حركة فتح إقليم سلفيت تُكرم ذوي الشهيد عبد الله ريان
رام الله - دنيا الوطن
قام اليوم السبت وفد من حركة فتح إقليم سلفيت ومنطقة قراوة بني حسان التنظيمية بتكريم ذوي الشهيد عبد الله ريان "شهيد الانطلاقة والراية "بمناسبة الذكرى السنوية السابعة لاستشهاده، في بلدة قراوة بني حسان.
وأكد أمين سر حركة فتح إقليم سلفيت عبد الستار عواد: أن حركة فتح ستكون الأوفى دوماً لتضحيات شهدائنا الأكرم منا جميعاً، الذين هم أعمدة الوطن وشموعه المضيئة التي ستنير لنا الطريق الى النصر، مضيفاً اننا أمام مرحلة دقيقة وحاسمة من تاريخ شعبنا الفلسطيني تتطلب منا وحدة في المواقف وتكامل الجهود على كافة المستويات لمواجهة الاحتلال وقطعان المستوطنين وإفشال المخططات الرامية لتصفية القضية الفلسطينية.
وهنأ نائب أمين سر الاقليم علي جاسر ابناء شعبنا بمناسبة الذكرى الـ56 لانطلاقة الثورة الفلسطينية التي حولت أبناء شعبنا من لاجئين الى مُقاتلين، ووضعت القضية الفلسطينية على الخارطة السياسية على مستوى العالم، مُشيداً بمناقب الشهيد "عبد الله ريان" الذي استشهد وهو رافع الراية التي ضحى من أجلها الشهداء والأسرى.
وشكر مدير داخلية سلفيت فرحات مرعي حركة فتح على زيارتهم وتواصلهم الدائم مع ذوي الشهداء والوقوف لجانبهم، مؤكداً اننا سوف نبقى على درب الشهداء المقدس سائرون حتى تحقيق الهدف الذي رحلوا من اجله.
ويُشار إلى أن الشهيد عبد الله ريان 18 عاما أستشهد بتاريخ 01-01-2013 ، اثناء تأديته واجبه الوطني والحركي في التحضيرات الجارية للاحتفال بذكرى الانطلاقة الـ 48 لحركة فتح في بلدة قراوة بني حسان غرب سلفيت.
قام اليوم السبت وفد من حركة فتح إقليم سلفيت ومنطقة قراوة بني حسان التنظيمية بتكريم ذوي الشهيد عبد الله ريان "شهيد الانطلاقة والراية "بمناسبة الذكرى السنوية السابعة لاستشهاده، في بلدة قراوة بني حسان.
وأكد أمين سر حركة فتح إقليم سلفيت عبد الستار عواد: أن حركة فتح ستكون الأوفى دوماً لتضحيات شهدائنا الأكرم منا جميعاً، الذين هم أعمدة الوطن وشموعه المضيئة التي ستنير لنا الطريق الى النصر، مضيفاً اننا أمام مرحلة دقيقة وحاسمة من تاريخ شعبنا الفلسطيني تتطلب منا وحدة في المواقف وتكامل الجهود على كافة المستويات لمواجهة الاحتلال وقطعان المستوطنين وإفشال المخططات الرامية لتصفية القضية الفلسطينية.
وهنأ نائب أمين سر الاقليم علي جاسر ابناء شعبنا بمناسبة الذكرى الـ56 لانطلاقة الثورة الفلسطينية التي حولت أبناء شعبنا من لاجئين الى مُقاتلين، ووضعت القضية الفلسطينية على الخارطة السياسية على مستوى العالم، مُشيداً بمناقب الشهيد "عبد الله ريان" الذي استشهد وهو رافع الراية التي ضحى من أجلها الشهداء والأسرى.
وشكر مدير داخلية سلفيت فرحات مرعي حركة فتح على زيارتهم وتواصلهم الدائم مع ذوي الشهداء والوقوف لجانبهم، مؤكداً اننا سوف نبقى على درب الشهداء المقدس سائرون حتى تحقيق الهدف الذي رحلوا من اجله.
ويُشار إلى أن الشهيد عبد الله ريان 18 عاما أستشهد بتاريخ 01-01-2013 ، اثناء تأديته واجبه الوطني والحركي في التحضيرات الجارية للاحتفال بذكرى الانطلاقة الـ 48 لحركة فتح في بلدة قراوة بني حسان غرب سلفيت.