والدة شهيدة الخليل: تألمت كثيرًا لأحداث غزة وتمنت الشهادة

رام الله - دنيا الوطن
أشادت والدة شهيدة الخليل وفاء البرادعي التي حاولت تنفيذ عملية إطلاق نار أمس الأربعاء قرب مستوطنة "كريات أربع"، ببطولة
ابتها.
وأكدت والدة الشهيدة البرادعي على أن ابنتها كانت تتمنى الشهادة دومًا، وتألمت لجرائم الاحتلال التي يرتكبها خلال عدوانه على أهالي قطاع غزة.
وقالت والدة الشهيدة عن ابنتها: "طول عمرها نفسها في الشهادة، وكاينة كثير متألمة على أحداث غزة آخر فترة".
واستشهدت أمس الأربعاء، المواطنة وفاء عبد الرحمن البرادعي (34 عاما) برصاص الاحتلال بالقرب من مدخل مستوطنة "كريات أربع" المقامة على أراضي المواطنين في الخليل، بعد محاولة تنفيذ عملية إطلاق نار.
وذكرت مصادر محلية وشهود عيان أن الشهيدة البرادعي وصلت إلى مفرق "كريات أربع" وباشرت بإطلاق نار باتجاه جنود الاحتلال الذين أطلقوا عليها وابلا من الرصاص لتصاب على إثر ذلك بجراح خطرة.
وذكر الشهود بأن المستوطن المتطرف والمعروف باسم "عوفر" قام هو الآخر بإطلاق الرصاص صوب المواطنة إلى جانب جنود الاحتلال.
وتعمدت قوات الاحتلال المتواجدة في المكان الإبقاء على الشهيدة ملقاة على الأرض ومنعت الطواقم الطبية من الوصول إليها.
وتصاعدت المواجهات وعمليات إطلاق النار في الضفة المحتلة، منذ أكثر من أسبوع، بعد العدوان على قطاع غزة والجرائم بحق فلسطيني القدس والداخل المحتل.
وتأتي هذه العمليات في سياق تصاعد أعمال المقاومة في الأيام الأخيرة وما شهدته العديد من مناطق الضفة من عمليات مشابهة كردود أفعال على جرائم الاحتلال الواقعة في مدينة القدس المحتلة وقطاع غزة.
أشادت والدة شهيدة الخليل وفاء البرادعي التي حاولت تنفيذ عملية إطلاق نار أمس الأربعاء قرب مستوطنة "كريات أربع"، ببطولة
ابتها.
وأكدت والدة الشهيدة البرادعي على أن ابنتها كانت تتمنى الشهادة دومًا، وتألمت لجرائم الاحتلال التي يرتكبها خلال عدوانه على أهالي قطاع غزة.
وقالت والدة الشهيدة عن ابنتها: "طول عمرها نفسها في الشهادة، وكاينة كثير متألمة على أحداث غزة آخر فترة".
واستشهدت أمس الأربعاء، المواطنة وفاء عبد الرحمن البرادعي (34 عاما) برصاص الاحتلال بالقرب من مدخل مستوطنة "كريات أربع" المقامة على أراضي المواطنين في الخليل، بعد محاولة تنفيذ عملية إطلاق نار.
وذكرت مصادر محلية وشهود عيان أن الشهيدة البرادعي وصلت إلى مفرق "كريات أربع" وباشرت بإطلاق نار باتجاه جنود الاحتلال الذين أطلقوا عليها وابلا من الرصاص لتصاب على إثر ذلك بجراح خطرة.
وذكر الشهود بأن المستوطن المتطرف والمعروف باسم "عوفر" قام هو الآخر بإطلاق الرصاص صوب المواطنة إلى جانب جنود الاحتلال.
وتعمدت قوات الاحتلال المتواجدة في المكان الإبقاء على الشهيدة ملقاة على الأرض ومنعت الطواقم الطبية من الوصول إليها.
وتصاعدت المواجهات وعمليات إطلاق النار في الضفة المحتلة، منذ أكثر من أسبوع، بعد العدوان على قطاع غزة والجرائم بحق فلسطيني القدس والداخل المحتل.
وتأتي هذه العمليات في سياق تصاعد أعمال المقاومة في الأيام الأخيرة وما شهدته العديد من مناطق الضفة من عمليات مشابهة كردود أفعال على جرائم الاحتلال الواقعة في مدينة القدس المحتلة وقطاع غزة.