وفاة عبد الرحمن الحيلة الرئيس السابق للجنة الشعبية للاجئين بمخيم المغازي

رام الله - دنيا الوطن
توفي صباح هذا اليوم عبد الرحمن الحيلة "أبو الوليد"، من مخيم المغازي وسط قطاع غزة عن عمر ناهز (57 عاماً) بعد تدهور حالته الصحية بصورة مفاجئة حيث كان يعاني من أمراض مختلفة خاصة مشاكل في القلب.
ويعتبر الحيلة من الرعيل الأول لحركة فتح في مخيم المغازي وانضم لصفوف الحركة منذ صغره وكان نشيطا في حركة الشبيبة بالمخيم.
وبدوره نعى عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية رئيس دائرة شؤون اللاجئين الدكتور أحمد ابو هولي والمدراء العامون والمدراء وكادر دائرة شؤون اللاجئين المرحوم الحيلة.
وقال أبو هولي ان الفقيد افنى حياته في خدمة اهله في مخيم المغازي من خلال موقعه كرئيس للجنة الشعبية سابقاً ، وكان مدافعاً صلباً عن حق شعبه في العودة إلى دياره التي هجروا منها عام 1948، وصوته ظل عالياً في وجه المؤامرات التي
تستهدف قضية اللاجئين رغم مرضه.
وفي موكب جنائزي شيعت جماهير مخيم المغازي والمحافظة الوسطى المرحوم الحيلة حيث انطلق موكب التشيع الذي تقدمه قادة العمل الوطني والإسلامي والوجهاء والشخصيات من منزله بالمخيم إلى المسجد الكبير والصلاة عليه ومن ثم دفنه في مقبرة المخيم.
وألقيت العديد من الكلمات التأبينية التي تبرز مناقب المرحوم وسيرته العطرة ومحطاته النضالية.
توفي صباح هذا اليوم عبد الرحمن الحيلة "أبو الوليد"، من مخيم المغازي وسط قطاع غزة عن عمر ناهز (57 عاماً) بعد تدهور حالته الصحية بصورة مفاجئة حيث كان يعاني من أمراض مختلفة خاصة مشاكل في القلب.
ويعتبر الحيلة من الرعيل الأول لحركة فتح في مخيم المغازي وانضم لصفوف الحركة منذ صغره وكان نشيطا في حركة الشبيبة بالمخيم.
وبدوره نعى عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية رئيس دائرة شؤون اللاجئين الدكتور أحمد ابو هولي والمدراء العامون والمدراء وكادر دائرة شؤون اللاجئين المرحوم الحيلة.
وقال أبو هولي ان الفقيد افنى حياته في خدمة اهله في مخيم المغازي من خلال موقعه كرئيس للجنة الشعبية سابقاً ، وكان مدافعاً صلباً عن حق شعبه في العودة إلى دياره التي هجروا منها عام 1948، وصوته ظل عالياً في وجه المؤامرات التي
تستهدف قضية اللاجئين رغم مرضه.
وفي موكب جنائزي شيعت جماهير مخيم المغازي والمحافظة الوسطى المرحوم الحيلة حيث انطلق موكب التشيع الذي تقدمه قادة العمل الوطني والإسلامي والوجهاء والشخصيات من منزله بالمخيم إلى المسجد الكبير والصلاة عليه ومن ثم دفنه في مقبرة المخيم.
وألقيت العديد من الكلمات التأبينية التي تبرز مناقب المرحوم وسيرته العطرة ومحطاته النضالية.