تنمية قلقيلية والشركاء يواصلون تقديم الخدمات للنساء ضحايا العنف
رام الله - دنيا الوطن
عقدت مديرية التنمية الاجتماعية في محافظة قلقيلية وشرطة حماية الأسرة والشركاء العاملين في قطاع حماية المرأة المعنفة، في مقر الشرطة "مؤتمر حالة" طاريء لاحدى النساء ضحايا العنف المبني على النوع الاجتماعي لتوفير الحماية والرعاية لها.
مرشدة حماية المرأة في تنمية قلقيلية نجلاء دويكات قالت" نظرا لتزايد حالات النساء المعنفات خلال فتره الاغلاق فان قسم الأسرة مستمر بعمله اليومي لتقديم خدمات الحماية الطارئة والدعم والرعاية للنساء ضحايا العنف المبني على النوع الاجتماعي."
وتابعت دويكات " كثفت مديرية تنمية قلقيلية منذ بدء مواجهة جائحة فيروس كورونا عملها بسبب تداعيات الجائحة والتي ساهمت بارتفاع عدد النساء ضحايا العنف المبني على النوع الاجتماعي بسبب التداعيات الاجتماعية والاقتصادية والنفسية التي سببتها الجائحة."
وأوضحت دويكات انه يتم عقد مؤتمر الحالة ودراسة درجة الخطورة التي تكون المنتفعة عرضة لها، ويتم اتخاز القرار الملائم لتحقيق المصلحة الفضلى للمنتفعة وتوفير الحماية لها ذلك انطلاقا من استراتيجية التنمية الاجتماعية التي تولي أهمية لحماية ورعاية النساء وتمكينهن وإعادة دمجهن مع الأسرة.
يذكر ان جائحة كورونا ساهمت بارتفاع عدد النساء ضحايا العنف المبني على النوع الاجتماعي بسبب التداعيات الاجتماعية والاقتصادية والنفسية التي سببتها، فقد بلغ عدد النساء ضحايا العنف المبني على النوع الاجتماعي،التي تعاطت معهن مرشدات حماية المرأة في مديريات التنمية الاجتماعية في محافظات الضفة الغربية 358 امرأة وفتاة وفقا لتقرير السنوي للعام 2020."
عقدت مديرية التنمية الاجتماعية في محافظة قلقيلية وشرطة حماية الأسرة والشركاء العاملين في قطاع حماية المرأة المعنفة، في مقر الشرطة "مؤتمر حالة" طاريء لاحدى النساء ضحايا العنف المبني على النوع الاجتماعي لتوفير الحماية والرعاية لها.
مرشدة حماية المرأة في تنمية قلقيلية نجلاء دويكات قالت" نظرا لتزايد حالات النساء المعنفات خلال فتره الاغلاق فان قسم الأسرة مستمر بعمله اليومي لتقديم خدمات الحماية الطارئة والدعم والرعاية للنساء ضحايا العنف المبني على النوع الاجتماعي."
وتابعت دويكات " كثفت مديرية تنمية قلقيلية منذ بدء مواجهة جائحة فيروس كورونا عملها بسبب تداعيات الجائحة والتي ساهمت بارتفاع عدد النساء ضحايا العنف المبني على النوع الاجتماعي بسبب التداعيات الاجتماعية والاقتصادية والنفسية التي سببتها الجائحة."
وأوضحت دويكات انه يتم عقد مؤتمر الحالة ودراسة درجة الخطورة التي تكون المنتفعة عرضة لها، ويتم اتخاز القرار الملائم لتحقيق المصلحة الفضلى للمنتفعة وتوفير الحماية لها ذلك انطلاقا من استراتيجية التنمية الاجتماعية التي تولي أهمية لحماية ورعاية النساء وتمكينهن وإعادة دمجهن مع الأسرة.
يذكر ان جائحة كورونا ساهمت بارتفاع عدد النساء ضحايا العنف المبني على النوع الاجتماعي بسبب التداعيات الاجتماعية والاقتصادية والنفسية التي سببتها، فقد بلغ عدد النساء ضحايا العنف المبني على النوع الاجتماعي،التي تعاطت معهن مرشدات حماية المرأة في مديريات التنمية الاجتماعية في محافظات الضفة الغربية 358 امرأة وفتاة وفقا لتقرير السنوي للعام 2020."