأحرار العالم بحماية الأرض الفلسطينية من الابتلاع من قبل الاستيطان وسياسات الاحتلال، معرباً عن قلقه الشديد من انفجار الأوضاع في الخليل الناجم عن استمرار الانتهاكات والتعديات وسياسة الأمر الواقع التي يفرضها الاحتلال على محافظة الخليل بشكل عام وعلى البلدة القديمة ومحيط المسجد الإبراهيمي على وجه الخصوص.
وبناء على ما تقدم ناشد رئيس بلدية الخليل اليونسكو بحماية الموروث الثقافي والإنساني الذي يتهدده الاستيطان وتمدده في مدينة الخليل.
ودعا أبو سنينة أهالي محافظة الخليل إلى تعزيز تواجدهم بالبلدة القديمة والحرم الإبراهيمي وعدم فتح المجال أمام المستوطنين بالاستفراد بأهالي البلدة القديمة والمناطق المتخامة للمستوطنات، من خلال الوقوف الى جانبهم ودعمهم وتعزيز صمودهم.
الجدير بالذكر أن بلدية الخليل تعمل من خلال الدائرة القانونية لمواجهة كل قرارات الاحتلال الإسرائيلي من خلال رفع القضايا ومحاولة إيقاف هذه الانتهاكات التي تتساوق معها المحاكم والقضاء الإسرائيلي.
حذرت بلدية الخليل اليوم الجمعة في بيانٍ لها، من خطورة الأوضاع في مدينة الخليل، نتيجة استمرار الهجمة الاستيطانية المُستَعِرَة، والتي كان أخرها قرار الاحتلال بناء 372 وحدة استيطانية جديدة في مستوطنة "كريات أربع" الجاثمة على أراضي المواطنين الفلسطينيين.
وطالب رئيس بلدية الخليل الأستاذ تيسير أبو سنينة الجهات الدولية وأحرار العالم بحماية الأرض الفلسطينية من الابتلاع من قبل الاستيطان وسياسات الاحتلال، معرباً عن قلقه الشديد من انفجار الأوضاع في الخليل الناجم عن استمرار الانتهاكات والتعديات وسياسة الأمر الواقع التي يفرضها الاحتلال على محافظة الخليل بشكل عام وعلى البلدة القديمة ومحيط المسجد الإبراهيمي على وجه الخصوص.
وبناء على ما تقدم ناشد رئيس بلدية الخليل اليونسكو بحماية الموروث الثقافي والإنساني الذي يتهدده الاستيطان وتمدده في مدينة الخليل.
ودعا أبو سنينة أهالي محافظة الخليل إلى تعزيز تواجدهم بالبلدة القديمة والحرم الإبراهيمي وعدم فتح المجال أمام المستوطنين بالاستفراد بأهالي البلدة القديمة والمناطق المتخامة للمستوطنات، من خلال الوقوف الى جانبهم ودعمهم وتعزيز صمودهم.
الجدير بالذكر أن بلدية الخليل تعمل من خلال الدائرة القانونية لمواجهة كل قرارات الاحتلال الإسرائيلي من خلال رفع القضايا ومحاولة إيقاف هذه الانتهاكات التي تتساوق معها المحاكم والقضاء الإسرائيلي.