تعرف على آخر تطورات قضية المغدورة فرح.. التفاصيل صادمة

كشفت التحقيقات الكويتية، عن آخر المجريات حول قتل المغدورة الشابة الكويتية فرح حمزة أكبر، من قبل مواطن كويتي كان يلاحقها للزواج منها بالقوة وهدد من قبل بقتلها إن لم توافق.
ولفت المصدر إلى أن إدارة مباحث محافظة مبارك الكبير تواصل تحقيقاتها مع المتهم بخطف وقتل المواطنة طعنا، ولم تتم إحالته إلى النيابة العامة حتى الآن.
من جانبه، نفى وكيل المجني عليها المحامي عبد المحسن القطان صحة ما تردد بأن الجاني هو طليق أو زوج المجني عليها، مؤكدًا على أنها متزوجة ولديها طفلتان، الكبرى تبلغ 11 عامًا.
و كشف مصدر كويتي عن تفاصيل جديدة في قضية مقتل المواطنة فرح، حيث قال: "حاول المتهم إنكار جريمته في بداية التحقيقات زاعما أن المجني عليها أخرجت سكينا من الدرج وطعنت نفسها بها، و لكن بمواصلة التحقيق معه اعترف بطعنها بسكين نتيجة غضبه لإصرارها على رفض الارتباط به والتواصل معه، بالإضافة إلى رفضها التنازل عن قضاياها ضده"، وفق (خبرني).
وأوضح المصدر أن المتهم اعترف بوضع جهاز تتبع عبر الأقمار الاصطناعية في مركبة المغدورة حتى رصدها يوم الواقعة في ضاحية صباح السالم مع طفلتها وطفل شقيقها، حيث كانوا متوجهين إلى صالون نسائي وتتبعها شقيقتها بمركبتها.
وأضاف" إن المتهم حاول اعتراض الضحية، فقامت شقيقتها بمحاولة حمايتها بمركبتها "جيب أبيض"، إلا أن الجاني قام بصدم مركبتها الجيب وخطف المجني عليها بمركبتها".
و تابع الجاني في اعترافاته حيث قال: "أنه ترك مركبته "الوانيت الأسود" في عرض الطريق، وصعد مركبة المجني عليها وقام بقيادتها، وفي الطريق وتحديدا في منطقة العدان، طعنها طعنة نافذة بالصدر أمام الطفلين، و حاول بعدها إسعافها إلى مستشفى العدان حيث كانت على قيد الحياة، و لكنها لفظت أنفاسها الأخيرة في المستشفى".
وإثر وفاتها ترك الجاني مركبتها وذهب بمركبة أجرة إلى منزل ذويه في منطقة الرقة، وغير ملابسه وذهب للاحتماء في أحد فنادق منطقة حولي، حتى تم تحديد موقعه وضبطه وتحريز ملابسه من منزله في منطقة الرقة، التي كانت ملطخة بالدماء.
وأوضح المصدر أن المتهم اعترف بوضع جهاز تتبع عبر الأقمار الاصطناعية في مركبة المغدورة حتى رصدها يوم الواقعة في ضاحية صباح السالم مع طفلتها وطفل شقيقها، حيث كانوا متوجهين إلى صالون نسائي وتتبعها شقيقتها بمركبتها.
وأضاف" إن المتهم حاول اعتراض الضحية، فقامت شقيقتها بمحاولة حمايتها بمركبتها "جيب أبيض"، إلا أن الجاني قام بصدم مركبتها الجيب وخطف المجني عليها بمركبتها".
و تابع الجاني في اعترافاته حيث قال: "أنه ترك مركبته "الوانيت الأسود" في عرض الطريق، وصعد مركبة المجني عليها وقام بقيادتها، وفي الطريق وتحديدا في منطقة العدان، طعنها طعنة نافذة بالصدر أمام الطفلين، و حاول بعدها إسعافها إلى مستشفى العدان حيث كانت على قيد الحياة، و لكنها لفظت أنفاسها الأخيرة في المستشفى".
وإثر وفاتها ترك الجاني مركبتها وذهب بمركبة أجرة إلى منزل ذويه في منطقة الرقة، وغير ملابسه وذهب للاحتماء في أحد فنادق منطقة حولي، حتى تم تحديد موقعه وضبطه وتحريز ملابسه من منزله في منطقة الرقة، التي كانت ملطخة بالدماء.
ولفت المصدر إلى أن إدارة مباحث محافظة مبارك الكبير تواصل تحقيقاتها مع المتهم بخطف وقتل المواطنة طعنا، ولم تتم إحالته إلى النيابة العامة حتى الآن.
من جانبه، نفى وكيل المجني عليها المحامي عبد المحسن القطان صحة ما تردد بأن الجاني هو طليق أو زوج المجني عليها، مؤكدًا على أنها متزوجة ولديها طفلتان، الكبرى تبلغ 11 عامًا.
و كشف القطان في جريمة صباح السالم عن بداية معاناة المجني عليها مع الجاني، مبينا أنها قبل نحو 4 أشهر فوجئت به وهو يستخرج بياناتها الخاصة بعدما التقط لوحة مركبتها، حيث حاول الاتصال بها، وعندما اشتكت عليه حضر وزعم رغبته في الزواج منها، فتم إبلاغه بأنها متزوجة وتم أخذ تعهد عليه بعدم التعرض لها.
التعليقات