مساعد أمين عام الأمم المتحدة: جائزة الأمير طلال أصبحت مرموقةً عالميا.
هنأ السيد نيكيل سيث مساعد الامين العام للأمم المتحدة والمدير التنفيذي لمعهد الأمم المتحدة للتدريب والبحوث (يونيتار) الفائزين بجائزة الأمير طلال الدولية للتنمية البشرية معتبراً إياها جائزةً مرموقة جداً عالمياً.
كما عبر السيد سيث، من خلال كلمته التي ألقاها بحفل الجائزة السنوي الذي أُقيم افتراضيًا مساء الأربعاء الماضي، عن أهمية الجائزة في تحفيز ودعم المشاريع المؤثرة التي تسهم في التنمية المستدامة في البلدان الأقل نموًا. كما أكّد على أن المجتمع الإنمائي لا يزال ممتناً للأمير طلال بن عبدالعزيز، رحمه الله، على برامجه الإنمائية والإنسانية الرائدة المستمرة في دعم الفئات المهمشة في مجتمعنا.
كما ثمّن السيد سيث الشراكة القائمة بين يونيتار و برنامج الخليج العربي للتنمية (أجفند) في تحقيقها التمكين الاقتصادي للمجتمعات المهمشة، لا سيما النساء، حيث اطلقت شراكة يونيتار مع أجفند عشرات المبادرات لصالح مئات المستفيدين من أكثر من 108 دولة حول العالم خلال السنوات الثلاث الماضية، و ذلك بفضل منصة تدريبية مشتركة. وأضاف أنه بالرغم من الجائحة، فإن تفاني أجفند ولجنة الجائزة لدعم المشاريع المؤثرة التي تسهم في التنمية المستدامة في البلدان الأقل نمواً هو الأقوى من أي وقت مضى.
كما عبر السيد سيث، من خلال كلمته التي ألقاها بحفل الجائزة السنوي الذي أُقيم افتراضيًا مساء الأربعاء الماضي، عن أهمية الجائزة في تحفيز ودعم المشاريع المؤثرة التي تسهم في التنمية المستدامة في البلدان الأقل نموًا. كما أكّد على أن المجتمع الإنمائي لا يزال ممتناً للأمير طلال بن عبدالعزيز، رحمه الله، على برامجه الإنمائية والإنسانية الرائدة المستمرة في دعم الفئات المهمشة في مجتمعنا.
كما ثمّن السيد سيث الشراكة القائمة بين يونيتار و برنامج الخليج العربي للتنمية (أجفند) في تحقيقها التمكين الاقتصادي للمجتمعات المهمشة، لا سيما النساء، حيث اطلقت شراكة يونيتار مع أجفند عشرات المبادرات لصالح مئات المستفيدين من أكثر من 108 دولة حول العالم خلال السنوات الثلاث الماضية، و ذلك بفضل منصة تدريبية مشتركة. وأضاف أنه بالرغم من الجائحة، فإن تفاني أجفند ولجنة الجائزة لدعم المشاريع المؤثرة التي تسهم في التنمية المستدامة في البلدان الأقل نمواً هو الأقوى من أي وقت مضى.