الأسير المقدسي محمود عبد اللطيف يدخل عامه الثالث في سجون الاحتلال

رام الله - دنيا الوطن
يدخل الأسير المقدسي محمود عبد اللطيف اليوم، عامه الاعتقالي الثالث في سجون الاحتلال الإسرائيلي، بعد أن اعتقلته بعد شهر واحد من زفافه.
وأصدرت محكمة الاحتلال المركزية في القدس المحتلة، حكما جائرا بحق الأسير المقدسي محمود عبد الوهاب عبد اللطيف (28 عاما) من البلدة القديمة في مدينة القدس المحتلة بسجنه لمدة 73 شهرا.
وأدانت محكمة الاحتلال الأسير عبد اللطيف بالتخطيط لعمل عسكري، وتواصله مع الأسير المقدسي المحرر والمبعد إلى تركيا زكريا نجيب.
واعتقلت قوات الاحتلال الأسير محمود بتاريخ 11/2/2019 من منزله، بعد اقتحامه وتفتيشه.
وحولت محكمة الاحتلال عبد اللطيف للاعتقال الإداري مدة ستة أشهر بقرار صادر عن رئيس وزراء حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
ونقلت إدارة سجون الاحتلال الأسير محمود عبد اللطيف إلى سجن النقب، وشهد قمع إدارة السجن للأسرى، وتصدى لأحد كبار الضباط هناك، فاتهمته الإدارة بتهديد الضابط بالقتل، فأصدرت محكمة بئر السبع قرارا بسجنه لمدة عام.
وخلال تواجد محمود في الأسر اعتقلت سلطات الاحتلال مجموعة من المقدسيين الذين أدينوا لاحقا بالتخطيط لعمل
عسكري.
وسبق أن اعتقلت قوات الاحتلال الأسير محمود عبد اللطيف عدة مرات، وعانى من سياسة الإبعاد عن المسجد الأقصى مرات
عديدة.
وفي اعتقاله الأخير، كان قد مضى على زفافه شهر واحد فقط، وتنقل فيها في عدة سجون ويقبع حاليا في سجن (جلبوع).
وارتفعت وتيرة اعتقال سلطات الاحتلال الإسرائيلي الشبان المقدسيين في الفترة الأخيرة، والحكم عليهم بالأحكام الظالمة العالية، إلى جانب غرامات مالية باهظة، ضمن سياسة إرهاق المقدسيين اجتماعيا وماديا ونفسيا.
يدخل الأسير المقدسي محمود عبد اللطيف اليوم، عامه الاعتقالي الثالث في سجون الاحتلال الإسرائيلي، بعد أن اعتقلته بعد شهر واحد من زفافه.
وأصدرت محكمة الاحتلال المركزية في القدس المحتلة، حكما جائرا بحق الأسير المقدسي محمود عبد الوهاب عبد اللطيف (28 عاما) من البلدة القديمة في مدينة القدس المحتلة بسجنه لمدة 73 شهرا.
وأدانت محكمة الاحتلال الأسير عبد اللطيف بالتخطيط لعمل عسكري، وتواصله مع الأسير المقدسي المحرر والمبعد إلى تركيا زكريا نجيب.
واعتقلت قوات الاحتلال الأسير محمود بتاريخ 11/2/2019 من منزله، بعد اقتحامه وتفتيشه.
وحولت محكمة الاحتلال عبد اللطيف للاعتقال الإداري مدة ستة أشهر بقرار صادر عن رئيس وزراء حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
ونقلت إدارة سجون الاحتلال الأسير محمود عبد اللطيف إلى سجن النقب، وشهد قمع إدارة السجن للأسرى، وتصدى لأحد كبار الضباط هناك، فاتهمته الإدارة بتهديد الضابط بالقتل، فأصدرت محكمة بئر السبع قرارا بسجنه لمدة عام.
وخلال تواجد محمود في الأسر اعتقلت سلطات الاحتلال مجموعة من المقدسيين الذين أدينوا لاحقا بالتخطيط لعمل
عسكري.
وسبق أن اعتقلت قوات الاحتلال الأسير محمود عبد اللطيف عدة مرات، وعانى من سياسة الإبعاد عن المسجد الأقصى مرات
عديدة.
وفي اعتقاله الأخير، كان قد مضى على زفافه شهر واحد فقط، وتنقل فيها في عدة سجون ويقبع حاليا في سجن (جلبوع).
وارتفعت وتيرة اعتقال سلطات الاحتلال الإسرائيلي الشبان المقدسيين في الفترة الأخيرة، والحكم عليهم بالأحكام الظالمة العالية، إلى جانب غرامات مالية باهظة، ضمن سياسة إرهاق المقدسيين اجتماعيا وماديا ونفسيا.
التعليقات