غانم العشيران يشيد بتقرير البنك الدولي عن الاقتصاد الفلسطيني وينصح بمواجهة التحديات

رام الله - دنيا الوطن
أشاد رائد الأعمال الكويتي غانم العشيران، بتقرير البنك الدولي الذي أشار فيه إلى أن الاقتصاد الفلسطيني سجل مؤخرا بوادر انتعاشة، ولكنه في نفس الوقت يواجه تحديات في التوظيف والتمويل العام.
وأضاف العشيران، وفقا للبنك الدولي شهد الاقتصاد الفلسطيني في 2020 تدهورا بسبب جائحة (كورونا)، التي أدت إلى زيادة الإنفاق على القطاع الصحي وأثرت على العمالة والتوظيف.
واثنى غانم العشيران على المؤشرات الختصة بتلنصف الاول من العام الجاري، والتي تشير الى أن الاقتصاد الفلسطيني نما بنسبة 5.4%"، في النصف الاول من هذا العام.
وتوقع أن ترتفع هذه النسبة إلى 6% نهاية العام الجاري، لكن يجب الحذر من أن وتيرة هذا النمو الاقتصادي ستتباطأ في العام المقبل إلى حوالي 3% بسبب استمرار محدودية مصادر الدخل.
وشدد غانم العشيران على ضرورو توجه الشباب الفلسطيني لريادة الأعمال والعمل التكنولوجي، الذي يعزز من توفير فرص عمل غير مباشرة للكثير من الشباب، خصوصا مع توجه جميع دول العالم لاستخدام التكنولوجيا ونظم المعلومات المتقدمة
والإنترنت.
واثنى غي ذات السياق على اهتمام وزارة الاقتصاد الوطني الفلسطيني بمجال ريادة الاعمال وتشجيع الشباب على العمل الحر، والبحث عن تمويلات لهذه المشاريع من البنك الدولي، مطالبا بضرورة دعم البلدان العربية لهذه الافكار وتمويلها و لو بشكل مشترك.
ونصح غانم العشيران الشباب الفلسطيني بالاتجاه إلى العمل الحر الخاص والتطبيقات والبرمجة، حيث تسهم في توفير فرصة همل تدر دخل مناسب.
أشاد رائد الأعمال الكويتي غانم العشيران، بتقرير البنك الدولي الذي أشار فيه إلى أن الاقتصاد الفلسطيني سجل مؤخرا بوادر انتعاشة، ولكنه في نفس الوقت يواجه تحديات في التوظيف والتمويل العام.
وأضاف العشيران، وفقا للبنك الدولي شهد الاقتصاد الفلسطيني في 2020 تدهورا بسبب جائحة (كورونا)، التي أدت إلى زيادة الإنفاق على القطاع الصحي وأثرت على العمالة والتوظيف.
واثنى غانم العشيران على المؤشرات الختصة بتلنصف الاول من العام الجاري، والتي تشير الى أن الاقتصاد الفلسطيني نما بنسبة 5.4%"، في النصف الاول من هذا العام.
وتوقع أن ترتفع هذه النسبة إلى 6% نهاية العام الجاري، لكن يجب الحذر من أن وتيرة هذا النمو الاقتصادي ستتباطأ في العام المقبل إلى حوالي 3% بسبب استمرار محدودية مصادر الدخل.
وشدد غانم العشيران على ضرورو توجه الشباب الفلسطيني لريادة الأعمال والعمل التكنولوجي، الذي يعزز من توفير فرص عمل غير مباشرة للكثير من الشباب، خصوصا مع توجه جميع دول العالم لاستخدام التكنولوجيا ونظم المعلومات المتقدمة
والإنترنت.
واثنى غي ذات السياق على اهتمام وزارة الاقتصاد الوطني الفلسطيني بمجال ريادة الاعمال وتشجيع الشباب على العمل الحر، والبحث عن تمويلات لهذه المشاريع من البنك الدولي، مطالبا بضرورة دعم البلدان العربية لهذه الافكار وتمويلها و لو بشكل مشترك.
ونصح غانم العشيران الشباب الفلسطيني بالاتجاه إلى العمل الحر الخاص والتطبيقات والبرمجة، حيث تسهم في توفير فرصة همل تدر دخل مناسب.