مدرسة الرفاع ڤيوز الدولية تحتفل بالعيد الوطني لمملكة البحرين

رام الله - دنيا الوطن
أقامت مدرسة الرفاع ڤيوز الدولية احتفالاً وطنياً بمناسبة العيد الوطني المجيد لمملكة البحرين وذكرى تولي جلالة الملك المفدى مقاليد الحكم، كما قام الطلبة بعروض إفتراضية لأولياء أمورهم والحاضرين عن بعد، وشملت هذه العروض عدد من الفقرات الشعرية والمسرحية والثقافية التي نالت إعجاب المدعوين.
والتزم الحفل بالتعليمات الوقائية والإجراءات الاحترازية اللازمة لضمان صحة وسلامة الطلبة، مع منحهم الفرصة للمشاركة في هذا اليوم المميز.



أقامت مدرسة الرفاع ڤيوز الدولية احتفالاً وطنياً بمناسبة العيد الوطني المجيد لمملكة البحرين وذكرى تولي جلالة الملك المفدى مقاليد الحكم، كما قام الطلبة بعروض إفتراضية لأولياء أمورهم والحاضرين عن بعد، وشملت هذه العروض عدد من الفقرات الشعرية والمسرحية والثقافية التي نالت إعجاب المدعوين.
والتزم الحفل بالتعليمات الوقائية والإجراءات الاحترازية اللازمة لضمان صحة وسلامة الطلبة، مع منحهم الفرصة للمشاركة في هذا اليوم المميز.
حيث قام عدد من الطلبة بإلقاء قصائد وعرض رسومات وطنية تعبر عن فرحتهم بالعيد الوطني، وتقديم عروضاً مسرحية اشتملت على تبادل المعلومات حول مملكة البحرين، وزراعة أشجار
المشموم عند مدخل الحرم المدرسي، وتصميم مجسّم يحمل ختماً دلمونياً تم تعليقه في صالة المدرسة، بالإضافة إلى ذلك، اشتمل الحفل على معرض تاريخي مصغّر احتوى على صور تاريخية لأبرز الحرف البحرينية الأصيلة التي يتم حتى الآن توريثها
جيلاً بعد جيل.
وبهذه المناسبة، أشادت هنادي رستم مستشارة المرحلة الابتدائية في المدرسة بما شهده هذا اليوم من فرحة وغبطة أدخلت السرور في قلوب الطلبة وأولياء الأمور، مشيرةً أن هذا الحفل السنوي يعد أحد أهم الاحتفالات التي تقيمها المدرسة، وأن ما شهده هذا الحفل من لمسة عكست أصالة الثقافة البحرينية، أكدت على الاهتمام الكبير الذي توليه المدرسة في ترسيخ هذه الثقافة التي يمتد
تاريخها لآلاف السنين.
كما أشاد أولياء الأمور بالتنظيم المتميّز لهذا الحفل الافتراضي وما تم اتخاذه من إجراءات وقائية واحترازية، مشيدين بالمستوى الثقافي العالي الذي أبداه الطلبة أثناء تعبيرهم عن فرحتهم بالعيد الوطني المجيد.
المشموم عند مدخل الحرم المدرسي، وتصميم مجسّم يحمل ختماً دلمونياً تم تعليقه في صالة المدرسة، بالإضافة إلى ذلك، اشتمل الحفل على معرض تاريخي مصغّر احتوى على صور تاريخية لأبرز الحرف البحرينية الأصيلة التي يتم حتى الآن توريثها
جيلاً بعد جيل.
وبهذه المناسبة، أشادت هنادي رستم مستشارة المرحلة الابتدائية في المدرسة بما شهده هذا اليوم من فرحة وغبطة أدخلت السرور في قلوب الطلبة وأولياء الأمور، مشيرةً أن هذا الحفل السنوي يعد أحد أهم الاحتفالات التي تقيمها المدرسة، وأن ما شهده هذا الحفل من لمسة عكست أصالة الثقافة البحرينية، أكدت على الاهتمام الكبير الذي توليه المدرسة في ترسيخ هذه الثقافة التي يمتد
تاريخها لآلاف السنين.
كما أشاد أولياء الأمور بالتنظيم المتميّز لهذا الحفل الافتراضي وما تم اتخاذه من إجراءات وقائية واحترازية، مشيدين بالمستوى الثقافي العالي الذي أبداه الطلبة أثناء تعبيرهم عن فرحتهم بالعيد الوطني المجيد.


