تفاصيل مثيرة وصادمة في قضية مقتل نورزان الشمري بالعراق

تصدر البحث في الآونة الأخيرة على تطبيق (تويتر)، هاشتاق #حق نورزان الشمري، و ذلك بعد تداول فيديو صادم لفتاة تبلغ من العمر 20 عاماً تم قتلها بطريقة وحشية من قبل عمها.
و نورزان الشمري فتاة عاشت يتيمة مع والدتها بعد وفاة والدها وعاشت العنف الأسري من قبل عمها والذي أجبرها على الزواج بعمر الـ 13 عاماً، و لكن معاناة روزان لم تنتهي مع الزواج إذ أن زوجها أيضاً مارس العنف الأسري عليها مما دفعها للطلاق، وفق (البوابة).
و مع طلاق نورزان الشمري لم ينتهي الأمر إذ تم تزويجها مُجدداً بالغصب لينتهي الأمر بالطلاق مُجدداً مما دفع عمها إلى طلب أن يتم تزويجها إلى واحد من أبنائه وكان الرد من الفتاة ووالدتها برفض طلب العم مما دفعه لتهديدهما بالقتل.
العم واثنين من أولاده نفذا فعلتهما وانتظرا الفتاة وهي عائدة للمنزل بعد أن أنهت عملها في محل "المُعجنات"، وهاجمهوها بأداة حادة ووجهوا لها عدة طعنات لينتهي بها الأمر ملقى على الأرض وهي تلفظ أنفاسها الأخيرة من دون أن يقترب أي شخص من الموجودين لمساعدتها أو الإتصال حتى بالإسعاف.
و أبدى رواد السوشال ميديا غضبهم لما أصاب الفتاة وشاركوا في عدة تغريدات كان منها "لم يستوصوا بالنساء خيراً يارسول الله كسروا القوارير و الافئده...نحن نعيشُ في بلدٍ تحاصرُه الشياطينُ في كل مكان.. نامي بسلام صغيرتي:

وتابع آخر "سيتم فبركة الاسباب حسب ما يلائم القاتل والمجتمع الذكوري الذي تعيش فيه والذي يفتقد لابسط القوانين لمحاكمة القتلة".
وجاء في تغريدة اخرى "هذا العراق دائمًا المراه مظلومه وتقتل بدم بارد وتعامل كالحيوان وطبعا يوم ويومين نسى ويطلع القاتل ويعيش حياته".

و نورزان الشمري فتاة عاشت يتيمة مع والدتها بعد وفاة والدها وعاشت العنف الأسري من قبل عمها والذي أجبرها على الزواج بعمر الـ 13 عاماً، و لكن معاناة روزان لم تنتهي مع الزواج إذ أن زوجها أيضاً مارس العنف الأسري عليها مما دفعها للطلاق، وفق (البوابة).
و مع طلاق نورزان الشمري لم ينتهي الأمر إذ تم تزويجها مُجدداً بالغصب لينتهي الأمر بالطلاق مُجدداً مما دفع عمها إلى طلب أن يتم تزويجها إلى واحد من أبنائه وكان الرد من الفتاة ووالدتها برفض طلب العم مما دفعه لتهديدهما بالقتل.
العم واثنين من أولاده نفذا فعلتهما وانتظرا الفتاة وهي عائدة للمنزل بعد أن أنهت عملها في محل "المُعجنات"، وهاجمهوها بأداة حادة ووجهوا لها عدة طعنات لينتهي بها الأمر ملقى على الأرض وهي تلفظ أنفاسها الأخيرة من دون أن يقترب أي شخص من الموجودين لمساعدتها أو الإتصال حتى بالإسعاف.
و أبدى رواد السوشال ميديا غضبهم لما أصاب الفتاة وشاركوا في عدة تغريدات كان منها "لم يستوصوا بالنساء خيراً يارسول الله كسروا القوارير و الافئده...نحن نعيشُ في بلدٍ تحاصرُه الشياطينُ في كل مكان.. نامي بسلام صغيرتي:

وتابع آخر "سيتم فبركة الاسباب حسب ما يلائم القاتل والمجتمع الذكوري الذي تعيش فيه والذي يفتقد لابسط القوانين لمحاكمة القتلة".
وجاء في تغريدة اخرى "هذا العراق دائمًا المراه مظلومه وتقتل بدم بارد وتعامل كالحيوان وطبعا يوم ويومين نسى ويطلع القاتل ويعيش حياته".

التعليقات