ما أسباب عدم الشعور بالسعادة الزوجية ؟

الحياة الزوجية هي أجمل شيئ يمكن أن تتشاركي بها مع شريك حياتك، فالزواج علاقة تتطلب المشاركة من كلا الطرفين في جميع أمور الحياة ؛ و لا يمكن أن يكون هناك زواج سعيد يكون فيه شخص تعيس.
و غالباً ما تكون أسباب التعاسة الزوجية مختلفة في نوعها لكل من الزوجين، و مع ذلك هناك بعض الأسباب الشائعة للزواج غير السعيد في جميع نواحي الحياة، إليكِ الأسباب الشائعة للزواج غير السعيد؛ حتى تتمكني من تجنبها، وفق (سيدتي).
الأنانية والأحلام غير الواقعية
الأنا تعتبر من أهم أسباب عدم الشعور بالسعادة الزوجية، لذلك لا بأس أن يكون لديك احترام للذات، و لكن إذا أعطيت تفضيل الأنا على علاقتك، فإن زواجك محكوم عليه بالفشل والتعاسة.
الأنانية والأحلام غير الواقعية
الأنا تعتبر من أهم أسباب عدم الشعور بالسعادة الزوجية، لذلك لا بأس أن يكون لديك احترام للذات، و لكن إذا أعطيت تفضيل الأنا على علاقتك، فإن زواجك محكوم عليه بالفشل والتعاسة.
و تستند معظم الزيجات غير السعيدة إلى أحلام غير واقعية، وعندما يتزوج الزوجان؛ تكون لديهما أفكار وردية حول الزواج، و لكن عندما تلتقي هذه الأحلام بالواقع، فإنها تتحطم، فالأزواج الذين لا يستطيعون قبول هذا؛ ينتهي بهم الأمر غير سعداء في زواجهم.
عدم القدرة على التواصل و تدخل الأهل
إن عدم القدرة على التواصل بشكل واضح مع الشريك هو أكثر شيء مؤلم في الزواج، و عندما تُغلق جميع أبواب التواصل؛ يصبح الزواج على وشك الانتهاء.
عدم القدرة على التواصل و تدخل الأهل
إن عدم القدرة على التواصل بشكل واضح مع الشريك هو أكثر شيء مؤلم في الزواج، و عندما تُغلق جميع أبواب التواصل؛ يصبح الزواج على وشك الانتهاء.
و حينما تحدث مشكلة ما من المشكلات، يلجأ أحد الزوجين إلى تحكيم الأهل؛ لضعف التواصل بين الزوجين، وعدم إيجاد لغة حوار مشتركة بينهما لحل المشاكل، وهذا بالطبع له العديد من الآثار السلبية على العلاقة الزوجية، حيث يُفقدها خصوصيتها، ويضعف الحميمية، ويزيد الجفاء، ويعمل على زيادة توتر العلاقة مع أهل الطرف الآخر، وقد يصل الأمر إلى القطيعة، وفي أحيانٍ كثيرة يتسبب هذا الأمر بالطلاق والانفصال؛ وذلك بسبب تدخل الأهل بين الطرفين بصورة كبيرة.
انعدام الاستقرار في العلاقة
فشعور أحد الطرفين بانعدام الأمان في العلاقة الزوجية يخلق جانباً كبيراً من القلق، والجهد، فنجد أنه يشعر بالقلق وبالتوتر طوال الوقت، وينظر لسلوكيات الطرف الآخر ونواياه بسلبية، ويجعله يشكك في كل شيء، لذا لابد من وجود الأمان والثقة والاستقرار في العلاقة؛ حتى تتحقق السعادة التي تكون مرتبطة بالأمان النفسى أولاً.
غياب الثقة بين الزوجين
إن غياب الثقة بين الطرفين يدمر أي علاقة تدميراً كبيراً، خاصة العلاقة الزوجية، فاتجاه كل من الطرفين لكي يشعر بأنه لا يصدق كلامه، وأنه لا يشعر بوجود شيء خفي يغضب الشريك، يدفعه للتجاهل بشكل كبير للغاية، وتجنب الاصطدام بفرصة تفتح باب الحديث بشكل كبير، فغياب الثقة من الأمور التي تُحدث مشكلات كبيرة.
انعدام الاستقرار في العلاقة
فشعور أحد الطرفين بانعدام الأمان في العلاقة الزوجية يخلق جانباً كبيراً من القلق، والجهد، فنجد أنه يشعر بالقلق وبالتوتر طوال الوقت، وينظر لسلوكيات الطرف الآخر ونواياه بسلبية، ويجعله يشكك في كل شيء، لذا لابد من وجود الأمان والثقة والاستقرار في العلاقة؛ حتى تتحقق السعادة التي تكون مرتبطة بالأمان النفسى أولاً.
غياب الثقة بين الزوجين
إن غياب الثقة بين الطرفين يدمر أي علاقة تدميراً كبيراً، خاصة العلاقة الزوجية، فاتجاه كل من الطرفين لكي يشعر بأنه لا يصدق كلامه، وأنه لا يشعر بوجود شيء خفي يغضب الشريك، يدفعه للتجاهل بشكل كبير للغاية، وتجنب الاصطدام بفرصة تفتح باب الحديث بشكل كبير، فغياب الثقة من الأمور التي تُحدث مشكلات كبيرة.
التعليقات