القدس المفتوحة تشارك بتنظيم مؤتمر "سبل علاج تعليم وتعلم الترجمة باللغة الانجليزية"
رام الله - دنيا الوطن
اختتمت جامعة القدس المفتوحة بالتعاون مع المركز الديمقراطي العربي بمدينة برلين في جمهورية ألمانيا الاتحادية المؤتمر الدولي الافتراضي الأول عبر تقنية "زووم" بعنوان "واقع خبرات تحديات وسبل علاج تعليم وتعلم الترجمة والأدب في اللغة الإنجليزية في ظل أجواء جائحة كورونا.
وشارك في تنظيم المؤتمر جامعة بنغازي /ليبيا، وجامعة الموصل/ كلية التربية والعلوم الإنسانية/ العراق، وجامعة مصطفى إسطمبولي ماسكارا/ الجزائر، وجامعة منوبا/ تونس، وجامعة طرابلس/ ليبيا.
وقد المؤتمر على مدار أربعة أيام، وقد ترأس اللجنة التحضيرية أ. د. عبد الرؤوف خريوش عميد كلية الآداب في جامعة القدس المفتوحة، الذي افتتح الجلسة الأولى معلناً افتتاح فعاليات المؤتمر، حيث قدم كلمة رحب فيها بالحضور وشكر القائمين على المؤتمر والجامعات الشريكة، وأكد على دور جامعة القدس المفتوحة الريادي في المؤتمرات والمنتديات العالمية عامة وفي هذا المؤتمر خاصة، من خلال قسم اللغة الإنجليزية وآدابها بكلية الآداب في جامعة القدس المفتوحة.
وألقى د. كريم عايش، نائب رئيس المركز الديمقراطي العربي بمدينة برلين في ألمانيا، كلمة الجهة الراعية للمؤتمر، ورحب بالحضور وشكر جامعة القدس المفتوحة، وأكد أن فلسطين هي بوصلة العمل النضالي والأكاديمي للأجيال والطلبة العرب، وأكد أهمية المؤتمر في ظل جائحة كورونا، الذي ينعقد على الرغم من التحديات الكبرى للجائحة، وأهمية المواضيع والأبحاث التي يتناولها المؤتمر.
وألقت وزيرة الثقافة الليبية، د. مبروكة توغي عثمان، كلمة موجزة أكدت فيها أهمية الثقافة ودورها في رفعة وارتقاء الأمم، وشكرت توجيه الدعوة لها للتحدث في المؤتمر والقائمين على المؤتمر.
ثم ألقى أ. د. سمير النجدي نائب رئيس جامعة القدس المفتوحة للشؤون الأكاديمية، كلمة "القدس المفتوحة" نيابة عن رئيس الجامعة أ. د. يونس عمرو، ركز فيها على مكانة مدينة القدس للعرب والمسلمين في العالم.
اختتمت جامعة القدس المفتوحة بالتعاون مع المركز الديمقراطي العربي بمدينة برلين في جمهورية ألمانيا الاتحادية المؤتمر الدولي الافتراضي الأول عبر تقنية "زووم" بعنوان "واقع خبرات تحديات وسبل علاج تعليم وتعلم الترجمة والأدب في اللغة الإنجليزية في ظل أجواء جائحة كورونا.
وشارك في تنظيم المؤتمر جامعة بنغازي /ليبيا، وجامعة الموصل/ كلية التربية والعلوم الإنسانية/ العراق، وجامعة مصطفى إسطمبولي ماسكارا/ الجزائر، وجامعة منوبا/ تونس، وجامعة طرابلس/ ليبيا.
وقد المؤتمر على مدار أربعة أيام، وقد ترأس اللجنة التحضيرية أ. د. عبد الرؤوف خريوش عميد كلية الآداب في جامعة القدس المفتوحة، الذي افتتح الجلسة الأولى معلناً افتتاح فعاليات المؤتمر، حيث قدم كلمة رحب فيها بالحضور وشكر القائمين على المؤتمر والجامعات الشريكة، وأكد على دور جامعة القدس المفتوحة الريادي في المؤتمرات والمنتديات العالمية عامة وفي هذا المؤتمر خاصة، من خلال قسم اللغة الإنجليزية وآدابها بكلية الآداب في جامعة القدس المفتوحة.
وألقى د. كريم عايش، نائب رئيس المركز الديمقراطي العربي بمدينة برلين في ألمانيا، كلمة الجهة الراعية للمؤتمر، ورحب بالحضور وشكر جامعة القدس المفتوحة، وأكد أن فلسطين هي بوصلة العمل النضالي والأكاديمي للأجيال والطلبة العرب، وأكد أهمية المؤتمر في ظل جائحة كورونا، الذي ينعقد على الرغم من التحديات الكبرى للجائحة، وأهمية المواضيع والأبحاث التي يتناولها المؤتمر.
وألقت وزيرة الثقافة الليبية، د. مبروكة توغي عثمان، كلمة موجزة أكدت فيها أهمية الثقافة ودورها في رفعة وارتقاء الأمم، وشكرت توجيه الدعوة لها للتحدث في المؤتمر والقائمين على المؤتمر.
ثم ألقى أ. د. سمير النجدي نائب رئيس جامعة القدس المفتوحة للشؤون الأكاديمية، كلمة "القدس المفتوحة" نيابة عن رئيس الجامعة أ. د. يونس عمرو، ركز فيها على مكانة مدينة القدس للعرب والمسلمين في العالم.
كما وثمن دور القائمين على المؤتمر وتمنى النجاح لأعماله، وشكر القائمين والشركاء في المؤتمر مثمنا الدور الريادي الذي تلعبه جامعة القدس المفتوحة في المنتديات المحلية والإقليمية والعالمية. كما ألقيت عدة كلمات بالنيابة عن جامعة بنغازي وجامعة الموصل وجامعة طرابلس، ركزت في مجملها على أهمية المؤتمر وضرورة التعاون في البحث العلمي بين مختلف الجامعات في ظل جائحة كورونا، وشُكر الشركاء والجهة الراعية للمؤتمر.
وتحدث مجموعة خبراء دوليين في المؤتمر إذ تناولت أوراقهم التعليم في ظل جائحة كورونا في عدد من بلدان العالم.
وبلغ إجمالي الأوراق العلمية المقدمة من مختلف الباحثين (30) ورقة علمية، قسمت على (8) محاور وبواقع (8) جلسات علمية.
وتحدث مجموعة خبراء دوليين في المؤتمر إذ تناولت أوراقهم التعليم في ظل جائحة كورونا في عدد من بلدان العالم.
وبلغ إجمالي الأوراق العلمية المقدمة من مختلف الباحثين (30) ورقة علمية، قسمت على (8) محاور وبواقع (8) جلسات علمية.