سماعات (AirPods) الجديدة تحسن السمع وتقيس حرارة الجسم

تسعى شركة أبل لإيجاد طرقا لتحويل (AirPods) إلى جهاز صحي، وذلك حتى يتم تحسين السمع، بالاضافة إلى قراءة درجة الخاصة بالجسم ومراقبته.
وتوضح الخطط التي وضعتها الشركة طموحها لإضافة ميزات الصحة إلى الأجهزة بخلاف (Apple Watch)، حيث توجد معظم الوظائف الصحية للشركة اليوم، وفقا لـ (العربية).
ويشار إلى أن شركة أبل تعمل أيضًا على تقنية تهدف إلى استخدام أجهزة آيفون للمساعدة في تشخيص الاكتئاب والتدهور المعرفي.
وقد تتضمن الميزات استخدام سماعات الأذن لقياس درجة حرارة مرتديها ومراقبة وضعهم وتحسين سمعهم، ويلاحظ أنه ليس من الواضح ما إذا كانت الوظيفة الأخيرة تختلف اختلافًا كبيرًا عن ميزة تعزيز المحادثة الموجودة في (AirPods).
كما وأن هذه الوظائف غير متوقعة بحلول العام المقبل، وقد لا يتم طرحها أبدًا للمستهلكين، أو قد يتغير التوقيت، ويبدو أن الشركة المصنعة لهواتف آيفون تستكشف هذه الميزات الصحية الجديدة فقط، وذلك بدلاً من العمل بنشاط على دمجها مع المنتجات التي قد تصدر في العام أو العامين المقبلين.
وتعد إضافة مثل هذه المستشعرات أمرًا منطقيًا بالنسبة للشركة، وقامت أبل بتسويق منتجاتها بشكل متزايد بناءً على قوة تطبيقاتها الصحية واللياقة البدنية، وذلك بالرغم من أنه حتى الآن، تركز معظم هذا الاهتمام على (Apple Watch).
وأشارت تقارير في الشهر الماضي إلى أن الشركة كانت تبحث في إضافة أجهزة استشعار مختلفة إلى الجهاز القابل للارتداء، بما في ذلك مراقبة ضغط الدم ودرجة الحرارة وجودة النوم وأكسجين الدم وسكر الدم.
ويعد دمج الميزات الصحية في المنتجات التجارية عملاً صعبًا، ويرجع ذلك في الغالب إلى صعوبة تلبية المعايير التنظيمية الطبية العالية، وهذا يؤدي حتمًا إلى التأخير.
وتوضح الخطط التي وضعتها الشركة طموحها لإضافة ميزات الصحة إلى الأجهزة بخلاف (Apple Watch)، حيث توجد معظم الوظائف الصحية للشركة اليوم، وفقا لـ (العربية).
ويشار إلى أن شركة أبل تعمل أيضًا على تقنية تهدف إلى استخدام أجهزة آيفون للمساعدة في تشخيص الاكتئاب والتدهور المعرفي.
وقد تتضمن الميزات استخدام سماعات الأذن لقياس درجة حرارة مرتديها ومراقبة وضعهم وتحسين سمعهم، ويلاحظ أنه ليس من الواضح ما إذا كانت الوظيفة الأخيرة تختلف اختلافًا كبيرًا عن ميزة تعزيز المحادثة الموجودة في (AirPods).
كما وأن هذه الوظائف غير متوقعة بحلول العام المقبل، وقد لا يتم طرحها أبدًا للمستهلكين، أو قد يتغير التوقيت، ويبدو أن الشركة المصنعة لهواتف آيفون تستكشف هذه الميزات الصحية الجديدة فقط، وذلك بدلاً من العمل بنشاط على دمجها مع المنتجات التي قد تصدر في العام أو العامين المقبلين.
وتعد إضافة مثل هذه المستشعرات أمرًا منطقيًا بالنسبة للشركة، وقامت أبل بتسويق منتجاتها بشكل متزايد بناءً على قوة تطبيقاتها الصحية واللياقة البدنية، وذلك بالرغم من أنه حتى الآن، تركز معظم هذا الاهتمام على (Apple Watch).
وأشارت تقارير في الشهر الماضي إلى أن الشركة كانت تبحث في إضافة أجهزة استشعار مختلفة إلى الجهاز القابل للارتداء، بما في ذلك مراقبة ضغط الدم ودرجة الحرارة وجودة النوم وأكسجين الدم وسكر الدم.
ويعد دمج الميزات الصحية في المنتجات التجارية عملاً صعبًا، ويرجع ذلك في الغالب إلى صعوبة تلبية المعايير التنظيمية الطبية العالية، وهذا يؤدي حتمًا إلى التأخير.
التعليقات