قائمة "نبض الشعب": تأجيل الانتخابات التشريعية أمرُ خطير
رام الله - دنيا الوطن
أكد الناطق باسم قائمة نبض الشعب هاني الثوابتة، أن ما يُثار في الإعلام عن إحتمال تأجيل الانتخابات التشريعية أمرُ خطير ويؤشر لرغبة بعض الأطراف تأجيل الاستحقاق الديمقراطي أو الالتفاف عليه بشتى السُبل، لأسباب داخلية محضة عند هذه الأطراف.
وشدد الثوابتة في تصريحات للمكتب الإعلامي للقائمة، على أن موضوع تنظيم الانتخابات في القدس ترشيحاً ودعايةً وإقتراعاً موضوع سياسي وسيادي وقانوني ولا يمكن التفريط فيه بل يجب اعتباره مدخلاً للاشتباك الجماهيري والسياسي والقانوني مع الاحتلال لإرغامه على عدم وضع العراقيل أمام تنظيم العملية الديمقراطية.
وحذر الثوابتة من استخدام بعض الأطراف موضوع الانتخابات في القدس كذريعة لتأجيل الاستحقاق الديمقراطي الذي تأخر كثيراً بفعل الانقسام السياسي وما حمله من تداعيات وتعديات على الحقوق الدستورية للمواطنين الفلسطينين الذين لن يقبلوا تحت أي ظرف أن يستمر السطو على حقوقهم وحُكمهم عبر أجسام ومؤسسات إنتهت ولايتها.
وطالب الأحزاب والقوى الفلسطينية والقوائم المرشحة لإنتخابات المجلس التشريعي بعدم السماح بتأجيل الانتخابات وتشكيل لجنة قيادية مصغرة تضم ممثلين عن اللجنة التنفيذية والقوائم المرشحة والخارجية الفلسطينية والجهات الحقوقية لإطلاق أوسع حملة ضغط قانوني ودبلوماسي على دولة الاحتلال من أجل عدم عرقلة العملية الديمقراطية بالإضافة لوضع الخطط البديلة لتنظيمها في القدس حال استمر الاحتلال رافضاً إجرائها هناك.
أكد الناطق باسم قائمة نبض الشعب هاني الثوابتة، أن ما يُثار في الإعلام عن إحتمال تأجيل الانتخابات التشريعية أمرُ خطير ويؤشر لرغبة بعض الأطراف تأجيل الاستحقاق الديمقراطي أو الالتفاف عليه بشتى السُبل، لأسباب داخلية محضة عند هذه الأطراف.
وشدد الثوابتة في تصريحات للمكتب الإعلامي للقائمة، على أن موضوع تنظيم الانتخابات في القدس ترشيحاً ودعايةً وإقتراعاً موضوع سياسي وسيادي وقانوني ولا يمكن التفريط فيه بل يجب اعتباره مدخلاً للاشتباك الجماهيري والسياسي والقانوني مع الاحتلال لإرغامه على عدم وضع العراقيل أمام تنظيم العملية الديمقراطية.
وحذر الثوابتة من استخدام بعض الأطراف موضوع الانتخابات في القدس كذريعة لتأجيل الاستحقاق الديمقراطي الذي تأخر كثيراً بفعل الانقسام السياسي وما حمله من تداعيات وتعديات على الحقوق الدستورية للمواطنين الفلسطينين الذين لن يقبلوا تحت أي ظرف أن يستمر السطو على حقوقهم وحُكمهم عبر أجسام ومؤسسات إنتهت ولايتها.
وطالب الأحزاب والقوى الفلسطينية والقوائم المرشحة لإنتخابات المجلس التشريعي بعدم السماح بتأجيل الانتخابات وتشكيل لجنة قيادية مصغرة تضم ممثلين عن اللجنة التنفيذية والقوائم المرشحة والخارجية الفلسطينية والجهات الحقوقية لإطلاق أوسع حملة ضغط قانوني ودبلوماسي على دولة الاحتلال من أجل عدم عرقلة العملية الديمقراطية بالإضافة لوضع الخطط البديلة لتنظيمها في القدس حال استمر الاحتلال رافضاً إجرائها هناك.
التعليقات